بدأت الدلافين الوردية في العودة إلى بعض أكثر الممرات المائية البحرية ازدحاما في العالم حول هونج كونج، وذلك بعد أن أدت القيود المفروضة لمواجهة تفشي فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19)، إلى تقليل التلوث الضوضائي وتحسين الظروف في موائل تلك الثدييات النادرة.
يشار إلى أن الدلافين الوردية المعروفة أيضا باسم الدلافين البيضاء الصينية، تحصل على لونها الوردي من خلال الأوعية الدموية المرئية، وليس بسبب وجود صبغة، وهو الأمر الذي يعمل كمنظم لدرجة الحرارة.
ويعود الموطن الأصلي لتلك الحيوانات إلى مصب نهر اللؤلؤ غرب هونج كونج، كما يمكن العثور عليها في المياه المحيطة بماكاو وتايوان وسنغافورة، وذلك على الرغم من تضاؤل فرص إمكانية رؤيتها على مر السنين.
وقال الباحثون إن المياه الأكثر هدوءا سمحت للدلافين بالتجمع في مجموعات أكبر والتواصل الاجتماعي بصورة أكبر، مما يسمح بالقيام بمزيد من الأبحاث في سلوك الثدييات.
يشار إلى أن الدلافين الوردية المعروفة أيضا باسم الدلافين البيضاء الصينية، تحصل على لونها الوردي من خلال الأوعية الدموية المرئية، وليس بسبب وجود صبغة، وهو الأمر الذي يعمل كمنظم لدرجة الحرارة.
ويعود الموطن الأصلي لتلك الحيوانات إلى مصب نهر اللؤلؤ غرب هونج كونج، كما يمكن العثور عليها في المياه المحيطة بماكاو وتايوان وسنغافورة، وذلك على الرغم من تضاؤل فرص إمكانية رؤيتها على مر السنين.
وقال الباحثون إن المياه الأكثر هدوءا سمحت للدلافين بالتجمع في مجموعات أكبر والتواصل الاجتماعي بصورة أكبر، مما يسمح بالقيام بمزيد من الأبحاث في سلوك الثدييات.