أظهر بحث حديث أجرته جامعة «بافالو» الأمريكية أنه إذا كان من الممكن أن تعلمنا اليقظة الذهنية شيئا عن كيفية التعامل مع الشد العصبي، فربما تقدم هذه اليقظة درسا غير متوقع عن عدم الفعالية في إدارة الشد عند حدوثه.
وعندما يكون الهدف هو «عدم الشعور بالقلق أو الضيق بشأن الأمور البسيطة»، يبدو أن اليقظة تقدم القليل من أجل تحقيق هذه الغاية.
وتناقض النتائج التي نشرتها دورية «برسوناليتي أند سوشال سيكولوجي بوليتن»، الأبحاث السابقة وما تؤكده الثقافة السائدة من أن اليقظة تخفف الشد العصبي، وأن لها فوائد أخرى للتكيف معه.
وعندما يكون الهدف هو «عدم الشعور بالقلق أو الضيق بشأن الأمور البسيطة»، يبدو أن اليقظة تقدم القليل من أجل تحقيق هذه الغاية.
وتناقض النتائج التي نشرتها دورية «برسوناليتي أند سوشال سيكولوجي بوليتن»، الأبحاث السابقة وما تؤكده الثقافة السائدة من أن اليقظة تخفف الشد العصبي، وأن لها فوائد أخرى للتكيف معه.