خرافات العمائم.. تعيد كورونا لاجتياح إيران
روحاني أكد إصابة 25 مليونا ووزارة الصحة قالت 15.. والأرقام الرسمية تكذب
حكومة الملالي تلعب بمشاعر العامة وتستغل ضعفهم وحاجتهم وفقرهم
9 محافظات داخل المنطقة الحمراء... والآلاف يحتفلون أمام الأضرحة والعتبات
إصابة جديدة كل 30 ثانية.. وحالة وفاة كل 10 دقائق في الموجة الثالثة
سلسلة كاملة من البيانات المتناقضة والمضللة والإعلانات المحبطة
روحاني أكد إصابة 25 مليونا ووزارة الصحة قالت 15.. والأرقام الرسمية تكذب
حكومة الملالي تلعب بمشاعر العامة وتستغل ضعفهم وحاجتهم وفقرهم
9 محافظات داخل المنطقة الحمراء... والآلاف يحتفلون أمام الأضرحة والعتبات
إصابة جديدة كل 30 ثانية.. وحالة وفاة كل 10 دقائق في الموجة الثالثة
سلسلة كاملة من البيانات المتناقضة والمضللة والإعلانات المحبطة
الأربعاء - 16 سبتمبر 2020
Wed - 16 Sep 2020
تحت وطأة الخطاب الخرافي واللعب بمشاعر العامة واستغلال يأسهم وضعفهم وفقرهم، نزل الناس للاحتجاج على إغلاق ضريح فاطمة معصومة، وبعد أقل من شهرين عاد الضريح وغيره من العتبات المقدسة للعمل واستقبال الزائرين المضلل بهم.
المشهد المرتبك وغيره من الخرافات التي رسخها أصحاب العمائم في إيران، كان سببا مباشرا في عودة فيروس كورونا المستجد عبر موجة ثالثة قوية، ورغم اعتراف الرئيس حسن روحاني بأن المصابين تجاوزوا 25 مليونا، وتأكيد وزارة الصحة أنهم وصلوا 15 مليون، إلا أن الأرقام الرسمية التي تصدر يوميا تقول إن المصابين وصلوا إلى 410 آلاف، والوفيات اقتربت من 24 ألفا، وإن 3 آلاف شخص يصابون كل يوم، ويتوفى ما يربو على 200 شخص.
وفيما تؤكد الإحصاءات الرسمية لوزارة الصحة ارتفاع الإصابات والوفيات، يكشف تحقيق أجرته «بي بي سي الفارسية» أن عدد الوفيات الناجمة عن وباء كورونا في إيران ثلاثة أضعاف ما تدعيه الحكومة، لتبقى الدولة المصدرة للإرهاب هي الأكثر تضررا في منطقة الشرق الأوسط.
مناطق حمراء
شهدت إيران ارتفاعا كبيرا في إصابات كورونا أوائل يونيو، بعد إعادة الافتتاح التدريجي للعتبات المقدسة والأضرحة، والشركات والمدارس والمكاتب الحكومية خلال شهري أبريل ومايو، وفي 2 يونيو، أعرب وزير الصحة سعيد نمكي عن قلقه من أن الإيرانيين أصبحوا مهملين للبروتوكولات الصحية، بينما قال نائب وزير الصحة إيراج حريرشي في مؤتمر صحفي يوم 27 يونيو «كل 33 ثانية يصاب إيراني بفيروس كورونا ويموت شخص كل 13 دقيقة بسببه»، وهو ما زاد في أوقات كثيرة لتصبح الإصابة كل 30 ثانية، والوفاة كل 10 دقائق.
واعتبارا من أوائل يوليو، تم اعتبار 9 من أصل 31 محافظة «خوزستان، هرمزجان، بوشهر، كرمنشاه، كردستان، إيلام، غرب أذربيجان، شرق أذربيجان، وخراسان رضوي» مناطق حمراء بسبب ارتفاع عدد الإصابات، وجعلت إيران الأقنعة إلزامية في جميع التجمعات الداخلية من 5 يوليو حتى 22 يوليو للحد من تفشي المرض، وحث المرشد علي خامنئي المواطنين على ارتداء أغطية الوجه. ووصلت الإصابات أمس إلى ما يقارب 410 آلاف، والوفيات إلى ما يربو على 24 ألف شخص، بمعدل وفيات يبلغ 5.8 %.
