ندوة سعودية فرنسية افتراضية تناقش ريادة المملكة في الطاقة النظيفة
الخميس - 19 نوفمبر 2020
Thu - 19 Nov 2020
نظمت سفارة المملكة العربية السعودية في الجمهورية الفرنسية مساء أمس الأول ندوة سعودية فرنسية افتراضية بعنوان «المستقبل المستدام .. كيف أصبحت المملكة رائدة في مجال الطاقة النظيفة»، تتعلق بمستقبل الطاقة المستدامة والمتجددة بالمملكة، وشارك فيها نخبة من المسؤولين من الجانبين السعودي والفرنسي وعدة جهات حكومية وخاصة من كلا البلدين.
وتأتي هذه الندوة ضمن إطار جهود السفارة في تسليط الضوء على التقدم الذي أحرزته المملكة من خلال رئاستها لمجموعة العشرين خلال عام 2020 في جوانب اقتصادية متعددة، ولا سيما فيما يخص الاقتصاد الدائري للكربون الذي يعد هدفا حيويا من أهداف رؤية المملكة 2030، كوسيلة لإدارة الانبعاثات وتعزيز الوصول إلى الطاقة.
وركزت الندوة على الجهود التي بذلتها وتبذلها المملكة في مجال الطاقة المتجددة، بالإضافة إلى استعراض الاستثمارات المحتملة في الأسواق المحلية، والتطرق إلى التجربة الإيجابية للشركات الفرنسية التي تعمل في المملكة.
وتحدث المشاركون في الندوة عن نهج الاقتصاد الدائري للكربون كوسيلة لإدارة الانبعاثات وتعزيز الوصول إلى الطاقة الذي سبق أن أقره وزراء الطاقة لمجموعة العشرين لطاقة أنظف تشمل الاقتصاد الدائري للكربون، إذ يعد الاقتصاد الدائري للكربون نهجا كليا وشاملا ومتكاملا وواقعيا يعمل على إدارة الانبعاثات، الذي من شأنه توفير مسارات جديدة نحو النمو الاقتصادي.
واستعرض المتحدثون عددا من الموضوعات المهمة بشأن جهود المملكة في مجال أمن الطاقة واستقرار الأسواق إبان جائحة فيروس كورونا المستجد كوفيد-19، والفرص الاستثمارية الجديدة في قطاع الطاقة السعودي، وتنويع النظام الاقتصادي في المملكة للطاقة المستدامة، والمتغيرات الديموجرافية والتحولات الاقتصادية التي تشهدها المملكة.
وتطرقت الندوة إلى تجارب الجانب الفرنسي في مجال الطاقة النظيفة بشكل عام، والشركات الفرنسية التي تعمل في المملكة على وجه الخصوص، وأهمية تحقيقها في المجتمع المعاصر، إضافة إلى جهود التعاون الدولي في مجال تعزيز الطاقة النظيفة والمستدامة.
وتأتي هذه الندوة ضمن إطار جهود السفارة في تسليط الضوء على التقدم الذي أحرزته المملكة من خلال رئاستها لمجموعة العشرين خلال عام 2020 في جوانب اقتصادية متعددة، ولا سيما فيما يخص الاقتصاد الدائري للكربون الذي يعد هدفا حيويا من أهداف رؤية المملكة 2030، كوسيلة لإدارة الانبعاثات وتعزيز الوصول إلى الطاقة.
وركزت الندوة على الجهود التي بذلتها وتبذلها المملكة في مجال الطاقة المتجددة، بالإضافة إلى استعراض الاستثمارات المحتملة في الأسواق المحلية، والتطرق إلى التجربة الإيجابية للشركات الفرنسية التي تعمل في المملكة.
وتحدث المشاركون في الندوة عن نهج الاقتصاد الدائري للكربون كوسيلة لإدارة الانبعاثات وتعزيز الوصول إلى الطاقة الذي سبق أن أقره وزراء الطاقة لمجموعة العشرين لطاقة أنظف تشمل الاقتصاد الدائري للكربون، إذ يعد الاقتصاد الدائري للكربون نهجا كليا وشاملا ومتكاملا وواقعيا يعمل على إدارة الانبعاثات، الذي من شأنه توفير مسارات جديدة نحو النمو الاقتصادي.
واستعرض المتحدثون عددا من الموضوعات المهمة بشأن جهود المملكة في مجال أمن الطاقة واستقرار الأسواق إبان جائحة فيروس كورونا المستجد كوفيد-19، والفرص الاستثمارية الجديدة في قطاع الطاقة السعودي، وتنويع النظام الاقتصادي في المملكة للطاقة المستدامة، والمتغيرات الديموجرافية والتحولات الاقتصادية التي تشهدها المملكة.
وتطرقت الندوة إلى تجارب الجانب الفرنسي في مجال الطاقة النظيفة بشكل عام، والشركات الفرنسية التي تعمل في المملكة على وجه الخصوص، وأهمية تحقيقها في المجتمع المعاصر، إضافة إلى جهود التعاون الدولي في مجال تعزيز الطاقة النظيفة والمستدامة.