ذكرت الشرطة الباكستانية أمس أن المشتبه به الرئيس في اغتصاب أم وطفلتها ذات الـ4 سنوات قتل في مداهمة للقبض على متهم به آخر، كونه شريكه في الجريمة في مخبئهما في جنوب البلاد.
وكانت الشرطة قبضت على المشتبه به الرئيس الخميس الماضي في بلدة كشمور في إقليم السند بجنوب البلاد. وتردد أنه قتل عندما رافق الشرطة للقبض على شريكه في وقت متأخر أمس الأول.
وقال المسؤول بالشرطة المحلية محمد باكش «قتل المشتبه به الرئيسي في تبادل لإطلاق النار، غير أن الشرطة قبضت على المشتبه به الثاني»، وأضاف «بدأنا تحقيقات لمعرفة ما إذا كان هناك أي عصابة منظمة وراء الجريمة، وإذا ما كان هناك أعضاء آخرون بالعصابة».
كان المشتبه بهما أغويا الأم بالمجيء إلى بلدة كشمور بوعدها بوظيفة، واحتجزا الأم والطفلة وقاما باغتصابهما على مدار ثلاثة أيام، بحسب ما تردد.
وأكدت تقارير الطب الشرعي تعرض الأم وصغيرتها للاغتصاب والتعذيب. وترقد الضحيتان الآن بالمستشفى.
وكانت الشرطة قبضت على المشتبه به الرئيس الخميس الماضي في بلدة كشمور في إقليم السند بجنوب البلاد. وتردد أنه قتل عندما رافق الشرطة للقبض على شريكه في وقت متأخر أمس الأول.
وقال المسؤول بالشرطة المحلية محمد باكش «قتل المشتبه به الرئيسي في تبادل لإطلاق النار، غير أن الشرطة قبضت على المشتبه به الثاني»، وأضاف «بدأنا تحقيقات لمعرفة ما إذا كان هناك أي عصابة منظمة وراء الجريمة، وإذا ما كان هناك أعضاء آخرون بالعصابة».
كان المشتبه بهما أغويا الأم بالمجيء إلى بلدة كشمور بوعدها بوظيفة، واحتجزا الأم والطفلة وقاما باغتصابهما على مدار ثلاثة أيام، بحسب ما تردد.
وأكدت تقارير الطب الشرعي تعرض الأم وصغيرتها للاغتصاب والتعذيب. وترقد الضحيتان الآن بالمستشفى.