رونالدو يبحث عن نهاية سعيدة لعام هزيل
الاثنين - 16 نوفمبر 2020
Mon - 16 Nov 2020
كريستيانو رونالدو (تويتر)
سيكون قائد ومهاجم المنتخب البرتغالي كريستيانو رونالدو على موعد مع فرصة أخيرة لتحسين مسيرته في عام صعب للغاية لم يحقق خلاله أي هدف كبير، وذلك عندما يحل المنتخب البرتغالي ضيفا على نظيره الكرواتي اليوم في الجولة الأخيرة من دور المجموعات بدوري أمم أوروبا.
وعلى مدار عام 2020، حقق رونالدو إنجازا واحدا وهو الفوز بلقب الدوري الإيطالي مع فريقه يوفنتوس، فيما لم يكن عاما جيدا له على المستوى الأوروبي مع فريق السيدة العجوز وكذلك مع منتخب بلاده.
وتلقى رونالدو والمنتخب البرتغالي صدمة قوية السبت الماضي بالخسارة أمام المنتخب الفرنسي 0-1 في الجولة قبل الأخيرة من دور المجموعات بدوري الأمم الأوروبية.
وكانت هذه الهزيمة كفيلة بخروج الفريق صفر اليدين من رحلة الدفاع عن لقبه بغض النظر عن نتائج الجولة الأخيرة التي يحل فيها المنتخب البرتغالي ضيفا على كرواتيا، فيما يستضيف المنتخب الفرنسي نظيره السويدي.
كما فقد رونالدو فرصة تعزيز رصيده من الأهداف بعد أن تجمد رصيد أهدافه عند 102.
وعلى عكس معظم التوقعات التي سبقت رونالدو إلى عام 2020، سيكون هدف اللاعب في مباراة اليوم هو البحث عن نهاية سعيدة لعام هزيل لم يحرز خلاله سوى لقب الدوري الإيطالي، فيما أخفق مع يوفنتوس في مسابقة كأس إيطاليا وكذلك بدوري أبطال أوروبا.
ورغم تسجيل 37 هدفا في 46 مباراة خاضها مع يوفنتوس في مختلف البطولات بالموسم الماضي، اقتصر رصيد رونالدو من الأهداف في دوري الأبطال على 4 أهداف خلال الموسم الماضي رغم أنه خاض مع الفريق 8 مباريات بالبطولة.
كما تسببت إصابة رونالدو بفيروس كورونا في غيابه عن أول مباراتين ليوفنتوس بدوري الأبطال ومشاركته في مباراة واحدة فقط بدور المجموعات لدوري الأبطال في الموسم الحالي، ولم يهز فيها الشباك ليظل رصيده في دوري الأبطال خلال 2020 قاصرا على هدفي الفوز 2 - 1 على ليون في أغسطس الماضي.
وعلى مستوى المنتخب، تسببت جائحة كورونا في تأجيل الأمم الأوروبية (يورو 2020) التي كانت مقررة في 12 مدينة أوروبية منتصف هذا العام، حيث تأجلت لمدة 12 شهرا.
كما ألغيت مباريات المنتخب البرتغالي في النصف الأول من العام الحالي، ولم يعد للمشاركة في المباريات إلا بعد انتهاء الموسم الماضي.
وخلال 5 مباريات للبرتغال بدوري أمم أوروبا ومباراتين وديتين أمام إسبانيا وأندورا منذ سبتمبر الماضي، شارك رونالدو في 5 مباريات وسجل 3 أهداف رفعت رصيده من الأهداف الدولية إلى 102 كأكثر لاعب يسجل أهداف دولية مع أي منتخب أوروبي حتى الآن.
وعلى مدار عام 2020، حقق رونالدو إنجازا واحدا وهو الفوز بلقب الدوري الإيطالي مع فريقه يوفنتوس، فيما لم يكن عاما جيدا له على المستوى الأوروبي مع فريق السيدة العجوز وكذلك مع منتخب بلاده.
وتلقى رونالدو والمنتخب البرتغالي صدمة قوية السبت الماضي بالخسارة أمام المنتخب الفرنسي 0-1 في الجولة قبل الأخيرة من دور المجموعات بدوري الأمم الأوروبية.
وكانت هذه الهزيمة كفيلة بخروج الفريق صفر اليدين من رحلة الدفاع عن لقبه بغض النظر عن نتائج الجولة الأخيرة التي يحل فيها المنتخب البرتغالي ضيفا على كرواتيا، فيما يستضيف المنتخب الفرنسي نظيره السويدي.
كما فقد رونالدو فرصة تعزيز رصيده من الأهداف بعد أن تجمد رصيد أهدافه عند 102.
وعلى عكس معظم التوقعات التي سبقت رونالدو إلى عام 2020، سيكون هدف اللاعب في مباراة اليوم هو البحث عن نهاية سعيدة لعام هزيل لم يحرز خلاله سوى لقب الدوري الإيطالي، فيما أخفق مع يوفنتوس في مسابقة كأس إيطاليا وكذلك بدوري أبطال أوروبا.
ورغم تسجيل 37 هدفا في 46 مباراة خاضها مع يوفنتوس في مختلف البطولات بالموسم الماضي، اقتصر رصيد رونالدو من الأهداف في دوري الأبطال على 4 أهداف خلال الموسم الماضي رغم أنه خاض مع الفريق 8 مباريات بالبطولة.
كما تسببت إصابة رونالدو بفيروس كورونا في غيابه عن أول مباراتين ليوفنتوس بدوري الأبطال ومشاركته في مباراة واحدة فقط بدور المجموعات لدوري الأبطال في الموسم الحالي، ولم يهز فيها الشباك ليظل رصيده في دوري الأبطال خلال 2020 قاصرا على هدفي الفوز 2 - 1 على ليون في أغسطس الماضي.
وعلى مستوى المنتخب، تسببت جائحة كورونا في تأجيل الأمم الأوروبية (يورو 2020) التي كانت مقررة في 12 مدينة أوروبية منتصف هذا العام، حيث تأجلت لمدة 12 شهرا.
كما ألغيت مباريات المنتخب البرتغالي في النصف الأول من العام الحالي، ولم يعد للمشاركة في المباريات إلا بعد انتهاء الموسم الماضي.
وخلال 5 مباريات للبرتغال بدوري أمم أوروبا ومباراتين وديتين أمام إسبانيا وأندورا منذ سبتمبر الماضي، شارك رونالدو في 5 مباريات وسجل 3 أهداف رفعت رصيده من الأهداف الدولية إلى 102 كأكثر لاعب يسجل أهداف دولية مع أي منتخب أوروبي حتى الآن.
