أدت حركة الترجمة في مطلع القرن العشرين إلى تعريف القراء والكتاب العرب بهذا اللون الأدبي، ويعد المنفلوطي ومحمود تيمور أول من كتب القصة القصيرة الحديثة باللغة العربية.
القصة التسجيلية
لا تهتم بالطريقة التقليدية لكتابة القصة، ولا تهتم بالخواطر الوجدانية، بل هي من خيال الكاتب عن طريق إطلاق معين من أفكاره.
القصة الميثولوجيا
هي مزيج بين زمن الأساطير والزمن الحديث، وقد يعتمد الكاتب على سحر الخيال الذي يوجد في الأساطير.
القصة الفانتازيا
هي من الأشرس ضمن أنواع القصص القصيرة، فأفكارها فوضوية ولا تتقيد بالواقع.
القصة السيكولوجية
تعتمد على أن تتحول أحاسيس ومشاعر الكاتب إلى كلمات، ومن خلال القصة يتمكن من عكس أفكاره.
القصة التسجيلية
لا تهتم بالطريقة التقليدية لكتابة القصة، ولا تهتم بالخواطر الوجدانية، بل هي من خيال الكاتب عن طريق إطلاق معين من أفكاره.
القصة الميثولوجيا
هي مزيج بين زمن الأساطير والزمن الحديث، وقد يعتمد الكاتب على سحر الخيال الذي يوجد في الأساطير.
القصة الفانتازيا
هي من الأشرس ضمن أنواع القصص القصيرة، فأفكارها فوضوية ولا تتقيد بالواقع.
القصة السيكولوجية
تعتمد على أن تتحول أحاسيس ومشاعر الكاتب إلى كلمات، ومن خلال القصة يتمكن من عكس أفكاره.