(T20) توصي بتعزيز اقتصاد الكربون الدائري وتمكين النساء والشباب
الأربعاء - 28 أكتوبر 2020
Wed - 28 Oct 2020
اختتمت مجموعة الفكر العشرين (T20) فعاليات أعمالها التي اشتملت على 11 حلقة افتراضية جمعت خبراء من دول العالم كافة، برئاسة كل من: مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية «كابسارك»، ومركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، لرفع توصيات لقادة دول مجموعة العشرين، خاصة بإيجاد حلول لقضايا الطاقة والتغير المناخي والمرأة والشباب والتكنولوجيا والابتكار والتعددية والتنمية الاقتصادية والتمويل والأمن الغذائي،
وإمكانية الحصول على المياه، وآليات مواجهة المشاكل المعقدة.
وأوضحت شيربا ورئيسة أمانة مجموعة الفكر (T20) والباحثة في «كابسارك»، الدكتورة حصة المطيري، أن أهم التوصيات التي رفعتها المجموعة تمثلت في تعزيز اقتصاد الكربون الدائري وتعزيز التمكين والمساواة الاقتصادية للنساء والشباب، وتعزيز التماسك الاجتماعي.
وقالت إن مجهودات فرق عمل المجموعة أثبتت أن لدينا كفاءات وطنية ومراكز بحثية قادرة على المنافسة عالميا، حيث استطاعت المجموعة بالرغم من جائحة كوفيد-19 إكمال خارطة الطريق بنجاح، ورفع التوصيات اللازمة للتصدي للتحديات المستقبلية لقادة مجموعة دول العشرين.
من جهته أفاد نائب رئيس أمانة مجموعة الفكر العشرين تركي الشويعر، بأن كوفيد-19 أحدث تحولا جذريا في اجتماعات مجموعات العشرين ومهامها، وأن المملكة استطاعت التعامل مع الجائحة بالمرونة والكفاءة اللازمتين لإتمام أعمال المجموعة بالرغم من الأزمة، مما جعل هناك الكثير من الدروس المستفادة التي يمكن أن تقدمها المجموعة للدول التي ستتولى رئاسة مجموعة العشرين مستقبلا.
وتضم مجموعة «الفكر 20» 11 فريق عمل، تتمثل في التجارة والاستثمار والنمو، تغير المناخ والبيئة، الاستثمار في البنية التحتية وتمويلها، التماسك الاجتماعي والدولة، مستقبل التعددية والحوكمة العالمية، الاقتصاد والتعليم والتوظيف في العصر الرقمي، دعم مجموعة العشرين لأهداف التنمية المستدامة والعمل التنموي، الهيكل المالي العالمي، الهجرة والمجتمعات الشابة، أنظمة الطاقة والمياه والغذاء المستدامة بالإضافة إلى فيروس كورونا المستجد: مناهج متعددة التخصصات لمواجهة المشاكل المعقدة.
وتعد مجموعة الفكر العشرين (T20) شبكة لتقديم المشورة في مجال البحوث والسياسات التابعة لمجموعة العشرين (G20)، حيث استقبلت المجموعة 146 موجزا بحثيا من أكثر من 600 باحث، وهي الأعلى في استقبال البحوث المشاركة مقارنة بنظيراتها من مجموعات الفكر المشاركة في قمم العشرين السابقة، حيث بلغت الأبحاث في دورة الأرجنتين نحو 80 بحثا، فيما بلغت البحوث المقدمة في اليابان 104 بحوث.
أهم التوصيات:
وإمكانية الحصول على المياه، وآليات مواجهة المشاكل المعقدة.
وأوضحت شيربا ورئيسة أمانة مجموعة الفكر (T20) والباحثة في «كابسارك»، الدكتورة حصة المطيري، أن أهم التوصيات التي رفعتها المجموعة تمثلت في تعزيز اقتصاد الكربون الدائري وتعزيز التمكين والمساواة الاقتصادية للنساء والشباب، وتعزيز التماسك الاجتماعي.
وقالت إن مجهودات فرق عمل المجموعة أثبتت أن لدينا كفاءات وطنية ومراكز بحثية قادرة على المنافسة عالميا، حيث استطاعت المجموعة بالرغم من جائحة كوفيد-19 إكمال خارطة الطريق بنجاح، ورفع التوصيات اللازمة للتصدي للتحديات المستقبلية لقادة مجموعة دول العشرين.
من جهته أفاد نائب رئيس أمانة مجموعة الفكر العشرين تركي الشويعر، بأن كوفيد-19 أحدث تحولا جذريا في اجتماعات مجموعات العشرين ومهامها، وأن المملكة استطاعت التعامل مع الجائحة بالمرونة والكفاءة اللازمتين لإتمام أعمال المجموعة بالرغم من الأزمة، مما جعل هناك الكثير من الدروس المستفادة التي يمكن أن تقدمها المجموعة للدول التي ستتولى رئاسة مجموعة العشرين مستقبلا.
وتضم مجموعة «الفكر 20» 11 فريق عمل، تتمثل في التجارة والاستثمار والنمو، تغير المناخ والبيئة، الاستثمار في البنية التحتية وتمويلها، التماسك الاجتماعي والدولة، مستقبل التعددية والحوكمة العالمية، الاقتصاد والتعليم والتوظيف في العصر الرقمي، دعم مجموعة العشرين لأهداف التنمية المستدامة والعمل التنموي، الهيكل المالي العالمي، الهجرة والمجتمعات الشابة، أنظمة الطاقة والمياه والغذاء المستدامة بالإضافة إلى فيروس كورونا المستجد: مناهج متعددة التخصصات لمواجهة المشاكل المعقدة.
وتعد مجموعة الفكر العشرين (T20) شبكة لتقديم المشورة في مجال البحوث والسياسات التابعة لمجموعة العشرين (G20)، حيث استقبلت المجموعة 146 موجزا بحثيا من أكثر من 600 باحث، وهي الأعلى في استقبال البحوث المشاركة مقارنة بنظيراتها من مجموعات الفكر المشاركة في قمم العشرين السابقة، حيث بلغت الأبحاث في دورة الأرجنتين نحو 80 بحثا، فيما بلغت البحوث المقدمة في اليابان 104 بحوث.
أهم التوصيات:
- تعزيز اقتصاد الكربون الدائري
- التمكين والمساواة الاقتصادية للنساء والشباب
- التماسك الاجتماعي من خلال السياسات والبرامج المبتكرة
- تحسين قدرة مجموعة العشرين على تنفيذ ومراقبة خطة التنمية المستدامة 2030
- أمن واستدامة الزراعة ومصادر الغذاء وشبكات التوزيع
- التضامن العالمي والتعددية استجابة لأزمة كوفيد-19 والصدمات المستقبلية