السعودية تستعد لتنظيم كأسها العالمي الثاني للفروسية
القضاء الأمريكي لم يفصل في جائزة الـ20 مليونا لبطل النسخة الأولى
القضاء الأمريكي لم يفصل في جائزة الـ20 مليونا لبطل النسخة الأولى
الثلاثاء - 25 أغسطس 2020
Tue - 25 Aug 2020
تستعد السعودية لاستضافة «كأس السعودية» العالمي لسباقات الخيل في دورته الثانية وذلك يومي 19 و20 فبراير المقبل، بعد نجاحها الكبير في استضافة البطولة الأولى في الشهر نفسه بجوائز وصلت إلى 29.2 مليون دولار، وهي الأغلى على مستوى دول العالم، بمشاركة أبرز الخيالة من الجنسين من مختلف دول العالم.
وبدأت التحضيرات باعتماد ميدان معشب طوال العام لسباقات الخيل في ميدان الملك عبدالعزيز للفروسية بالجنادرية، المحاذي للميدان الترابي الحالي، والذي يشهد منافسات الخيل بشكل دائم.
وكان نادي الفروسية نظم في يناير الماضي السباق التجريبي الأول من نوعه في السعودية للمضمار العشبي الجديد على ميدان الملك عبدالعزيز للفروسية في الرياض، بحضور رئيس مجلس إدارة نادي الفروسية الأمير بندر بن خالد الفيصل.
ومع اقتراب استضافة السعودية كأسها العالمي الثاني فإن حسم جائزة السباق (20 مليون دولار) التي فاز بها الجواد الأمريكي ماكسيمم سكيورتي بعد أن حاز على المركز الأول لم يتم بعد من قبل القضاء الأمريكي، بعد أن حجبت بسبب اتهام مدرب الحصان الفائز بإدارة مواد محظورة، بعد أن تم توجيه الاتهام لمدرب الحصان الفائز، جيسون سيرفيس وإعلان منظمي السباق تعليق الجوائز بعد شهر من توجيه ذلك الاتهام. وكانت السلطات الأمريكية وجهت الاتهامات ضد سيرفس بعد أسبوع واحد فقط من إقامة كأس السعودية.
وتؤكد لائحة الاتهام أنه تم منح الحصان Maximum Security مادة منشطة لتحسين الأداء.
وتأتي لائحة الاتهام بعد تحقيق لمكتب التحقيقات الفيدرالي في تعاطي المنشطات عبر الولايات المتحدة أكد أن الحصان Maximum Security منح SGF-1000، وهو منشط مصمم لتحسين الأداء.
وبدأت التحضيرات باعتماد ميدان معشب طوال العام لسباقات الخيل في ميدان الملك عبدالعزيز للفروسية بالجنادرية، المحاذي للميدان الترابي الحالي، والذي يشهد منافسات الخيل بشكل دائم.
وكان نادي الفروسية نظم في يناير الماضي السباق التجريبي الأول من نوعه في السعودية للمضمار العشبي الجديد على ميدان الملك عبدالعزيز للفروسية في الرياض، بحضور رئيس مجلس إدارة نادي الفروسية الأمير بندر بن خالد الفيصل.
ومع اقتراب استضافة السعودية كأسها العالمي الثاني فإن حسم جائزة السباق (20 مليون دولار) التي فاز بها الجواد الأمريكي ماكسيمم سكيورتي بعد أن حاز على المركز الأول لم يتم بعد من قبل القضاء الأمريكي، بعد أن حجبت بسبب اتهام مدرب الحصان الفائز بإدارة مواد محظورة، بعد أن تم توجيه الاتهام لمدرب الحصان الفائز، جيسون سيرفيس وإعلان منظمي السباق تعليق الجوائز بعد شهر من توجيه ذلك الاتهام. وكانت السلطات الأمريكية وجهت الاتهامات ضد سيرفس بعد أسبوع واحد فقط من إقامة كأس السعودية.
وتؤكد لائحة الاتهام أنه تم منح الحصان Maximum Security مادة منشطة لتحسين الأداء.
وتأتي لائحة الاتهام بعد تحقيق لمكتب التحقيقات الفيدرالي في تعاطي المنشطات عبر الولايات المتحدة أكد أن الحصان Maximum Security منح SGF-1000، وهو منشط مصمم لتحسين الأداء.