عايش ثلاثة أعضاء بلجنة الحكام في الاتحاد السعودي لكرة القدم، هم: يوسف ميرزا وعبدالمحسن الزويد وأحمد البحراني، جميع التحولات والتغييرات التي شهدتها كرة القدم السعودية من رأس الهرم إلى آخر رؤساء الدائرة التحكيمية، كما أنهم عاشوا جميع الأنماط الرئاسية لاتحاد القدم، حتى الانتخابات التاريخية لأول اتحاد منتخب، والذي ظفر برئاسته أحمد عيد، حيث تربع ثلاثتهم بمقاعدهم في أول لجنة حكام منتخبة برئاسة الدولي السابق عمر المهنا.
وتوالت معايشة هؤلاء لجميع التغييرات في المسميات والقيادات الرياضية بدءا من تعيين الأمير عبدالله بن مساعد بمنصب الرئيس العام لرعاية الشباب، قبل أن يتحول المسمى إلى الهيئة العامة للرياضة ثم وزارة الرياضة.
ويمثل استمرار الثلاثي حالة تكاد تكون فريدة من نوعها بين جميع أعضاء بقية لجان الاتحاد السعودي لكرة القدم الأخرى.
ولا يزال ثلاثتهم يتشبثون بكراسيهم، إذ يستعدون لدخول موسمهم رقم 14، كحالة نادرة الحدوث في ظل انتخاب الاتحادات الرياضية الذي فرضته اللجنة الأولمبية بمتابعة من الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا».
وجاء دخول ميرزا والزويد والبحراني عبر لجنة الحكام المنتخبة في عهد الرئيس الأسبق أحمد عيد، والتي شهدت جدلا كبيرا في أمتارها الأخيرة بعد أن تنافس عمر المهنا وعبدالرحمن الزيد حتى الرمق الأخير على رئاسة اللجنة قبل أن ترجح (حافلات حكام المنطقة الشرقية) الكفة، وحتى اليوم لم تشهد لجنة الحكام أي حالة انتخابية.
ودفع بقاء الثلاثي داخل أروقة اللجنة، العضو أحمد البحراني الذي كانت مهمته تقتصر على تصوير الحكام لرصد تحركاتهم في المباريات وفي المعسكرات في عهد لجنة المهنا، إلى تبوء منصب المدير التنفيذي للجنة التي لا يتجاوز عدد أعضائها أصابع اليد الواحدة.
قيادات عمل في عهدهم الثلاثي:
رؤساء اتحادات عمل في عهدهم الثلاثي:
رؤساء لجان حكام عمل معهم الثلاثي:
2010 - 2014 عمر المهنا
2015 - 2017 هاورد ويب
2017 مرعي عواجي (عدة شهور)
2017 - 2018 مارك كلانتبيرغ
2018 نبيل نقشبندي (فترة قليلة)
2019 خليل جلال (عدة شهور)
2020 مانويل نافارو
وتوالت معايشة هؤلاء لجميع التغييرات في المسميات والقيادات الرياضية بدءا من تعيين الأمير عبدالله بن مساعد بمنصب الرئيس العام لرعاية الشباب، قبل أن يتحول المسمى إلى الهيئة العامة للرياضة ثم وزارة الرياضة.
ويمثل استمرار الثلاثي حالة تكاد تكون فريدة من نوعها بين جميع أعضاء بقية لجان الاتحاد السعودي لكرة القدم الأخرى.
ولا يزال ثلاثتهم يتشبثون بكراسيهم، إذ يستعدون لدخول موسمهم رقم 14، كحالة نادرة الحدوث في ظل انتخاب الاتحادات الرياضية الذي فرضته اللجنة الأولمبية بمتابعة من الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا».
وجاء دخول ميرزا والزويد والبحراني عبر لجنة الحكام المنتخبة في عهد الرئيس الأسبق أحمد عيد، والتي شهدت جدلا كبيرا في أمتارها الأخيرة بعد أن تنافس عمر المهنا وعبدالرحمن الزيد حتى الرمق الأخير على رئاسة اللجنة قبل أن ترجح (حافلات حكام المنطقة الشرقية) الكفة، وحتى اليوم لم تشهد لجنة الحكام أي حالة انتخابية.
ودفع بقاء الثلاثي داخل أروقة اللجنة، العضو أحمد البحراني الذي كانت مهمته تقتصر على تصوير الحكام لرصد تحركاتهم في المباريات وفي المعسكرات في عهد لجنة المهنا، إلى تبوء منصب المدير التنفيذي للجنة التي لا يتجاوز عدد أعضائها أصابع اليد الواحدة.
قيادات عمل في عهدهم الثلاثي:
- 2015 الرئيس العام لرعاية الشباب الأمير عبدالله بن مساعد
- 2017 رئيس الهيئة العامة للرياضة الأمير عبدالله بن مساعد
- 2017 رئيس الهيئة العامة للرياضة محمد آل الشيخ
- 2017 رئيس الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ
- 2018 رئيس الهيئة العامة للرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي
- 2020 وزير الرياضة الأمير عبد العزيز بن تركي
رؤساء اتحادات عمل في عهدهم الثلاثي:
- أحمد عيد
- عادل عزت
- قصي الفواز
- لؤي السبيعي (فترة انتقالية)
- ياسر المسحل
رؤساء لجان حكام عمل معهم الثلاثي:
2010 - 2014 عمر المهنا
2015 - 2017 هاورد ويب
2017 مرعي عواجي (عدة شهور)
2017 - 2018 مارك كلانتبيرغ
2018 نبيل نقشبندي (فترة قليلة)
2019 خليل جلال (عدة شهور)
2020 مانويل نافارو