أكد وزير الخارجية الألماني هايكو ماس أمس، أن على تركيا وقف الاستفزازات في منطقة شرق البحر المتوسط إذا كانت ترغب في تجنب التطرق مجددا إلى عقوبات الاتحاد الأوروبي في قمة ديسمبر المقبل.
وقبل اجتماع مع نظرائه من دول الاتحاد الأوروبي، قال ماس: «الأمر بيد تركيا في القرار الذي سيتخذ في قمة الاتحاد الأوروبي في ديسمبر».
وأضاف «إذا لم نر أي إشارات إيجابية من تركيا بحلول ديسمبر، ولم يكن هناك سوى المزيد من الخطوات الاستفزازية مثل زيارة إردوغان إلى شمال قبرص، فسيكون أمامنا نقاش صعب»، وأكد أن فرض عقوبات على تركيا سيطرح يومها مجددا.
وأعلن ماس تأييده لحزمة عقوبات أوروبية جديدة ضد داعمي الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو.
وقال ماس إن الإجراءات العقابية ضد «عصبة السلطة حول لوكاشينكو» هي وسيلة مناسبة لزيادة الضغط، مشيرا إلى أن السلطات في بيلاروسيا لم تبد أي استعداد للدخول في الحوار الضروري مع المعارضة.
وقبل اجتماع مع نظرائه من دول الاتحاد الأوروبي، قال ماس: «الأمر بيد تركيا في القرار الذي سيتخذ في قمة الاتحاد الأوروبي في ديسمبر».
وأضاف «إذا لم نر أي إشارات إيجابية من تركيا بحلول ديسمبر، ولم يكن هناك سوى المزيد من الخطوات الاستفزازية مثل زيارة إردوغان إلى شمال قبرص، فسيكون أمامنا نقاش صعب»، وأكد أن فرض عقوبات على تركيا سيطرح يومها مجددا.
وأعلن ماس تأييده لحزمة عقوبات أوروبية جديدة ضد داعمي الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو.
وقال ماس إن الإجراءات العقابية ضد «عصبة السلطة حول لوكاشينكو» هي وسيلة مناسبة لزيادة الضغط، مشيرا إلى أن السلطات في بيلاروسيا لم تبد أي استعداد للدخول في الحوار الضروري مع المعارضة.