صاحبة رواية طعام.. صلاة.. حب تنفصل عن ملهمها
الاثنين - 04 يوليو 2016
Mon - 04 Jul 2016
طلبت الروائية الكاتبة الأمريكية إليزابيث جيلبرت صاحبة رواية »طعام، صلاة، حب« من قرائها ومحبيها عدم الخوض في تفاصيل طلاقها الذي أعلنت عنه أمس وقالت على مواقع التواصل الاجتماعي »أرجو منكم احترام حياتي الخاصة، لأنها قصة أعيشها وليس قصة أرويها«.
وعن انفصالها عن زوجها كتبت جيلبرت على صفحتها بالفيس بوك: «انفصلت عن جوزيه نونيس الذي شكل مصدر إلهام لبطلة روايتي «طعام، صلاة، حب» وهذا الانفصال ودي وحصل لأسباب شخصية جدا».
وأضافت الروائية البالغة من العمر 46 عاما «أنفصل عن رجل يعرفه الكثيرون تحت اسم فيليبي هو الرجل الذي أغرمت به في نهاية الرواية».
يذكر أن إليزابيث جيلبرت قد تزوجت بالبرازيلي جوزيه نونيس 63 عاما سنة 2007 في مدينة فرنشتاون في ولاية نيوجيرزي حيث يعيشان منذ ذلك الحين.
وأصدرت في عام 2010 كتابا تحت عنوان «مرتبطة» تروي فيه كيف قررت الزواج من شريكها بالرغم من معارضة مبدأ الزواج.
وتروي قصة «طعام، صلاة، حب» حكاية امرأة أصيبت بالاكتئاب فتقرر تغيير نمط حياتها فتلجأ إلى السفر، تذهب في رحلة ذاتية تخوض من خلالها تجارب مختلفة، بدءا من تجربة المأكولات الشهية في إيطاليا، وانتهاء برحلة التطهر الذاتي في الهند، وصولا إلى إندونيسيا، حيث تلتقي بفيليبي في بالي فتعيش مرحلة جديدة من الحب.
عن الرواية
وعن انفصالها عن زوجها كتبت جيلبرت على صفحتها بالفيس بوك: «انفصلت عن جوزيه نونيس الذي شكل مصدر إلهام لبطلة روايتي «طعام، صلاة، حب» وهذا الانفصال ودي وحصل لأسباب شخصية جدا».
وأضافت الروائية البالغة من العمر 46 عاما «أنفصل عن رجل يعرفه الكثيرون تحت اسم فيليبي هو الرجل الذي أغرمت به في نهاية الرواية».
يذكر أن إليزابيث جيلبرت قد تزوجت بالبرازيلي جوزيه نونيس 63 عاما سنة 2007 في مدينة فرنشتاون في ولاية نيوجيرزي حيث يعيشان منذ ذلك الحين.
وأصدرت في عام 2010 كتابا تحت عنوان «مرتبطة» تروي فيه كيف قررت الزواج من شريكها بالرغم من معارضة مبدأ الزواج.
وتروي قصة «طعام، صلاة، حب» حكاية امرأة أصيبت بالاكتئاب فتقرر تغيير نمط حياتها فتلجأ إلى السفر، تذهب في رحلة ذاتية تخوض من خلالها تجارب مختلفة، بدءا من تجربة المأكولات الشهية في إيطاليا، وانتهاء برحلة التطهر الذاتي في الهند، وصولا إلى إندونيسيا، حيث تلتقي بفيليبي في بالي فتعيش مرحلة جديدة من الحب.
عن الرواية
- صدرت الرواية سنة 2006
- بيع منها أكثر من 10 ملايين نسخة في أنحاء العالم
- حولت إلى عمل سينمائي من بطولة الممثلة الأمريكية جوليا روبرتس.
- عرضت على الشاشات سنة 2010
- حققت 204 ملايين دولار من العائدات في العالم