أرواح شريرة
وأفادت وسائل الإعلام الإيرانية بأن 6 أعضاء منتخبين حديثا في البرلمان أثبتت إصابتهم بـكوفيد 19، وتم اختبار نحو 100 نواب للفيروس، وأثبتت إصابة تسعة منهم بالفيروس، وتوفي ما لا يقل عن 9 مسؤولين حاليين أو سابقين بسبب الفيروس، وأدلى كبار المسؤولين بتصريحات مشابهة، كشفت أن النخبة تتبنى سياسات مبنية على أساطير السحر والشعوذة ونظرية المؤامرة. وعلى ما يبدو فإن القيادة الإيرانية غير قادرة على محاسبة المسؤولين، ولذلك تعزو أي مشكلة في البلاد إلى نظريات المؤامرة الوحشية والشعوذة والأرواح الشريرة.
أرقام متناقضة وبيانات مضللة:
05 يونيو
أعلنت وزارة السياحة أنه يمكن إعادة فتح البلاد أمام الأجانب بحلول منتصف الصيف، استنادا إلى مراقبة برنامج التسويق السياحي، وقالت إنه سيتم فتح الحدود البرية أمام الدول المجاورة اعتبارا من 15 يوليو
07 يونيو
أعلنت إيران أنها ستسمح للطلاب الأجانب بالعودة إلى الجامعات في إيران في 5 سبتمبر
08 يونيو
قدرت وزارة الصحة أن نحو 15 مليون إيراني ، أي ما يقرب من خمس السكان أصيبوا ب COVID
15 يونيو
أعادت إيران فتح رياض الأطفال في جميع أنحاء البلاد. وقيدت وزارة الصحة الطاقة الاستيعابية بنسبة 50 % وطالبت جميع الأطفال بفحص درجات حرارتهم قبل دخول الفصل
17 يونيو
كتب ثلاثة أطباء إيرانيين بارزين رسالة إلى الرئيس روحاني يحثونه فيها على إعطاء الأولوية »للحفاظ على حياة الناس وصحتهم عن كل شيء آخر «، ودعوا الحكومة إلى إعادة فرض القيود الصحية لوقف الموجة الثانية من الإصابات
26 يونيو
ادعى علي أصغر منسان، وزير التراث الثقافي، أن صناعة السياحة تعافت، وأعلن موسى علي زاده التاباتي، نائب السفير الإيراني في العراق أنه سيتم فتح النقاط الحدودية، وقال إن %80 من المعابر مفتوحة فعلا.
24 يونيو
قال وزير الصحة إن إيران تعمل على تطوير لقاح خاص بها للفيروس، وادعى في مؤتمر لقد أحرزنا تقدما جيدا، سيتم الإعلان عن أخبار سارة بشأن لقاح لفيروس كورونا
23 يونيو
أبلغت إيران عن 121 حالة وفاة جديدة، وهي أعلى زيادة يومية في البلاد منذ 11 أبريل. زادت الوفيات اليومية المتعلقة ببطء في يونيو
22 يونيو
أعلن وزير التعليم محسن حاجي ميرزائي أن الطلاب في المدارس الكبيرة سيتبادلون الأيام التي يحضرون فيها الفصل في العام الدراسي الجديد
21 يونيو
قال وزير الصحة نمكي إن إيران لا تزال تكافح الموجة الأولى من إصابات COVID-19 . يجب أن نصدق ونخبر الناس بأن الفيروس التاجي لم ينته بعد
24 يونيو
قال وزير الصحة إن إيران تعمل على تطوير لقاح خاص بها للفيروس، وادعى في مؤتمر لقد أحرزنا تقدما جيدا، سيتم الإعلان عن أخبار سارة بشأن لقاح لفيروس كورونا
26 يونيو
ادعى علي أصغر منسان، وزير التراث الثقافي، أن صناعة السياحة تعافت، وأعلن موسى علي زاده التاباتي، نائب السفير الإيراني في العراق أنه سيتم فتح النقاط الحدودية، وقال إن 80% من المعابر مفتوحة فعلا.
