فيس بوك تحذف 790 مجموعة مرتبطة بنظرية المؤامرة
الخميس - 20 أغسطس 2020
Thu - 20 Aug 2020
حذفت شركة «فيس بوك» 790 مجموعة بموقعها الشهير للتواصل الاجتماعي على صلة بنظرية المؤامرة لليمين الأمريكي المتطرف (كيو أنون)، وذلك بحسب ما أعلنته الشركة.
وأضافت الشركة أنها بصدد تقييد نحو 1950 مجموعة و440 صفحة وأكثر من 10 آلاف حساب على انستقرام على صلة بـ»كيو أنون»، وهي نظرية للمؤامرة تتنامى عبر الإنترنت منذ بداية جائحة فيروس كورونا.
وقالت الشركة في بيان إن فيس بوك ستتخذ أيضا إجراءات ضد الصفحات والمجموعات وحسابات انستجقرام المرتبطة بميليشيات مقرها الولايات المتحدة والجماعات الفوضوية غير المتصلة بالإنترنت التي تدعم العنف في الاحتجاجات.
وكان مكتب التحقيقات الاتحادي (إف بي آي) صنف «كيو أنون» كتهديد إرهابي محلي محتمل.
ولدى رده على سؤال عن المؤامرة وعدد المتابعين المتزايد لها خلال مؤتمر صحفي، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إنه لا يعرف الكثير عن الحركة غير أنهم «يحبونني كثيرا، وهو ما أقدره».
وقال ترمب في إشارة إلى نظرية المؤامرة «كيو أنون» التي تدعي أنه ينقذ العالم من طائفة شيطانية «إذا كان بإمكاني المساعدة في إنقاذ العالم من المشاكل، فأنا على استعداد للقيام بذلك. أنا على استعداد لأن أضع نفسي هناك».
يشار إلى أن فيس بوك سبق أن تعرضت لانتقادات لسماحها بنشر أخبار كاذبة ونظريات مؤامرة على موقعها وخاصة في فترة التحضير لانتخابات الرئاسة الأمريكية 2016.
يذكر أن هناك حربا بين المنصات الاجتماعية وإدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، حيث تقدمت الإدارة الأمريكية بطلب إلى المحكمة لرفض دعوى قضائية ضد الأمر التنفيذي للرئيس الذي يستهدف شركات التواصل الاجتماعي، وتم رفع الدعوى في يونيو بواسطة مركز الديمقراطية والتكنولوجيا (CDT)، وهي مجموعة تكنولوجية مقرها واشنطن تمولها شركات فيس بوك وقوقل وتويتر.
وأضافت الشركة أنها بصدد تقييد نحو 1950 مجموعة و440 صفحة وأكثر من 10 آلاف حساب على انستقرام على صلة بـ»كيو أنون»، وهي نظرية للمؤامرة تتنامى عبر الإنترنت منذ بداية جائحة فيروس كورونا.
وقالت الشركة في بيان إن فيس بوك ستتخذ أيضا إجراءات ضد الصفحات والمجموعات وحسابات انستجقرام المرتبطة بميليشيات مقرها الولايات المتحدة والجماعات الفوضوية غير المتصلة بالإنترنت التي تدعم العنف في الاحتجاجات.
وكان مكتب التحقيقات الاتحادي (إف بي آي) صنف «كيو أنون» كتهديد إرهابي محلي محتمل.
ولدى رده على سؤال عن المؤامرة وعدد المتابعين المتزايد لها خلال مؤتمر صحفي، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إنه لا يعرف الكثير عن الحركة غير أنهم «يحبونني كثيرا، وهو ما أقدره».
وقال ترمب في إشارة إلى نظرية المؤامرة «كيو أنون» التي تدعي أنه ينقذ العالم من طائفة شيطانية «إذا كان بإمكاني المساعدة في إنقاذ العالم من المشاكل، فأنا على استعداد للقيام بذلك. أنا على استعداد لأن أضع نفسي هناك».
يشار إلى أن فيس بوك سبق أن تعرضت لانتقادات لسماحها بنشر أخبار كاذبة ونظريات مؤامرة على موقعها وخاصة في فترة التحضير لانتخابات الرئاسة الأمريكية 2016.
يذكر أن هناك حربا بين المنصات الاجتماعية وإدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، حيث تقدمت الإدارة الأمريكية بطلب إلى المحكمة لرفض دعوى قضائية ضد الأمر التنفيذي للرئيس الذي يستهدف شركات التواصل الاجتماعي، وتم رفع الدعوى في يونيو بواسطة مركز الديمقراطية والتكنولوجيا (CDT)، وهي مجموعة تكنولوجية مقرها واشنطن تمولها شركات فيس بوك وقوقل وتويتر.
