طفلة عراقية ضحية صواريخ طهران
توتر جديد في المنطقة الخضراء.. وأمريكا تقرر تخفيض قواتها
توتر جديد في المنطقة الخضراء.. وأمريكا تقرر تخفيض قواتها
الخميس - 19 نوفمبر 2020
Thu - 19 Nov 2020
من آثار الصواريخ على المنطقة الخضراء ببغداد (مكة)
قتلت طفلة عراقية وأصيب 5 مدنيين آخرين بجروح، جراء سقوط 7 صواريخ كاتيوشا على المنطقة الخضراء في بغداد.
وأوضحت خلية الإعلام الأمني العراقية في بيان أن 4 من هذه الصواريخ سقطت على المنطقة الخضراء فيما سقط خامس قرب مدينة الطب في منطقة باب المعظم بوسط بغداد، بينما سقط الصاروخ السادس قرب باب حديقة الزوراء، فيما انفجر السابع في الجو، مشيرة إلى أن مكان انطلاق الصواريخ كان من شارع الضغط في حي الأمين الثانية بشرق بغداد.
وبالتواكب مع الصواريخ التي يعتقد أن مصدرها الميليشيات الموالية لإيران، قال القائم بأعمال وزير الدفاع الأمريكي كريستوفر ميلر إن الولايات المتحدة ستخفض مستويات قواتها في العراق وأفغانستان إلى 2500 جندي في كل منهما بحلول 15 يناير.
وقال مستشار الأمن القومي روبرت أوبراين بشكل منفصل إنه يأمل أن تنهي الولايات المتحدة وجودها تماما هناك بحلول شهر مايو، على الرغم من أن إدارة الرئيس دونالد ترمب لن تكون في السلطة بحلول ذلك الوقت، وسيظهر لاحقا ما سيفعله الرئيس المنتخب جو بايدن.
وذكر أوبراين فى تصريحات أدلى بها أمام البيت الأبيض أن تلك القوات المتبقية ستحمي الدبلوماسيين الأمريكيين والوكالات الأخرى.
وأفادت وسائل الإعلام الأمريكية بأن البلاد لديها حاليا نحو 4500 جندي في أفغانستان، و3000 في العراق.
وذكر ميلر أن الانسحاب الأمريكي يهدف إلى إنهاء «الحرب التي استمرت لأجيال « في إشارة إلى حقيقة أن القوات موجودة في أفغانستان منذ عام 2001، وفي العراق منذ عام 2003.
وأضاف القائم بأعمال وزير الدفاع أنه تحدث مع حلفاء الولايات المتحدة، بما في ذلك حلف شمال الأطلسي (ناتو)، ومع الحكومة الأفغانية، ورفض ميلر وأوبراين واستمرارا للعمليات الإرهابية في العراق، أعلنت وكالة الاستخبارات العراقية أمس القبض على ثمانية إرهابيين، بينهم امرأة، في محافظة صلاح الدين.
وقالت الاستخبارات والتحقيقات الاتحادية، في بيان إن»مفارزها المتمثلة بمديرية استخبارات صلاح الدين في وزارة الداخلية تمكنت من إلقاء القبض على ثمانية إرهابيين، من بينهم امرأة، بمناطق متفرقة من محافظة صلاح الدين مطلوبين وفق أحكام الإرهاب لانتمائهم لعصابات داعش الإرهابية».
وبينت أنه «خلال التحقيقات الأولية معهم اعترفوا بانتمائهم لتلك العصابات الإجرامية واشتراكهم بعدة عمليات إرهابية ضد القوات الأمنية والمواطنين قبل عمليات التحرير»، وأضافت أنه «تم تدوين أقوالهم وتسليمهم إلى جهات الطلب، بموجب وصل تسلم أصولي».
وأوضحت خلية الإعلام الأمني العراقية في بيان أن 4 من هذه الصواريخ سقطت على المنطقة الخضراء فيما سقط خامس قرب مدينة الطب في منطقة باب المعظم بوسط بغداد، بينما سقط الصاروخ السادس قرب باب حديقة الزوراء، فيما انفجر السابع في الجو، مشيرة إلى أن مكان انطلاق الصواريخ كان من شارع الضغط في حي الأمين الثانية بشرق بغداد.
وبالتواكب مع الصواريخ التي يعتقد أن مصدرها الميليشيات الموالية لإيران، قال القائم بأعمال وزير الدفاع الأمريكي كريستوفر ميلر إن الولايات المتحدة ستخفض مستويات قواتها في العراق وأفغانستان إلى 2500 جندي في كل منهما بحلول 15 يناير.
وقال مستشار الأمن القومي روبرت أوبراين بشكل منفصل إنه يأمل أن تنهي الولايات المتحدة وجودها تماما هناك بحلول شهر مايو، على الرغم من أن إدارة الرئيس دونالد ترمب لن تكون في السلطة بحلول ذلك الوقت، وسيظهر لاحقا ما سيفعله الرئيس المنتخب جو بايدن.
وذكر أوبراين فى تصريحات أدلى بها أمام البيت الأبيض أن تلك القوات المتبقية ستحمي الدبلوماسيين الأمريكيين والوكالات الأخرى.
وأفادت وسائل الإعلام الأمريكية بأن البلاد لديها حاليا نحو 4500 جندي في أفغانستان، و3000 في العراق.
وذكر ميلر أن الانسحاب الأمريكي يهدف إلى إنهاء «الحرب التي استمرت لأجيال « في إشارة إلى حقيقة أن القوات موجودة في أفغانستان منذ عام 2001، وفي العراق منذ عام 2003.
وأضاف القائم بأعمال وزير الدفاع أنه تحدث مع حلفاء الولايات المتحدة، بما في ذلك حلف شمال الأطلسي (ناتو)، ومع الحكومة الأفغانية، ورفض ميلر وأوبراين واستمرارا للعمليات الإرهابية في العراق، أعلنت وكالة الاستخبارات العراقية أمس القبض على ثمانية إرهابيين، بينهم امرأة، في محافظة صلاح الدين.
وقالت الاستخبارات والتحقيقات الاتحادية، في بيان إن»مفارزها المتمثلة بمديرية استخبارات صلاح الدين في وزارة الداخلية تمكنت من إلقاء القبض على ثمانية إرهابيين، من بينهم امرأة، بمناطق متفرقة من محافظة صلاح الدين مطلوبين وفق أحكام الإرهاب لانتمائهم لعصابات داعش الإرهابية».
وبينت أنه «خلال التحقيقات الأولية معهم اعترفوا بانتمائهم لتلك العصابات الإجرامية واشتراكهم بعدة عمليات إرهابية ضد القوات الأمنية والمواطنين قبل عمليات التحرير»، وأضافت أنه «تم تدوين أقوالهم وتسليمهم إلى جهات الطلب، بموجب وصل تسلم أصولي».