27 يونيو
حذر المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي من أن الاقتصاد الإيراني قد يتدهور أكثر إذا لم توقف البلاد انتشار COVID-19
30 يونيو
حذر روحاني من أن الفيروس التاجي من المحتمل أن يستمر طوال السنة الإيرانية الحالية، التي تنتهي في مارس 2021. وأعلنت إيران أن لقاحا محليا يخضع لتجارب إكلينيكية بشرية، وانه اجتاز بالفعل الاختبارات على الحيوانات
3 يوليو
أعادت إيران فرض إغلاق لمدة أسبوع على سبع مدن في مقاطعة هرمزجان الجنوبية
6 يوليو
حظرت إيران تصدير أقنعة الوجه وسط تصاعد في إصابات COVID-19
9 يوليو
اتهم رئيس البرلمان الإيراني محمد باقر قاليباف الولايات المتحدة بعرقلة جهود إيران لمحاربة كورونا، وعاد ليردد نظرية المؤامرة
11 يوليو
رفض روحاني فكرة تعطيل الأنشطة الاقتصادية لوقف تصاعد حالات الإصابة بفيروس كورونا
13 يوليو
وصف المرشد الأعلى علي خامنئي عودة ظهور COVID-19 بأنه «مأساوي حقا» في اجتماع افتراضي مع المشرعين
14 يوليو
أعاد أنوشيرفان محسني باندباي، حاكم طهران، فرض إغلاق لمدة أسبوع بعد ارتفاع حالات الإصابة والوفيات، وأعلنت المتحدثة باسم الصحة سيما السادات لاري 12 محافظة «مناطق حمراء».
18 يوليو
قال رئيس إيران حسن روحاني إن 25 مليون إيراني أصيبوا بكورونا، بناء على دراسة جديدة لوزارة الصحة. وقال «تقديرنا هو أنه حتى الآن أصيب 25 مليون إيراني بهذا الفيروس وفقد حوالي 14 ألفا حياتهم».
21 يوليو
سجلت إيران 229 حالة وفاة جديدة بسبب كورونا، وهي أكبر زيادة في عدد الوفيات ليوم واحد منذ أن أبلغت البلاد عن أول وفيات في فبراير.
22 يوليو
ادعت إيران إنتاج دواءين للمساعدة في علاج كورونا، وقال وزير الصحة «سنقوم بتوريد أول إنتاج محلي من دواء المضاد للفيروسات».
24 يوليو
أعاد العراق فتح معبر خسروي الحدودي مع إيران بعد أربعة أشهر من إغلاقه
26 يوليو
حذر أنوشيرفان محسني باندباي محافظ طهران، من أن نقص البنية التحتية وخدمات النقل العام أدى إلى زيادة الحالات، وحث المواطنين على البقاء في منازلهم قدر الإمكان وتجنب استخدام وسائل النقل العام
01 أغسطس
أعلن حسن روحاني حظرا على مستوى البلاد لجميع التجمعات العامة لمدة أسبوع
02 أغسطس
وجد تحقيق أجرته بي بي سي فارسي أن عدد الوفيات الناجمة عن كورونا، قد يكون ثلاثة أضعاف ما ذكرت الحكومة. قدم مصدر وثائق حكومية أظهرت وفاة ما نحو 42000 شخص حتى 20 يوليو الماضي
03 أغسطس
كشف التلفزيون الحكومي عن وفاة إيراني واحد في المتوسط بسبب COVID-19 كل سبع دقائق
05 أغسطس
قال علي رضا سليمي، نائب التعليم، إن تطوير لقاح لكورونا غير قابل للتحقيق. وقال: الشيء الوحيد الذي في وسعنا هو كسر سلسلة النقل والتخطيط لاستمرار دورة الحياة وتقليل معدل الوفيات».
09 أغسطس
أعلن روحاني أن حالة الطوارئ على مستوى البلاد بسبب الوباء ستظل سارية حتى يناير 2021 على الأقل
10 أغسطس
أغلقت إيران صحيفة جاهان سانات اليومية لنشرها مقابلة مع عالم الأوبئة الذي قال إن حصيلة الحكومة لحالات كورونا والوفيات تمثل 5% فقط من العدد الفعلي
11 أغسطس
أفاد مركز حقوق الإنسان في إيران بأن 12 سجينا سياسيا في سجن إيفين، بما في ذلك القياديان العماليان البارزان إسماعيل عبدي وجعفر عظيم زاده، ومحامي حقوق الإنسان أميرسلار داوود، والصحفي ماجد أزاربي - أثبتت إصابتهم بفيروس كورونا
17 أغسطس
قال وزير السياحة الإيراني علي أصغر منيسان إن صناعة السياحة في البلاد خسرت 2.85 مليار دولار بسبب الجائحة العالمية
23 أغسطس
قال الرئيس روحاني إن الاقتصاد الإيراني تقلص بنسبة 3% فقط خلال فترة الجائحة
26 أغسطس
أعلنت فرقة العمل المركزية لتنسيق خدمات السفر في إيران أنه سيتم السماح بالسفر والسياحة خلال موسم عطلة محرم على الرغم من تحذيرات مسؤولي الصحة
30 أغسطس
تجمع الآلاف من الإيرانيين في جميع أنحاء إيران للاحتفال بيوم عاشوراء
31 أغسطس
أعلن وزير التعليم محسن حاجي ميرزائي أنه لن يسمح للمدارس في المناطق عالية الخطورة، والتي تشمل 13 من 31 مقاطعة في إيران، بإعادة فتح أبوابها حتى تنخفض معدلات الإصابة
15 سبتمبر
أعلنت وزارة الصحة أن إجمالي عدد الإصابات ارتفع ليتجاوز 410 آلاف حالة، بعد تسجيل 2981 إصابة جديدة. وارتفعت الوفيات إلى 23 ألفا و 632 حالة، بعد تسجيل 179 حالة وفاة جديدة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.
