3 اختبارات أساسية لتحسين فرص النجاح للمشروع
الثلاثاء - 01 سبتمبر 2020
Tue - 01 Sep 2020
شدد مستشار في ريادة الأعمال على ضرورة تنفيذ 3 اختبارات مهمة قبل وضع خطة عمل فعالة لتحسين فرص النجاح لأي مشروع اقتصادي، مشددا على أن وضع خطة العمل يمثل خارطة طريق تساعد في رحلة العمل، مبينا أن وثيقة خطة العمل تتضمن 16 عنصرا، منها وصف المشروع وأهم ملامح قطاع السوق والتخطيط الاستراتيجي والخطة التسويقية والخطة المالية وخطة تنفيذ المشروع.
وأكد المستشار محمد العويد خلال ندوة نظمتها غرفة الشرقية عبر تقنية (zoom) وحملت عنوان «أهمية خطة العمل في المشاريع الصغيرة والمتوسطة» على أهمية أن يكون للمشروع «رسالة» هي عبارة عن وثيقة مكتوبة تتألف من جملة أوبعض جمل تبين غرض المشروع، فيتحدد بموجب ذلك هوية المشروع، ومجالات النشاط، والعملاء، لافتا إلى أن «الرسالة» بمثابة دليل استرشادي لنوعية العمل المطلوب، مشددا على تضمن الرسالة مجموعة مكونات منها: العملاء، المنتجات، الأسواق، التقنية، العاملون، الصورة العامة للشركة وغيرها.
وأضاف بأنه بناء على تحديد الرسالة تتضح ما اصطلح عليه بــ»الرؤية» التي تعني قيم ومعتقدات وأولويات واهتمامات المشروع (الشركة أو المؤسسة)، والتي تشكل صورة ذهنية لما ينوي المشروع تحقيقه ولما سيكون عليه في المستقبل، فتتضح الأهداف ويتحدث المسار وترسم شخصية المؤسسة، لذلك لا بد أن تكون واضحة وموجزة ومستقبلية وتهدف إلى مثل عليا.
وأفاد بأن وضوح الرؤية والرسالة والأهداف يسهم في وضع الخطط الاستراتيجية، وصياغتها باعتبارها خططا بعيدة المدى، ومنها يتم تحديد المبادرات والأنشطة التي ستقوم بها المؤسسة لتحقيق أهدافها، منوها بأهمية دمج الخطط الاستراتيجية مع طريقة إنجاز الأعمال.
وشدد على ضرورة تحديد الفرص والمخاطر، ونقاط القوة ونقاط الضعف، ورصد توقعات الشركاء والعملاء، وآلية العمل على مستوى الأفراد والمؤسسة بشكل عام، وكلها أسس تقوم عليها كل خطة استراتيجية، مبينا أن خطة العمل تشمل الخطط التسويقية، والإدارية والفنية والمالية وغير ذلك، وكل خطة تنطوي على تفاصيل ينبغي تحديدها والقيام على تنفيذها.
3 اختبارات قبل وضع خطة المشروع
وأكد المستشار محمد العويد خلال ندوة نظمتها غرفة الشرقية عبر تقنية (zoom) وحملت عنوان «أهمية خطة العمل في المشاريع الصغيرة والمتوسطة» على أهمية أن يكون للمشروع «رسالة» هي عبارة عن وثيقة مكتوبة تتألف من جملة أوبعض جمل تبين غرض المشروع، فيتحدد بموجب ذلك هوية المشروع، ومجالات النشاط، والعملاء، لافتا إلى أن «الرسالة» بمثابة دليل استرشادي لنوعية العمل المطلوب، مشددا على تضمن الرسالة مجموعة مكونات منها: العملاء، المنتجات، الأسواق، التقنية، العاملون، الصورة العامة للشركة وغيرها.
وأضاف بأنه بناء على تحديد الرسالة تتضح ما اصطلح عليه بــ»الرؤية» التي تعني قيم ومعتقدات وأولويات واهتمامات المشروع (الشركة أو المؤسسة)، والتي تشكل صورة ذهنية لما ينوي المشروع تحقيقه ولما سيكون عليه في المستقبل، فتتضح الأهداف ويتحدث المسار وترسم شخصية المؤسسة، لذلك لا بد أن تكون واضحة وموجزة ومستقبلية وتهدف إلى مثل عليا.
وأفاد بأن وضوح الرؤية والرسالة والأهداف يسهم في وضع الخطط الاستراتيجية، وصياغتها باعتبارها خططا بعيدة المدى، ومنها يتم تحديد المبادرات والأنشطة التي ستقوم بها المؤسسة لتحقيق أهدافها، منوها بأهمية دمج الخطط الاستراتيجية مع طريقة إنجاز الأعمال.
وشدد على ضرورة تحديد الفرص والمخاطر، ونقاط القوة ونقاط الضعف، ورصد توقعات الشركاء والعملاء، وآلية العمل على مستوى الأفراد والمؤسسة بشكل عام، وكلها أسس تقوم عليها كل خطة استراتيجية، مبينا أن خطة العمل تشمل الخطط التسويقية، والإدارية والفنية والمالية وغير ذلك، وكل خطة تنطوي على تفاصيل ينبغي تحديدها والقيام على تنفيذها.
3 اختبارات قبل وضع خطة المشروع
- اختبار الواقعية ومدى توافق المنتجات مع حاجة المجتمع
- اختبار التنافسية بدراسة أوضاع المنافسين وإمكاناتهم
- اختبار القيمة ويتطلب دراسة توافق التسعير مع ما يحققه المنتج من سد حاجة حقيقية وتوفير عائد معقول للمشروع
الأكثر قراءة
"كيتا" توسّع نشاطها إلى مدينة مكة المكرمة
مدينة المعرفة الاقتصادية تحصل على اعتماد هيئة المدن والمناطق الاقتصادية الخاصة ECZA لمخططها العام المحدث
“لوسِد” تنضم إلى برنامج "صنع في السعودية" وتؤكد التزامها بدعم التميز الوطني
استراتيجيات استثمارية تعزز الاقتصاد في منتدى حفر الباطن 2025
علماء يكتشفون ميكروبيوم فريد من نوعه على سطح كوكبنا