قلل لاعب كرة القدم السابق وقائد آخر منتخب برتغالي خاض نهائي كأس أمم أوروبا، في نسخة عام 2004 باليورو لويس فيجو، من أهمية وتأثير التاريخ السلبي للبرتغاليين أمام فرنسا، معتبرا أن عالم كرة القدم لا توجد به «وحوش سوداء».
وقال فيجو في مقال رأي نشر أمس في مجلة (إكسبريسو) البرتغالية «لقد لعبت مئات المباريات ولم أواجه في أي منها وحشا أسود».
وعن نهائي كأس أمم أوروبا «يورو 2016» المقرر اليوم بين البرتغال والدولة المضيفة، فرنسا، أكد فيجو أنه يكون «من أصعب المباريات في تاريخ المنتخب، ولكنني واثق في قدرتنا على الفوز».
وقال فيجو في مقال رأي نشر أمس في مجلة (إكسبريسو) البرتغالية «لقد لعبت مئات المباريات ولم أواجه في أي منها وحشا أسود».
وعن نهائي كأس أمم أوروبا «يورو 2016» المقرر اليوم بين البرتغال والدولة المضيفة، فرنسا، أكد فيجو أنه يكون «من أصعب المباريات في تاريخ المنتخب، ولكنني واثق في قدرتنا على الفوز».