المشهد المرتبك وغيره من الخرافات التي رسخها أصحاب العمائم في إيران، كان سببا مباشرا في عودة فيروس كورونا المستجد عبر موجة ثالثة قوية، ورغم اعتراف الرئيس حسن روحاني بأن المصابين تجاوزوا 25 مليونا، وتأكيد وزارة الصحة أنهم وصلوا 15 مليون، إلا أن الأرقام الرسمية التي تصدر يوميا تقول إن المصابين وصلوا إلى 410 آلاف، والوفيات اقتربت من 24 ألفا، وإن 3 آلاف شخص يصابون كل يوم، ويتوفى ما يربو على 200 شخص.
وفيما تؤكد الإحصاءات الرسمية لوزارة الصحة ارتفاع الإصابات والوفيات، يكشف تحقيق أجرته «بي بي سي الفارسية» أن عدد الوفيات الناجمة عن وباء كورونا في إيران ثلاثة أضعاف ما تدعيه الحكومة، لتبقى الدولة المصدرة للإرهاب هي الأكثر تضررا في منطقة الشرق الأوسط.
مناطق حمراء
شهدت إيران ارتفاعا كبيرا في إصابات كورونا أوائل يونيو، بعد إعادة الافتتاح التدريجي للعتبات المقدسة والأضرحة، والشركات والمدارس والمكاتب الحكومية خلال شهري أبريل ومايو، وفي 2 يونيو، أعرب وزير الصحة سعيد نمكي عن قلقه من أن الإيرانيين أصبحوا مهملين للبروتوكولات الصحية، بينما قال نائب وزير الصحة إيراج حريرشي في مؤتمر صحفي يوم 27 يونيو «كل 33 ثانية يصاب إيراني بفيروس كورونا ويموت شخص كل 13 دقيقة بسببه»، وهو ما زاد في أوقات كثيرة لتصبح الإصابة كل 30 ثانية، والوفاة كل 10 دقائق.
واعتبارا من أوائل يوليو، تم اعتبار 9 من أصل 31 محافظة «خوزستان، هرمزجان، بوشهر، كرمنشاه، كردستان، إيلام، غرب أذربيجان، شرق أذربيجان، وخراسان رضوي» مناطق حمراء بسبب ارتفاع عدد الإصابات، وجعلت إيران الأقنعة إلزامية في جميع التجمعات الداخلية من 5 يوليو حتى 22 يوليو للحد من تفشي المرض، وحث المرشد علي خامنئي المواطنين على ارتداء أغطية الوجه. ووصلت الإصابات أمس إلى ما يقارب 410 آلاف، والوفيات إلى ما يربو على 24 ألف شخص، بمعدل وفيات يبلغ 5.8 %.
أرواح شريرة
وأفادت وسائل الإعلام الإيرانية بأن 6 أعضاء منتخبين حديثا في البرلمان أثبتت إصابتهم بـكوفيد 19، وتم اختبار نحو 100 نواب للفيروس، وأثبتت إصابة تسعة منهم بالفيروس، وتوفي ما لا يقل عن 9 مسؤولين حاليين أو سابقين بسبب الفيروس، وأدلى كبار المسؤولين بتصريحات مشابهة، كشفت أن النخبة تتبنى سياسات مبنية على أساطير السحر والشعوذة ونظرية المؤامرة. وعلى ما يبدو فإن القيادة الإيرانية غير قادرة على محاسبة المسؤولين، ولذلك تعزو أي مشكلة في البلاد إلى نظريات المؤامرة الوحشية والشعوذة والأرواح الشريرة.
