اتفق أعضاء مجموعة العشرين، خلال اجتماع لوزراء التجارة، على 5 محفزات لمواجهة الحماية التجارية التي تنامت بشكل يثير القلق في إطار استراتيجية للنمو التجاري العالمي، حيث اشتملت الاستراتيجية التي اعتمدها الوزراء على عدد من المبادئ لتحفيز التجارة العالمية، أبرزها:
تنامي الحماية التجارية
وأوضح وزير التجارة الصيني قاو هو تشنج أمس في ختام اجتماع لوزراء تجارة المجموعة استمر يومين في شنجهاي أن وزراء تجارة دول مجموعة العشرين اتفقوا على خفض تكلفة التجارة، وزيادة تنسيق السياسات، وتعزيز التمويل؛ وتحفيز قطاع الخدمات، وذلك لمواجهة تنامي الحماية التجارية بشكل مثير للقلق، مضيفا أن وزراء مجموعة العشرين أقروا استراتيجية للنمو التجاري، تهدف إلى وقف تباطؤ التجارة العالمية ودفعها إلى النمو ودعم المبادئ الموجهة لصناع قرار الاستثمارات العالمية.
الانتعاش غير منتظم
وقال الوزراء في بيان مشترك «الانتعاش العالمي مستمر لكنه ما زال غير منتظم ولا يلبي طموحنا بنمو قوي ومستدام ومتوازن. ولا تزال المخاطر النزولية ونقاط الضعف كامنة». وأضاف البيان «اتفقنا على الحاجة لفعل المزيد من أجل تحقيق أهدافنا المشتركة للنمو والاستقرار والرخاء في العالم»، بينما حثت المبادئ الاسترشادية الحكومات على تجنب الحماية التجارية فيما يتعلق بالاستثمار العابر للحدود وتهيئة أجواء «غير تمييزية وشفافة ويمكن التنبؤ بها» للاستثمار.
تباطؤ النمو الاقتصادي
ويخيم شبح الحماية التجارية على التجارة العالمية في ظل تباطؤ النمو الاقتصادي ويثير قلق الصين، حيث عكس البيان المشترك قلق الصين من تحميلها مسؤولية تخمة المعروض التي أدت لانهيار الأسعار العالمية. وأشارت بدلا من ذلك إلى أن فائض الطاقة الإنتاجية في قطاع الصلب وغيره من القطاعات «مشكلة عالمية تحتاج حلولا جماعية»، وأن الدعم الحكومي قد يؤدي لتشوهات في التجارة.
تقلب أسعار الصرف
ولم يتطرق البيان المشترك لأسعار الصرف الأجنبي العالمية التي تشهد تقلبات منذ استفتاء خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، وقال مسؤول تجاري رفيع مشارك في المحادثات ـ طلب عدم الكشف عن اسمه ـ إن الاجتماع لم يتطرق لمناقشة هذا الأمر، مشيرا إلى أن الوزراء ناقشوا الحاجة لحل مشكلة فائض الطاقة الإنتاجية خاصة في قطاع الصلب.
- خفض تكلفة التجارة
- زيادة تنسيق السياسات
- دعم قرار الاستثمارات العالمية
- تعزيز تمويل التجارة
- تحفيز قطاع الخدمات
تنامي الحماية التجارية
وأوضح وزير التجارة الصيني قاو هو تشنج أمس في ختام اجتماع لوزراء تجارة المجموعة استمر يومين في شنجهاي أن وزراء تجارة دول مجموعة العشرين اتفقوا على خفض تكلفة التجارة، وزيادة تنسيق السياسات، وتعزيز التمويل؛ وتحفيز قطاع الخدمات، وذلك لمواجهة تنامي الحماية التجارية بشكل مثير للقلق، مضيفا أن وزراء مجموعة العشرين أقروا استراتيجية للنمو التجاري، تهدف إلى وقف تباطؤ التجارة العالمية ودفعها إلى النمو ودعم المبادئ الموجهة لصناع قرار الاستثمارات العالمية.
الانتعاش غير منتظم
وقال الوزراء في بيان مشترك «الانتعاش العالمي مستمر لكنه ما زال غير منتظم ولا يلبي طموحنا بنمو قوي ومستدام ومتوازن. ولا تزال المخاطر النزولية ونقاط الضعف كامنة». وأضاف البيان «اتفقنا على الحاجة لفعل المزيد من أجل تحقيق أهدافنا المشتركة للنمو والاستقرار والرخاء في العالم»، بينما حثت المبادئ الاسترشادية الحكومات على تجنب الحماية التجارية فيما يتعلق بالاستثمار العابر للحدود وتهيئة أجواء «غير تمييزية وشفافة ويمكن التنبؤ بها» للاستثمار.
تباطؤ النمو الاقتصادي
ويخيم شبح الحماية التجارية على التجارة العالمية في ظل تباطؤ النمو الاقتصادي ويثير قلق الصين، حيث عكس البيان المشترك قلق الصين من تحميلها مسؤولية تخمة المعروض التي أدت لانهيار الأسعار العالمية. وأشارت بدلا من ذلك إلى أن فائض الطاقة الإنتاجية في قطاع الصلب وغيره من القطاعات «مشكلة عالمية تحتاج حلولا جماعية»، وأن الدعم الحكومي قد يؤدي لتشوهات في التجارة.
تقلب أسعار الصرف
ولم يتطرق البيان المشترك لأسعار الصرف الأجنبي العالمية التي تشهد تقلبات منذ استفتاء خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، وقال مسؤول تجاري رفيع مشارك في المحادثات ـ طلب عدم الكشف عن اسمه ـ إن الاجتماع لم يتطرق لمناقشة هذا الأمر، مشيرا إلى أن الوزراء ناقشوا الحاجة لحل مشكلة فائض الطاقة الإنتاجية خاصة في قطاع الصلب.
الأكثر قراءة
الساحة الاستثمارية المشتركة.. تشهد افتتاح مصنع سعودي للحديد في مصر بطاقة إنتاجية 36 ألف طن سنويًا
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
بإشراف من وزارة الطاقة الشركة السعودية للكهرباء توقّع مذكرة تفاهم لتعزيز التكامل في مجال الطاقة المتجددة والتعاون الإقليمي في مؤتمر COP29
انطلاق المؤتمر الوزاري العالمي الرابع حول مقاومة مضادات الميكروبات "الوباء الصامت" في جدة
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
بي دبليو سي الشرق الأوسط توافق على استحواذ على شركة إمكان التعليمية للخدمات الاستشارية لتعزيز استثماراتها في مجال تطوير التعليم وتنمية المهارات في المنطقة