خورشيد.. يكشف معاناة أطفال إيران
الثلاثاء - 08 سبتمبر 2020
Tue - 08 Sep 2020
يتناول فيلم «خورشيد» الإيراني، الذي عرض ضمن المسابقة الرسمية للدورة السابعة والسبعين من مهرجان البندقية، معاناة الأطفال المضطرين إلى العمل من أجل البقاء، من خلال القصة المؤثرة لعلي، ابن الثانية عشرة، ولثلاثة من أصدقائه.
وبإدارة المخرج مجيد مجيدي الذي كان عام 1999 أول إيراني يقبل فيلمه ضمن لائحة الترشيحات النهائية لأوسكار أفضل فيلم أجنبي، تتبع الكاميرا الأولاد في شوارع طهران وقطار أنفاقها، حيث يعيشون بما تيسر لمساعدة عائلاتهم، لكن كلا من هؤلاء الأطفال يحتفظ في سره بحلمه الخاص.
فعلي مثلا يريد إخراج أمه من مكان اعتقالها، فيما يطمح رفيقه إلى أن يصبح لاعب كرة قدم.
ويقول مجيدي إن فيلمه يعبر عن «استنكار هذه المشكلة الاجتماعية التي تعني العالم كله، لكنها تبدو بشكل واضح في إيران»، مذكرا بأن 152 مليون طفل يعملون في كل أنحاء العالم وفق الإحصاءات الرسمية.
ويرى أن «الأطفال هم الأكثر تأثرا بهذا الوضع رغم كونهم يمثلون مستقبل البشرية».
وبإدارة المخرج مجيد مجيدي الذي كان عام 1999 أول إيراني يقبل فيلمه ضمن لائحة الترشيحات النهائية لأوسكار أفضل فيلم أجنبي، تتبع الكاميرا الأولاد في شوارع طهران وقطار أنفاقها، حيث يعيشون بما تيسر لمساعدة عائلاتهم، لكن كلا من هؤلاء الأطفال يحتفظ في سره بحلمه الخاص.
فعلي مثلا يريد إخراج أمه من مكان اعتقالها، فيما يطمح رفيقه إلى أن يصبح لاعب كرة قدم.
ويقول مجيدي إن فيلمه يعبر عن «استنكار هذه المشكلة الاجتماعية التي تعني العالم كله، لكنها تبدو بشكل واضح في إيران»، مذكرا بأن 152 مليون طفل يعملون في كل أنحاء العالم وفق الإحصاءات الرسمية.
ويرى أن «الأطفال هم الأكثر تأثرا بهذا الوضع رغم كونهم يمثلون مستقبل البشرية».