أرقام متناقضة وبيانات مضللة:
05 يونيو
أعلنت وزارة السياحة أنه يمكن إعادة فتح البلاد أمام الأجانب بحلول منتصف الصيف، استنادا إلى مراقبة برنامج التسويق السياحي، وقالت إنه سيتم فتح الحدود البرية أمام الدول المجاورة اعتبارا من 15 يوليو
07 يونيو
أعلنت إيران أنها ستسمح للطلاب الأجانب بالعودة إلى الجامعات في إيران في 5 سبتمبر
08 يونيو
قدرت وزارة الصحة أن نحو 15 مليون إيراني ، أي ما يقرب من خمس السكان أصيبوا ب COVID
15 يونيو
أعادت إيران فتح رياض الأطفال في جميع أنحاء البلاد. وقيدت وزارة الصحة الطاقة الاستيعابية بنسبة 50 % وطالبت جميع الأطفال بفحص درجات حرارتهم قبل دخول الفصل
17 يونيو
كتب ثلاثة أطباء إيرانيين بارزين رسالة إلى الرئيس روحاني يحثونه فيها على إعطاء الأولوية »للحفاظ على حياة الناس وصحتهم عن كل شيء آخر «، ودعوا الحكومة إلى إعادة فرض القيود الصحية لوقف الموجة الثانية من الإصابات
26 يونيو
ادعى علي أصغر منسان، وزير التراث الثقافي، أن صناعة السياحة تعافت، وأعلن موسى علي زاده التاباتي، نائب السفير الإيراني في العراق أنه سيتم فتح النقاط الحدودية، وقال إن %80 من المعابر مفتوحة فعلا.
24 يونيو
قال وزير الصحة إن إيران تعمل على تطوير لقاح خاص بها للفيروس، وادعى في مؤتمر لقد أحرزنا تقدما جيدا، سيتم الإعلان عن أخبار سارة بشأن لقاح لفيروس كورونا
23 يونيو
أبلغت إيران عن 121 حالة وفاة جديدة، وهي أعلى زيادة يومية في البلاد منذ 11 أبريل. زادت الوفيات اليومية المتعلقة ببطء في يونيو
22 يونيو
أعلن وزير التعليم محسن حاجي ميرزائي أن الطلاب في المدارس الكبيرة سيتبادلون الأيام التي يحضرون فيها الفصل في العام الدراسي الجديد
21 يونيو
قال وزير الصحة نمكي إن إيران لا تزال تكافح الموجة الأولى من إصابات COVID-19 . يجب أن نصدق ونخبر الناس بأن الفيروس التاجي لم ينته بعد
24 يونيو
قال وزير الصحة إن إيران تعمل على تطوير لقاح خاص بها للفيروس، وادعى في مؤتمر لقد أحرزنا تقدما جيدا، سيتم الإعلان عن أخبار سارة بشأن لقاح لفيروس كورونا
26 يونيو
ادعى علي أصغر منسان، وزير التراث الثقافي، أن صناعة السياحة تعافت، وأعلن موسى علي زاده التاباتي، نائب السفير الإيراني في العراق أنه سيتم فتح النقاط الحدودية، وقال إن 80% من المعابر مفتوحة فعلا.
27 يونيو
حذر المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي من أن الاقتصاد الإيراني قد يتدهور أكثر إذا لم توقف البلاد انتشار COVID-19
30 يونيو
حذر روحاني من أن الفيروس التاجي من المحتمل أن يستمر طوال السنة الإيرانية الحالية، التي تنتهي في مارس 2021. وأعلنت إيران أن لقاحا محليا يخضع لتجارب إكلينيكية بشرية، وانه اجتاز بالفعل الاختبارات على الحيوانات
3 يوليو
أعادت إيران فرض إغلاق لمدة أسبوع على سبع مدن في مقاطعة هرمزجان الجنوبية
6 يوليو
حظرت إيران تصدير أقنعة الوجه وسط تصاعد في إصابات COVID-19
9 يوليو
اتهم رئيس البرلمان الإيراني محمد باقر قاليباف الولايات المتحدة بعرقلة جهود إيران لمحاربة كورونا، وعاد ليردد نظرية المؤامرة
11 يوليو
رفض روحاني فكرة تعطيل الأنشطة الاقتصادية لوقف تصاعد حالات الإصابة بفيروس كورونا
13 يوليو
وصف المرشد الأعلى علي خامنئي عودة ظهور COVID-19 بأنه «مأساوي حقا» في اجتماع افتراضي مع المشرعين
14 يوليو
أعاد أنوشيرفان محسني باندباي، حاكم طهران، فرض إغلاق لمدة أسبوع بعد ارتفاع حالات الإصابة والوفيات، وأعلنت المتحدثة باسم الصحة سيما السادات لاري 12 محافظة «مناطق حمراء».
