(B20) تناقش مستقبل العمل والتعليم والنزاهة والاستثمار
الأربعاء - 02 سبتمبر 2020
Wed - 02 Sep 2020
ناقش لقاء نظمه مجلس الغرف السعودية ومجموعة الأعمال (B20)، ملخص التوصيات التي توصلت إليها فرق عمل مجموعة الأعمال السعودية (B20) في الموضوعات والقضايا ذات الأولوية بالنسبة لقطاع الأعمال العالمي وتشمل: الرقمنة، والطاقة والاستدامة والمناخ، والمالية والبنية التحتية، ومستقبل العمل والتعليم، والنزاهة والامتثال، والتجارة والاستثمار، بالإضافة إلى توصيات مجلس سيدات الأعمال، وذلك في إطار فعاليات استضافة رئاسة المملكة لقمة دول مجموعة العشرين.
تطلعات القطاع
وقال رئيس مجلس الغرف السعودية عجلان العجلان إن استضافة ورئاسة المملكة لأعمال قمة مجموعة العشرين، في ظل جائحة كورونا التي ألقت بظلال قاتمة على الاقتصاد العالمي تفرض علينا جميعا تحديات كبيرة في استثمار هذا الحدث المهم للوصول لتوصيات ونتائج تحاكي تطلعات قطاع الأعمال السعودي والعالمي وتبرز الدور المؤثر للمملكة على صعيد الاقتصاد العالمي وتعزز من مشاركتها في صناع القرار الاقتصادي العالمي وتشريعات التجارة الدولية»، مؤكدا أن مجلس الغرف السعودية يتطلع كمظلة للقطاع الخاص لمواصلة الجهود لتقليل الآثار الاقتصادية السلبية على الاقتصاد الدولي جراء هذه الجائحة من خلال حث الحكومات لدعم القطاع الخاص ومواصلة واستدامة التحفيز والتعاون الدولي لإعادة الانتعاش والازدهار للاقتصاد العالمي.
تحديات كبيرة
وأوضح نائب رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي لـشركة (سابك)، رئيس مجموعة الأعمال (B20) يوسف البنيان، أن المملكة واجهت تحديات كبيرة لم تواجهها دول مجموعة العشرين (G20) ومجموعة الأعمال في السنوات الماضية، التي جاءت نتيجة جائحة كورونا التي أثرت على الاقتصاد العالمي، مؤكدا أن مجموعة الأعمال استطاعت بدعم مجلس الغرف السعودية واللجنة التنفيذية والقطاعات واللجان المختلفة التي شهدت مشاركة فاعلة من سيدات وأصحاب الأعمال السعوديين تقديم توصيات لقادة دول مجموعة العشرين في كيفية التعامل مع جائحة كورونا، فيما يخص الحوكمة والتمويل وعمل المرأة والمنشآت الصغيرة والمتوسطة، وذلك بهدف إعادة انتعاش الاقتصاد العالمي.
مشاركة سعودية
وأكد ممثل مجموعة الأعمال الدكتور عبدالوهاب السعدون، أن رئاسة المملكة لمجموعة العشرين شهدت نسبة مشاركة عالية للسعوديين في فرق عمل المجموعة، وتم الحرص على تمثيل واسع يعكس وجهات نظر المجتمع الأعمال العالمي، وصياغة توصيات تكون قابلة للتطبيق وتعكس الدور الرائد الذي تؤديه المملكة في استقرار الاقتصاد العالمي، موضحا أن مجموعة الأعمال تمثل صوت القطاع الخاص عالميا، وهي تضم 675 من ممثلي القطاعات المختلفة، إذ يعد 95% من مجموعة الأعمال من ممثلي دول مجموعة العشرين و5% من خارج مجموعة العشرين، وذلك بهدف تقديم توصيات تعكس وجهة نظر مجتمع الأعمال العالمي.
تطلعات القطاع
وقال رئيس مجلس الغرف السعودية عجلان العجلان إن استضافة ورئاسة المملكة لأعمال قمة مجموعة العشرين، في ظل جائحة كورونا التي ألقت بظلال قاتمة على الاقتصاد العالمي تفرض علينا جميعا تحديات كبيرة في استثمار هذا الحدث المهم للوصول لتوصيات ونتائج تحاكي تطلعات قطاع الأعمال السعودي والعالمي وتبرز الدور المؤثر للمملكة على صعيد الاقتصاد العالمي وتعزز من مشاركتها في صناع القرار الاقتصادي العالمي وتشريعات التجارة الدولية»، مؤكدا أن مجلس الغرف السعودية يتطلع كمظلة للقطاع الخاص لمواصلة الجهود لتقليل الآثار الاقتصادية السلبية على الاقتصاد الدولي جراء هذه الجائحة من خلال حث الحكومات لدعم القطاع الخاص ومواصلة واستدامة التحفيز والتعاون الدولي لإعادة الانتعاش والازدهار للاقتصاد العالمي.
تحديات كبيرة
وأوضح نائب رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي لـشركة (سابك)، رئيس مجموعة الأعمال (B20) يوسف البنيان، أن المملكة واجهت تحديات كبيرة لم تواجهها دول مجموعة العشرين (G20) ومجموعة الأعمال في السنوات الماضية، التي جاءت نتيجة جائحة كورونا التي أثرت على الاقتصاد العالمي، مؤكدا أن مجموعة الأعمال استطاعت بدعم مجلس الغرف السعودية واللجنة التنفيذية والقطاعات واللجان المختلفة التي شهدت مشاركة فاعلة من سيدات وأصحاب الأعمال السعوديين تقديم توصيات لقادة دول مجموعة العشرين في كيفية التعامل مع جائحة كورونا، فيما يخص الحوكمة والتمويل وعمل المرأة والمنشآت الصغيرة والمتوسطة، وذلك بهدف إعادة انتعاش الاقتصاد العالمي.
مشاركة سعودية
وأكد ممثل مجموعة الأعمال الدكتور عبدالوهاب السعدون، أن رئاسة المملكة لمجموعة العشرين شهدت نسبة مشاركة عالية للسعوديين في فرق عمل المجموعة، وتم الحرص على تمثيل واسع يعكس وجهات نظر المجتمع الأعمال العالمي، وصياغة توصيات تكون قابلة للتطبيق وتعكس الدور الرائد الذي تؤديه المملكة في استقرار الاقتصاد العالمي، موضحا أن مجموعة الأعمال تمثل صوت القطاع الخاص عالميا، وهي تضم 675 من ممثلي القطاعات المختلفة، إذ يعد 95% من مجموعة الأعمال من ممثلي دول مجموعة العشرين و5% من خارج مجموعة العشرين، وذلك بهدف تقديم توصيات تعكس وجهة نظر مجتمع الأعمال العالمي.