المملكة تترأس أول اجتماع وزاري لمكافحة الفساد بمجموعة العشرين 22 أكتوبر
الثلاثاء - 06 أكتوبر 2020
Tue - 06 Oct 2020
بحث رئيس هيئة الرقابة ومكافحة الفساد، مازن الكهموس، مع رئيس مجموعة العمل المالي «فاتف» الدكتور ماركوس بلير، خلال اجتماع عبر الاتصال المرئي، سبل التعاون والموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
ويأتي هذا اللقاء في إطار التحضير للاجتماع الوزاري الأول من نوعه لمكافحة الفساد بمجموعة العشرين، والذي سيعقد برئاسة المملكة بتاريخ 22 أكتوبر 2020.
وأوضح رئيس نزاهة أنه بحكم رئاسة المملكة لدول مجموعة العشرين لعام 2020، وإيمانا منها بأهمية تعزيز جهود مكافحة الفساد بدول المجموعة، حرصت القيادة السياسية في المملكة ممثلة بخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وبمتابعة من ولي العهد، على تبني دول مجموعة العشرين مجموعة من المبادرات الفريدة من نوعها في تاريخ المجموعة.
وأشار إلى أن من أبرز تلك المبادرات تبني أول اجتماع وزاري لمكافحة الفساد بمجموعة العشرين، وذلك حتى تتاح الفرصة لأن يناقش الوزراء المختصون بمكافحة الفساد بأقوى 20 دولة اقتصاديا حول العالم، أهم تحديات الفساد، ويتفقوا على بيان وزاري يكون بمثابة خارطة طريق للعالم للتغلب على هذه التحديات، بما في ذلك التحديات المتعلقة بضعف التعاون بين الأجهزة المختصة بمكافحة الفساد حول العالم، والحد من الملاذات الآمنة للفاسدين، وشفافية المستفيد الحقيقي، ومخاطر الفساد المرتبطة بالجريمة المنظمة وجائحة كورونا.
من جهته شكر رئيس «الفاتف» المملكة على عقد هذا الاجتماع، وأوضح أن الأموال غير المشروعة تعد أحد أبواب الفساد، وأن «الفاتف» داعم لجهود المملكة في تعزيز التعاون بين أجهزة مكافحة الفساد حول العالم، بما يعزز الامتثال لتوصيات مجموعة العمل المالي «فاتف».
ويأتي هذا اللقاء في إطار التحضير للاجتماع الوزاري الأول من نوعه لمكافحة الفساد بمجموعة العشرين، والذي سيعقد برئاسة المملكة بتاريخ 22 أكتوبر 2020.
وأوضح رئيس نزاهة أنه بحكم رئاسة المملكة لدول مجموعة العشرين لعام 2020، وإيمانا منها بأهمية تعزيز جهود مكافحة الفساد بدول المجموعة، حرصت القيادة السياسية في المملكة ممثلة بخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وبمتابعة من ولي العهد، على تبني دول مجموعة العشرين مجموعة من المبادرات الفريدة من نوعها في تاريخ المجموعة.
وأشار إلى أن من أبرز تلك المبادرات تبني أول اجتماع وزاري لمكافحة الفساد بمجموعة العشرين، وذلك حتى تتاح الفرصة لأن يناقش الوزراء المختصون بمكافحة الفساد بأقوى 20 دولة اقتصاديا حول العالم، أهم تحديات الفساد، ويتفقوا على بيان وزاري يكون بمثابة خارطة طريق للعالم للتغلب على هذه التحديات، بما في ذلك التحديات المتعلقة بضعف التعاون بين الأجهزة المختصة بمكافحة الفساد حول العالم، والحد من الملاذات الآمنة للفاسدين، وشفافية المستفيد الحقيقي، ومخاطر الفساد المرتبطة بالجريمة المنظمة وجائحة كورونا.
من جهته شكر رئيس «الفاتف» المملكة على عقد هذا الاجتماع، وأوضح أن الأموال غير المشروعة تعد أحد أبواب الفساد، وأن «الفاتف» داعم لجهود المملكة في تعزيز التعاون بين أجهزة مكافحة الفساد حول العالم، بما يعزز الامتثال لتوصيات مجموعة العمل المالي «فاتف».
الأكثر قراءة
"كيتا" توسّع نشاطها إلى مدينة مكة المكرمة
مدينة المعرفة الاقتصادية تحصل على اعتماد هيئة المدن والمناطق الاقتصادية الخاصة ECZA لمخططها العام المحدث
“لوسِد” تنضم إلى برنامج "صنع في السعودية" وتؤكد التزامها بدعم التميز الوطني
علماء يكتشفون ميكروبيوم فريد من نوعه على سطح كوكبنا
استراتيجيات استثمارية تعزز الاقتصاد في منتدى حفر الباطن 2025