تختلف نسبة خطر إصابة العاملين خلال ممارسة مهنهم بفيروس كورونا المستجد، وتتراوح هذه النسبة بين مستويات إصابة عالية جدا، أو عالية، أو متوسطة، أو منخفضة.
ويعتمد مستوى خطر الإصابة بشكل ما على نوع العمل، وعلى الحاجة إلى التواصل مع الأشخاص المصابين أو المشتبه إصابتهم، وكذلك على استمرارية التواصل وتكرره مع الأشخاص المصابين أو المشتبه في إصابتهم بالفيروس.
وفقا لذلك صنفت إدارة السلامة والصحة المهنية (أوشا)، وهي وكالة تابعة لوزارة العمل في الولايات المتحدة الأمريكية، بتصنيف المهام الوظيفية بحسب نسبة التعرض لخطر الإصابة إلى أربع فئات بهدف مساعدة العاملين على تحديد الاحتياطات اللازمة والمناسبة لمهنتهم.
يظهر هرم الخطر المهني المستويات الأربعة لخطر التعرض للإصابة مصنفة بشكل هرمي لتمثيل توزيع نسبة الخطر المحتملة، حيث يقع معظم العاملين في فئة الخطر المنخفض أو فئة الخطر المتوسط.
1- التعرض العالي جدا
وتشتمل هذه الفئة على:
2- التعرض العالي
وتشتمل هذه الفئة على:
طاقم التوصيل والدعم الطبي في مجال الرعاية الصحية مثل الأطباء والممرضات وباقي الطاقم الطبي الذي يتحتم عليه دخول غرف المرضى، والعاملين في مجال النقل الطبي مثل العاملين في سيارات الإسعاف، والعاملين في مجال تجهيز الموتى والدفن
3- التعرض المتوسط
وتشتمل هذه الفئة على:
المهن التي تتطلب التواصل المستمر أو المتكرر بمسافة تقل عن مترين مع الأشخاص الذين لم تؤكد إصابتهم ولا تشتبه إصابتهم بكوفيد-19، والعاملين في المناطق التي لا تشتمل على تنقلات مجتمعية والذين قد يتعرضون للتواصل مع الأشخاص المسافرين العائدين من مناطق ينتشر بها الفيروس، والعاملين في المناطق التي تشتمل على تنقلات مجتمعية مثل العاملين الذين يتواصلون مع عامة الشعب في المدارس وبيئات العمل المزدحمة وبعض الأماكن التجارية المكتظة.
4- التعرض المنخفض
تشتمل هذه الفئة على:
المهن التي لا تتطلب التواصل مع الأشخاص المصابين أو من يشتبه في إصابتهم وكذلك العاملين في المهن التي ينعدم بها التواصل المتكرر أو المستمر بمسافة تقل عن مترين مع عامة الأشخاص.
ويعتمد مستوى خطر الإصابة بشكل ما على نوع العمل، وعلى الحاجة إلى التواصل مع الأشخاص المصابين أو المشتبه إصابتهم، وكذلك على استمرارية التواصل وتكرره مع الأشخاص المصابين أو المشتبه في إصابتهم بالفيروس.
وفقا لذلك صنفت إدارة السلامة والصحة المهنية (أوشا)، وهي وكالة تابعة لوزارة العمل في الولايات المتحدة الأمريكية، بتصنيف المهام الوظيفية بحسب نسبة التعرض لخطر الإصابة إلى أربع فئات بهدف مساعدة العاملين على تحديد الاحتياطات اللازمة والمناسبة لمهنتهم.
يظهر هرم الخطر المهني المستويات الأربعة لخطر التعرض للإصابة مصنفة بشكل هرمي لتمثيل توزيع نسبة الخطر المحتملة، حيث يقع معظم العاملين في فئة الخطر المنخفض أو فئة الخطر المتوسط.
1- التعرض العالي جدا
وتشتمل هذه الفئة على:
- العاملين في قطاع الرعاية الصحية مثل الأطباء والممرضات وأطباء الأسنان والمسعفين والفنيين الطبيين. وممارسي بعض الإجراءات الطبية مثل أخصائيي التنبيب (من يدخلون أنبوبا بلاستيكيا في مجرى التنفس) وعمليات تنظير القصبات الهوائية والعاملين في جمع العينات الطبية من مصابي كوفيد-19 أو من تشتبه إصابتهم.
- من الطاقم الطبي أو العاملين في المختبرات في جمع العينات أو التعامل معها من مرضى مصابين أو يشتبه إصابتهم.
- من العاملين في المشرحة والمسؤولين عن عمليات التشريح الطبي للأفراد الذين تأكدت إصابتهم أو تشتبه إصابتهم بكوفيد-19 وقت وفاتهم.
2- التعرض العالي
وتشتمل هذه الفئة على:
طاقم التوصيل والدعم الطبي في مجال الرعاية الصحية مثل الأطباء والممرضات وباقي الطاقم الطبي الذي يتحتم عليه دخول غرف المرضى، والعاملين في مجال النقل الطبي مثل العاملين في سيارات الإسعاف، والعاملين في مجال تجهيز الموتى والدفن
3- التعرض المتوسط
وتشتمل هذه الفئة على:
المهن التي تتطلب التواصل المستمر أو المتكرر بمسافة تقل عن مترين مع الأشخاص الذين لم تؤكد إصابتهم ولا تشتبه إصابتهم بكوفيد-19، والعاملين في المناطق التي لا تشتمل على تنقلات مجتمعية والذين قد يتعرضون للتواصل مع الأشخاص المسافرين العائدين من مناطق ينتشر بها الفيروس، والعاملين في المناطق التي تشتمل على تنقلات مجتمعية مثل العاملين الذين يتواصلون مع عامة الشعب في المدارس وبيئات العمل المزدحمة وبعض الأماكن التجارية المكتظة.
4- التعرض المنخفض
تشتمل هذه الفئة على:
المهن التي لا تتطلب التواصل مع الأشخاص المصابين أو من يشتبه في إصابتهم وكذلك العاملين في المهن التي ينعدم بها التواصل المتكرر أو المستمر بمسافة تقل عن مترين مع عامة الأشخاص.