29 موقعا مرشحا ضمن قائمة اليونسكو للتراث العالمي
الجمعة - 08 يوليو 2016
Fri - 08 Jul 2016
تعقد لجنة التراث العالمي التابعة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة «اليونسكو» دورتها الـ40 في إسطنبول التركية خلال الفترة من 10 وحتى 20 يوليو الحالي. وستبحث اللجنة في ترشيحات تسجيل 29 موقعا جديدا ضمن قائمة اليونسكو للتراث العالمي.
وأكدت المديرة العامة لليونسكو البلغارية إيرينا بوكوفا «أن الاهتمام بمسائل التراث زاد بشكل كبير في السنوات الأخيرة»، مبينة أن «العولمة وتطور التواصل أديا إلى بروز روح جديدة وإرادة لدى كل الأطراف على تعريف أنفسها إلى العالم عبر ثقافتها. فإدراج موقع ما على قائمة التراث مصدر فخر للبلدان المختلفة».
ويسهل إدراج موقع ما إلى القائمة التي تضم راهنا 1031 موقعا في 163 بلدا، تخصيص مساعدات مالية لحفظه ويؤدي إلى زيادة في الزيارات السياحية.
ومن بين المواقع التي ستبحث اللجنة في ترشيحاتها تسعة مواقع طبيعية و16 موقعا ثقافيا وأربعة مواقع تجمع بين الطبيعي والثقافي. كما ستدرس اللجنة صيانة 108 مواقع موجودة مسبقا ضمن القائمة بالإضافة إلى 48 موقعا مسجلا على قائمة التراث العالمي المعرض للخطر.
ويعود ترشيح مجموعة المهندس المعماري الفرنسي - السويسري لوكوربوزيه بعد رفضها في عامي 2009 و2011 ليطرح لكن بصيغة معدلة، ويضم الملف الذي تطرحه فرنسا 17 موقعا في سبع دول، هي فرنسا وسويسرا وبلجيكا وألمانيا والأرجنتين واليابان والهند من أجل إبراز البعد العالمي لعمل شارل إدوار جانيريه جري المعروف بلوكوربوزييه.
كما رشحت أعمال البرازيلي أوسكار نييماير مصمم العاصمة برازيليا، وتقترح بلاده إدراج مجمع بانمبوليا وهو مركز ترفيهي صمم عام 1940 حول بحيرة صناعية في بيلو أوريزونتي.
وفي السياق نفسه تريد الولايات المتحدة إدراج أعمال للمهندس المعماري الحديث فرانك لويد رايت إلا أن الملف لم يلق رأيا مشجعا من لجنة الخبراء.
اعتراضات
وكما في كل سنة، تثير بعض الملفات بعض التوتر فترشيح غابات كانج كراشان من قبل تايلاند أثار غضب بورما التي تؤكد أن 34% من مساحة هذا الموقع موجودة على أراضيها. وقد أثارت بريطانيا حفيظة إسبانيا باقتراحها الكهوف النينادرتالية في جبل طارق. ويثير ترشيح موقع أني في تركيا راهنا لكنه كان عاصمة أرمينيا سابقا توترا أيضا.
من المواقع العربية المرشحة
من المواقع الأخرى
وأكدت المديرة العامة لليونسكو البلغارية إيرينا بوكوفا «أن الاهتمام بمسائل التراث زاد بشكل كبير في السنوات الأخيرة»، مبينة أن «العولمة وتطور التواصل أديا إلى بروز روح جديدة وإرادة لدى كل الأطراف على تعريف أنفسها إلى العالم عبر ثقافتها. فإدراج موقع ما على قائمة التراث مصدر فخر للبلدان المختلفة».
ويسهل إدراج موقع ما إلى القائمة التي تضم راهنا 1031 موقعا في 163 بلدا، تخصيص مساعدات مالية لحفظه ويؤدي إلى زيادة في الزيارات السياحية.
ومن بين المواقع التي ستبحث اللجنة في ترشيحاتها تسعة مواقع طبيعية و16 موقعا ثقافيا وأربعة مواقع تجمع بين الطبيعي والثقافي. كما ستدرس اللجنة صيانة 108 مواقع موجودة مسبقا ضمن القائمة بالإضافة إلى 48 موقعا مسجلا على قائمة التراث العالمي المعرض للخطر.
ويعود ترشيح مجموعة المهندس المعماري الفرنسي - السويسري لوكوربوزيه بعد رفضها في عامي 2009 و2011 ليطرح لكن بصيغة معدلة، ويضم الملف الذي تطرحه فرنسا 17 موقعا في سبع دول، هي فرنسا وسويسرا وبلجيكا وألمانيا والأرجنتين واليابان والهند من أجل إبراز البعد العالمي لعمل شارل إدوار جانيريه جري المعروف بلوكوربوزييه.
كما رشحت أعمال البرازيلي أوسكار نييماير مصمم العاصمة برازيليا، وتقترح بلاده إدراج مجمع بانمبوليا وهو مركز ترفيهي صمم عام 1940 حول بحيرة صناعية في بيلو أوريزونتي.
وفي السياق نفسه تريد الولايات المتحدة إدراج أعمال للمهندس المعماري الحديث فرانك لويد رايت إلا أن الملف لم يلق رأيا مشجعا من لجنة الخبراء.
اعتراضات
وكما في كل سنة، تثير بعض الملفات بعض التوتر فترشيح غابات كانج كراشان من قبل تايلاند أثار غضب بورما التي تؤكد أن 34% من مساحة هذا الموقع موجودة على أراضيها. وقد أثارت بريطانيا حفيظة إسبانيا باقتراحها الكهوف النينادرتالية في جبل طارق. ويثير ترشيح موقع أني في تركيا راهنا لكنه كان عاصمة أرمينيا سابقا توترا أيضا.
من المواقع العربية المرشحة
- المحمية البحرية القومية لسنجاب في السودان
- الحديقة البحرية القومية لخليج جزيرة دنقناب في مكوار السودانية.
- الأهوار في جنوب العراق
من المواقع الأخرى
- محمية ميستايكن بوينت في كندا الغنية بمتحجرات تعود إلى أكثر من 560 مليون سنة
- الرسوم المنقوشة على الصخر في زواجيان هواشان في الصين
- موقع إنتيكيرا بإسبانيا
- صحراء لوط في إيران
- أرخبيل ريفياخيخيدو في المكسيك
- جبال بويي في فرنسا