ولي العهد يرعى انطلاقة القمة العالمية للذكاء الاصطناعي اليوم
الثلاثاء - 20 أكتوبر 2020
Tue - 20 Oct 2020
برعاية ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان تنطلق اليوم أعمال أول قمة عالمية للذكاء الاصطناعي في الرياض تحت شعار (الذكاء الاصطناعي لخير البشرية)، وبتنظيم من الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا) وتستمر ليومين، وذلك بصورة افتراضية على هامش اجتماعات مجموعة العشرين.
وتعد القمة منصة سنوية تجمع قادة الفكر والمبدعين وصناع القرار من جميع أنحاء العالم لمناقشة مستقبل الذكاء الاصطناعي، وستشكل واجهة حضارية للمملكة لتحقيق رؤية 2030، وتعزيز دورها الريادي في مسيرة الذكاء الاصطناعي وقيادة الجهود العالمية.
وتهدف القمة لبناء حوارات ذات أهمية عالمية، سواء من حيث التعافي من الجائحة أو التوجهات التي تشكل مجال الذكاء الاصطناعي، إضافة إلى توفير رؤى ملهمة حول متطلبات المستقبل للجهات التنظيمية والمستثمرين والشركات، فضلا عن تمكين الحضور والمشاركين من الاستماع إلى آراء وأفكار بعض المبتكرين الرواد الذين يستخدمون الذكاء الاصطناعي من أجل بناء مستقبل أفضل للبشرية.
وتغطي مجموعة من الموضوعات المهمة المتعلقة بالذكاء الاصطناعي موزعة على 4 محاور. وسيتم طرح هذه الموضوعات من خلال كلمات رئيسة وجلسات نقاش وحوارات وأنشطة تفاعلية.
وستتناول القمة التغيرات العالمية وتأثيرها على التحول في مجال الذكاء الاصطناعي، وستشهد استعراض كيفية استخدام هذه التقنيات في تشكيل واقع جديد وخلق مستقبل أفضل للجميع، إضافة إلى تسليط الضوء على أبرز التحديات التقنية التي يواجهها المجتمع العالمي اليوم في مجال الذكاء الاصطناعي، وكيف يمكن تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي بشكل آمن وأخلاقي في مختلف التطبيقات التي تمس حياة الإنسان.
وستكون القمة بمثابة فرصة لاستكشاف ما يعنيه المشهد العالمي الجديد للذكاء الاصطناعي، وإمكانات استخدام الذكاء الاصطناعي على أفضل وجه لبناء مستقبل أفضل للجميع، وانعكاسات ذلك على صناع القرار المهتمين بالاستفادة من تلك الإمكانات لخير البشرية، حيث يتوقع أن يتضاعف الإنفاق العالمي على الذكاء الاصطناعي خلال السنوات الأربع المقبلة، حيث سينمو من 50.1 مليار دولار في عام 2020 إلى أكثر من 110 مليارات دولار في عام 2024. وجمعت الشركات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي على مستوى العالم أكثر من 7.2 مليارات دولار في الربع الثاني من عام 2020 في 43 دولة.
يشار إلى أنه صاحب إعلان القمة إطلاق فعاليتين رئيستين (مسابقة آرتاثون الذكاء الاصطناعي للفن، وتحدي نيوم للذكاء الاصطناعي)، لتعزيز الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي، وتشجيع المواهب المحلية والعالمية، حيث شارك في المسابقة 300 فنان ومطور ذكاء اصطناعي على شكل فرق عمل تتنافس في تطوير أعمال فنية مبنية على الذكاء الاصطناعي. فيما شارك في التحدي 400 شاب وشابة من 39 جامعة محلية من خلال 100 مشروع تتنافس في إيجاد حلول ابتكارية تستخدم الذكاء الاصطناعي للتغلب على التحديات المطروحة.
