الوداع الأخير.. آخر ليلة سمع فيها صوت الأرض قبل عشرين عاما، حين التقى طلال مداح محبيه على مسرح المفتاحة في الـ11 من أغسطس 2000م "مرحبا مودعا"، رغم كل التحذيرات الطبية، أبى إلا أن يموت بالحب، أخذ جرعات لتنشيط قلبه وفاض حبا.
وطني الحبيب.. فنيًا أرخه طلال مداح، وكما قال الأمير الشاعر بدر بن عبدالمحسن "تجاوز الفن الغنائي السعودي بفضل صوته حدود الوطن ليصل للعالم العربي".
ماذا أقول.. منتج سينمائي، ممثل مسرحي، مستكتب شعراء لأغان وطنية، وأول من سجلته جمعية المؤلفين والموسيقيين في فرنسا، هذا على سبيل الذكر لا الحصر.
"يامن في قلبي، غلاك تصدق ولا أحلف لك، مالك مثيل بين البشر".
انتهت القصة.. "انتهينا وجفت الدمعة"، هذا "زمان الصمت" و"وردك يازارع الورد" سلوة العشاق.
وطني الحبيب.. فنيًا أرخه طلال مداح، وكما قال الأمير الشاعر بدر بن عبدالمحسن "تجاوز الفن الغنائي السعودي بفضل صوته حدود الوطن ليصل للعالم العربي".
ماذا أقول.. منتج سينمائي، ممثل مسرحي، مستكتب شعراء لأغان وطنية، وأول من سجلته جمعية المؤلفين والموسيقيين في فرنسا، هذا على سبيل الذكر لا الحصر.
"يامن في قلبي، غلاك تصدق ولا أحلف لك، مالك مثيل بين البشر".
انتهت القصة.. "انتهينا وجفت الدمعة"، هذا "زمان الصمت" و"وردك يازارع الورد" سلوة العشاق.