خرج الرئيس التركي رجب طيب إردوغان مهاجما روسيا بعد فترة من الهدنة بين الطرفين، وأكد أن هناك مؤشرات تظهر عدم دعم روسيا للاستقرار والسلام في سوريا، بعد يومين من قصف روسي لمعسكر لمسلحين مقربين من تركيا في إدلب بسوريا.
ونقلت وكالة «الأناضول» التركية عن إردوغان القول إن «استهداف روسيا لمركز لتأهيل الجيش الوطني السوري في إدلب، مؤشر على عدم دعمها للسلام الدائم والاستقرار بالمنطقة»، وأضاف «في حال لم يتم الوفاء بوعود إخراج الإرهابيين من الخطوط التي تم تحديدها في سوريا، فإن لتركيا الحق في إخراجهم متى أرادت».
وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان أفاد قبل يومين بمقتل 78 من «فيلق الشام» المقرب من تركيا في استهداف جوي روسي على معسكر بالقرب من لواء أسكندرون شمال غرب إدلب، وأشار إلى أنه كان من المفترض أن يتم تخريج دفعة مقاتلين من المعسكر خلال أيام، بعد إجراء دورة تدريبية لهم من قبل فيلق الشام.
ونقلت وكالة «الأناضول» التركية عن إردوغان القول إن «استهداف روسيا لمركز لتأهيل الجيش الوطني السوري في إدلب، مؤشر على عدم دعمها للسلام الدائم والاستقرار بالمنطقة»، وأضاف «في حال لم يتم الوفاء بوعود إخراج الإرهابيين من الخطوط التي تم تحديدها في سوريا، فإن لتركيا الحق في إخراجهم متى أرادت».
وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان أفاد قبل يومين بمقتل 78 من «فيلق الشام» المقرب من تركيا في استهداف جوي روسي على معسكر بالقرب من لواء أسكندرون شمال غرب إدلب، وأشار إلى أنه كان من المفترض أن يتم تخريج دفعة مقاتلين من المعسكر خلال أيام، بعد إجراء دورة تدريبية لهم من قبل فيلق الشام.