4محاور على طاولة النقاش
القمة تتضمن إعلانات مهمة على المستوى المحلي والعالمي أبرزها:
وتعد القمة منصة سنوية تجمع قادة الفكر والمبدعين وصناع القرار من جميع أنحاء العالم لمناقشة مستقبل الذكاء الاصطناعي، وستشكل واجهة حضارية للمملكة لتحقيق رؤية 2030، وتعزيز دورها الريادي في مسيرة الذكاء الاصطناعي وقيادة الجهود العالمية.
وتهدف القمة لبناء حوارات ذات أهمية عالمية، سواء من حيث التعافي من الجائحة أو التوجهات التي تشكل مجال الذكاء الاصطناعي، إضافة إلى توفير رؤى ملهمة حول متطلبات المستقبل للجهات التنظيمية والمستثمرين والشركات، فضلا عن تمكين الحضور والمشاركين من الاستماع إلى آراء وأفكار بعض المبتكرين الرواد الذين يستخدمون الذكاء الاصطناعي من أجل بناء مستقبل أفضل للبشرية.
وتغطي مجموعة من الموضوعات المهمة المتعلقة بالذكاء الاصطناعي موزعة على 4 محاور. وسيتم طرح هذه الموضوعات من خلال كلمات رئيسة وجلسات نقاش وحوارات وأنشطة تفاعلية.
وستتناول القمة التغيرات العالمية وتأثيرها على التحول في مجال الذكاء الاصطناعي، وستشهد استعراض كيفية استخدام هذه التقنيات في تشكيل واقع جديد وخلق مستقبل أفضل للجميع، إضافة إلى تسليط الضوء على أبرز التحديات التقنية التي يواجهها المجتمع العالمي اليوم في مجال الذكاء الاصطناعي، وكيف يمكن تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي بشكل آمن وأخلاقي في مختلف التطبيقات التي تمس حياة الإنسان.
وستكون القمة بمثابة فرصة لاستكشاف ما يعنيه المشهد العالمي الجديد للذكاء الاصطناعي، وإمكانات استخدام الذكاء الاصطناعي على أفضل وجه لبناء مستقبل أفضل للجميع، وانعكاسات ذلك على صناع القرار المهتمين بالاستفادة من تلك الإمكانات لخير البشرية، حيث يتوقع أن يتضاعف الإنفاق العالمي على الذكاء الاصطناعي خلال السنوات الأربع المقبلة، حيث سينمو من 50.1 مليار دولار في عام 2020 إلى أكثر من 110 مليارات دولار في عام 2024. وجمعت الشركات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي على مستوى العالم أكثر من 7.2 مليارات دولار في الربع الثاني من عام 2020 في 43 دولة.
يشار إلى أنه صاحب إعلان القمة إطلاق فعاليتين رئيستين (مسابقة آرتاثون الذكاء الاصطناعي للفن، وتحدي نيوم للذكاء الاصطناعي)، لتعزيز الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي، وتشجيع المواهب المحلية والعالمية، حيث شارك في المسابقة 300 فنان ومطور ذكاء اصطناعي على شكل فرق عمل تتنافس في تطوير أعمال فنية مبنية على الذكاء الاصطناعي. فيما شارك في التحدي 400 شاب وشابة من 39 جامعة محلية من خلال 100 مشروع تتنافس في إيجاد حلول ابتكارية تستخدم الذكاء الاصطناعي للتغلب على التحديات المطروحة.
4محاور على طاولة النقاش
- نرسم عصرا جديدا
- الذكاء الاصطناعي والقيادة
- حوكمة الذكاء الاصطناعي
- مستقبل الذكاء الاصطناعي
القمة تتضمن إعلانات مهمة على المستوى المحلي والعالمي أبرزها:
- إطلاق الاستراتيجية الوطنية للبيانات والذكاء الاصطناعي
- اتفاقيات وشراكات عالمية في مجال الذكاء الاصطناعي
- إعلان الفائزين في آرتاثون الذكاء الاصطناعي للفن
- إعلان الفائزين في تحدي نيوم للذكاء الاصطناعي