تفاهم بين وزارة الاستثمار والمدينة الاقتصادية لجذب استثمارات نوعية
الأحد - 04 أكتوبر 2020
Sun - 04 Oct 2020
وقعت وزارة الاستثمار ومدينة الملك عبدالله الاقتصادية أمس، مذكرة تفاهم بهدف تعزيز الجهود المشتركة لجذب الاستثمارات النوعية وتسويق الفرص الاستثمارية والمميزات التي تقدمها المدينة للمستثمرين، في ظل ما تمتلكه من إمكانات وبنية تحتية متطورة وفرص استثمارية واعدة ونوعية.
وتنص المذكرة على جذب الاستثمارات في قطاعات عدة، تهدف من خلالها المدينة الاقتصادية إلى الإسهام في تحقيق مستهدفات رؤية 2030.
وتشمل: قطاع الخدمات الذي يشمل الرعاية الصحية، الصحة العامة، التعليم، التكنولوجيا، الطيران، قطاع السياحة والضيافة، الرياضة، الترفيه، قطاع الإعلام والمعاملات التجارية، كذلك قطاع الصناعات الذي يشمل الصناعات الدوائية والسلع الاستهلاكية والطاقة المتجددة والصناعات الخفيفة واللوجستية، إضافة إلى صناعة السيارات ومواد البناء.
وقال وكيل جذب وتطوير الاستثمار المكلف في وزارة الاستثمار الدكتور يوسف العليان، «إن المملكة تمر بتحول اقتصادي جوهري، وتتمتع بفرص استثمارية واعدة واقتصاد قوي، وقد تم اختيار مدينة الملك عبدالله الاقتصادية لجاهزيتها، وما تتمتع به من بيئة استثمارية تنافسية جاذبة ومقومات وبنية تحتية متطورة، تؤهلها لأن تكون وجهة استثمارية رائدة ومحفزة للمستثمرين من داخل وخارج المملكة».
وأضاف العليان أن من بين مؤهلات مدينة الملك عبدالله الاقتصادية الجاذب للاستثمار، موقعها الاستراتيجي على البحر الأحمر كوجهة رئيسية متقدمة، ومركز ربط للقارات الثلاث آسيا وأوروبا وإفريقيا، وأن الوزارة ستضم مدينة الملك عبدالله الاقتصادية للمشاركة في المعارض والمنتديات المحلية والدولية والزيارات الخاصة تحت مظلة «استثمر في السعودية».
من جانبه أعرب الرئيس التنفيذي لمدينة الملك عبدالله الاقتصادية، أحمد إبراهيم لنجاوي، عن تقديره لجهود وزارة الاستثمار في جذب الاستثمارات النوعية للمملكة، وتنويع مصادر النمو الاقتصادي، مشيرا إلى أن توقيع هذه المذكرة يؤكد على مكانة المدينة الاقتصادية باعتبارها أحد أهم المشاريع التنموية، والوجهة الاستثمارية على البحر الأحمر، والتي أطلقتها حكومة المملكة.
وتنص المذكرة على جذب الاستثمارات في قطاعات عدة، تهدف من خلالها المدينة الاقتصادية إلى الإسهام في تحقيق مستهدفات رؤية 2030.
وتشمل: قطاع الخدمات الذي يشمل الرعاية الصحية، الصحة العامة، التعليم، التكنولوجيا، الطيران، قطاع السياحة والضيافة، الرياضة، الترفيه، قطاع الإعلام والمعاملات التجارية، كذلك قطاع الصناعات الذي يشمل الصناعات الدوائية والسلع الاستهلاكية والطاقة المتجددة والصناعات الخفيفة واللوجستية، إضافة إلى صناعة السيارات ومواد البناء.
وقال وكيل جذب وتطوير الاستثمار المكلف في وزارة الاستثمار الدكتور يوسف العليان، «إن المملكة تمر بتحول اقتصادي جوهري، وتتمتع بفرص استثمارية واعدة واقتصاد قوي، وقد تم اختيار مدينة الملك عبدالله الاقتصادية لجاهزيتها، وما تتمتع به من بيئة استثمارية تنافسية جاذبة ومقومات وبنية تحتية متطورة، تؤهلها لأن تكون وجهة استثمارية رائدة ومحفزة للمستثمرين من داخل وخارج المملكة».
وأضاف العليان أن من بين مؤهلات مدينة الملك عبدالله الاقتصادية الجاذب للاستثمار، موقعها الاستراتيجي على البحر الأحمر كوجهة رئيسية متقدمة، ومركز ربط للقارات الثلاث آسيا وأوروبا وإفريقيا، وأن الوزارة ستضم مدينة الملك عبدالله الاقتصادية للمشاركة في المعارض والمنتديات المحلية والدولية والزيارات الخاصة تحت مظلة «استثمر في السعودية».
من جانبه أعرب الرئيس التنفيذي لمدينة الملك عبدالله الاقتصادية، أحمد إبراهيم لنجاوي، عن تقديره لجهود وزارة الاستثمار في جذب الاستثمارات النوعية للمملكة، وتنويع مصادر النمو الاقتصادي، مشيرا إلى أن توقيع هذه المذكرة يؤكد على مكانة المدينة الاقتصادية باعتبارها أحد أهم المشاريع التنموية، والوجهة الاستثمارية على البحر الأحمر، والتي أطلقتها حكومة المملكة.
الأكثر قراءة
"كيتا" توسّع نشاطها إلى مدينة مكة المكرمة
مدينة المعرفة الاقتصادية تحصل على اعتماد هيئة المدن والمناطق الاقتصادية الخاصة ECZA لمخططها العام المحدث
“لوسِد” تنضم إلى برنامج "صنع في السعودية" وتؤكد التزامها بدعم التميز الوطني
علماء يكتشفون ميكروبيوم فريد من نوعه على سطح كوكبنا
استراتيجيات استثمارية تعزز الاقتصاد في منتدى حفر الباطن 2025