اختتم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس، مشروع تحسين سبل العيش بمحافظة مأرب، الذي نفذه بالتعاون مع ائتلاف الخير للإغاثة الإنسانية والمنظمة الدولية للهجرة.
وأشاد منسق المشاريع بالوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين بمأرب الدكتور خالد الشجني بمشروع تحسين سبل العيش لما كان له من أثر فعال في تحسين المستوى المعيشي للفئات الأشد ضعفا وتمكينهم من امتلاك مشاريعهم الخاصة.
وأوضح مدير المشروع عمر باحفص، أن المشروع أسهم في تمكين المستفيدين والمستفيدات من خلال تدريبهم وتزويدهم بأدوات المهنة التي من خلالها سيبدؤون في مشاريعهم الخاصة، مضيفا أن المشروع أسهم أيضا في نظافة أكثر من 30 مربعا في مديريتي الوادي والمدينة من خلال برنامج النقد مقابل العمل.
يذكر أن المشروع استهدف 600 مستفيد ومستفيدة من خلال برنامجين، الأول النقد مقابل العمل استفاد منه 350 فردا عملوا خلال شهر على تنظيف الشوارع والطرق والحارات الداخلية لمديريتي الوادي والمدينة، وفي برنامج التدريب استفاد 250 مستفيدا ومستفيدة من 7 دورات تدريبية.
وفي الإطار نفسه، واصل المركز توزيع كسوة العيد للأيتام والنازحين في 10 محافظات باليمن تحت شعار (فرحتهم أمل)، حيث جرى توزيع 1250 حقيبة في مديريتي تبن والحوطة، و1100 حقيبة في حضرموت، و450 حقيبة في المهرة.
وأشاد منسق المشاريع بالوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين بمأرب الدكتور خالد الشجني بمشروع تحسين سبل العيش لما كان له من أثر فعال في تحسين المستوى المعيشي للفئات الأشد ضعفا وتمكينهم من امتلاك مشاريعهم الخاصة.
وأوضح مدير المشروع عمر باحفص، أن المشروع أسهم في تمكين المستفيدين والمستفيدات من خلال تدريبهم وتزويدهم بأدوات المهنة التي من خلالها سيبدؤون في مشاريعهم الخاصة، مضيفا أن المشروع أسهم أيضا في نظافة أكثر من 30 مربعا في مديريتي الوادي والمدينة من خلال برنامج النقد مقابل العمل.
يذكر أن المشروع استهدف 600 مستفيد ومستفيدة من خلال برنامجين، الأول النقد مقابل العمل استفاد منه 350 فردا عملوا خلال شهر على تنظيف الشوارع والطرق والحارات الداخلية لمديريتي الوادي والمدينة، وفي برنامج التدريب استفاد 250 مستفيدا ومستفيدة من 7 دورات تدريبية.
وفي الإطار نفسه، واصل المركز توزيع كسوة العيد للأيتام والنازحين في 10 محافظات باليمن تحت شعار (فرحتهم أمل)، حيث جرى توزيع 1250 حقيبة في مديريتي تبن والحوطة، و1100 حقيبة في حضرموت، و450 حقيبة في المهرة.