18 يوليو
قال رئيس إيران حسن روحاني إن 25 مليون إيراني أصيبوا بكورونا، بناء على دراسة جديدة لوزارة الصحة. وقال «تقديرنا هو أنه حتى الآن أصيب 25 مليون إيراني بهذا الفيروس وفقد حوالي 14 ألفا حياتهم».
21 يوليو
سجلت إيران 229 حالة وفاة جديدة بسبب كورونا، وهي أكبر زيادة في عدد الوفيات ليوم واحد منذ أن أبلغت البلاد عن أول وفيات في فبراير.
22 يوليو
ادعت إيران إنتاج دواءين للمساعدة في علاج كورونا، وقال وزير الصحة «سنقوم بتوريد أول إنتاج محلي من دواء المضاد للفيروسات».
24 يوليو
أعاد العراق فتح معبر خسروي الحدودي مع إيران بعد أربعة أشهر من إغلاقه
26 يوليو
حذر أنوشيرفان محسني باندباي محافظ طهران، من أن نقص البنية التحتية وخدمات النقل العام أدى إلى زيادة الحالات، وحث المواطنين على البقاء في منازلهم قدر الإمكان وتجنب استخدام وسائل النقل العام
01 أغسطس
أعلن حسن روحاني حظرا على مستوى البلاد لجميع التجمعات العامة لمدة أسبوع
02 أغسطس
وجد تحقيق أجرته بي بي سي فارسي أن عدد الوفيات الناجمة عن كورونا، قد يكون ثلاثة أضعاف ما ذكرت الحكومة. قدم مصدر وثائق حكومية أظهرت وفاة ما نحو 42000 شخص حتى 20 يوليو الماضي
03 أغسطس
كشف التلفزيون الحكومي عن وفاة إيراني واحد في المتوسط بسبب COVID-19 كل سبع دقائق
05 أغسطس
قال علي رضا سليمي، نائب التعليم، إن تطوير لقاح لكورونا غير قابل للتحقيق. وقال: الشيء الوحيد الذي في وسعنا هو كسر سلسلة النقل والتخطيط لاستمرار دورة الحياة وتقليل معدل الوفيات».
09 أغسطس
أعلن روحاني أن حالة الطوارئ على مستوى البلاد بسبب الوباء ستظل سارية حتى يناير 2021 على الأقل
10 أغسطس
أغلقت إيران صحيفة جاهان سانات اليومية لنشرها مقابلة مع عالم الأوبئة الذي قال إن حصيلة الحكومة لحالات كورونا والوفيات تمثل 5% فقط من العدد الفعلي
11 أغسطس
أفاد مركز حقوق الإنسان في إيران بأن 12 سجينا سياسيا في سجن إيفين، بما في ذلك القياديان العماليان البارزان إسماعيل عبدي وجعفر عظيم زاده، ومحامي حقوق الإنسان أميرسلار داوود، والصحفي ماجد أزاربي - أثبتت إصابتهم بفيروس كورونا
17 أغسطس
قال وزير السياحة الإيراني علي أصغر منيسان إن صناعة السياحة في البلاد خسرت 2.85 مليار دولار بسبب الجائحة العالمية
23 أغسطس
قال الرئيس روحاني إن الاقتصاد الإيراني تقلص بنسبة 3% فقط خلال فترة الجائحة
26 أغسطس
أعلنت فرقة العمل المركزية لتنسيق خدمات السفر في إيران أنه سيتم السماح بالسفر والسياحة خلال موسم عطلة محرم على الرغم من تحذيرات مسؤولي الصحة
30 أغسطس
تجمع الآلاف من الإيرانيين في جميع أنحاء إيران للاحتفال بيوم عاشوراء
31 أغسطس
أعلن وزير التعليم محسن حاجي ميرزائي أنه لن يسمح للمدارس في المناطق عالية الخطورة، والتي تشمل 13 من 31 مقاطعة في إيران، بإعادة فتح أبوابها حتى تنخفض معدلات الإصابة
15 سبتمبر
أعلنت وزارة الصحة أن إجمالي عدد الإصابات ارتفع ليتجاوز 410 آلاف حالة، بعد تسجيل 2981 إصابة جديدة. وارتفعت الوفيات إلى 23 ألفا و 632 حالة، بعد تسجيل 179 حالة وفاة جديدة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.