قبضت شرطة هونج كونج على 15 شخصا، على خلفية الارتفاع الكبير الذي طرأ الشهر الماضي على أسهم شركة «نيكست ديجيتال ليمتد» الإعلامية المملوكة لجيمي لاي، وهو من الشخصيات المعروفة المنتقدة للحكومة.
ونقلت وكالة «بلومبرج» للأنباء أمس عن تشونج وينج مان، كبير المراقبين في مكتب مكافحة المخدرات، قوله للصحفيين في بيان صحفي، «إن الاعتقالات تمت للاشتباه في استخدام أموال غير مشروعة والتآمر بغرض الاحتيال».
وقال تشونج إن المعتقلين الذين حققوا أرباحا إجمالية بلغ حجمها نحو 38 مليون دولار محلي (4,9 ملايين دولار أمريكي)، تداولوا أحجاما كبيرة من أسهم الشركة الاعلامية، مضيفا أن الشرطة لديها سبب في التشكك في مصدر دخلهم.
وأعلنت محكمة الخميس الماضي براءة جيمي لاي، قطب الإعلام في هونج كونج، وهو أحد أبرز منتقدي حملة الإجراءات الصارمة الصينية ضد الحركة المؤيدة للديمقراطية في المدينة، من تهمة ترهيب مراسل من صحيفة تنافس صحيفته، وهي «آبل ديلي».
وبرز مصير لاي وإمبراطوريته الإعلامية كاختبار لحرية الصحافة، بعد أن فرضت الصين قانون الأمن القومي في هونج كونج في 30 يونيو الماضي.
ونقلت وكالة «بلومبرج» للأنباء أمس عن تشونج وينج مان، كبير المراقبين في مكتب مكافحة المخدرات، قوله للصحفيين في بيان صحفي، «إن الاعتقالات تمت للاشتباه في استخدام أموال غير مشروعة والتآمر بغرض الاحتيال».
وقال تشونج إن المعتقلين الذين حققوا أرباحا إجمالية بلغ حجمها نحو 38 مليون دولار محلي (4,9 ملايين دولار أمريكي)، تداولوا أحجاما كبيرة من أسهم الشركة الاعلامية، مضيفا أن الشرطة لديها سبب في التشكك في مصدر دخلهم.
وأعلنت محكمة الخميس الماضي براءة جيمي لاي، قطب الإعلام في هونج كونج، وهو أحد أبرز منتقدي حملة الإجراءات الصارمة الصينية ضد الحركة المؤيدة للديمقراطية في المدينة، من تهمة ترهيب مراسل من صحيفة تنافس صحيفته، وهي «آبل ديلي».
وبرز مصير لاي وإمبراطوريته الإعلامية كاختبار لحرية الصحافة، بعد أن فرضت الصين قانون الأمن القومي في هونج كونج في 30 يونيو الماضي.