شربا مجموعة العشرين يناقشون حماية الأرواح وسبل العيش واستعادة النمو الاقتصادي والتعافي بشكل أقوى
الجمعة - 24 يوليو 2020
Fri - 24 Jul 2020
عقد ممثلو قادة مجموعة العشرين (الشربا) اجتماعهم الاستثنائي الثاني افتراضيا يوم الجمعة الموافق 24 يوليو 2020، ضمن رئاسة السعودية لمجموعة العشرين، بمشاركة كل أعضاء مجموعة العشرين والدول المدعوة والمنظمات الدولية.
وقد استعرض ممثلو قادة مجموعة العشرين التقدم المحرز في تنفيذ الالتزامات التي اتفق عليها قادة مجموعة العشرين في قمتهم الاستثنائية التي عقدت في مارس، حيث ركزوا على مواضيع الصحة والاقتصاد العالمي والتجارة والتعاون الدولي.
وناقش ممثلو القادة "الشربا" سبل تعزيز المتانة على المدى الطويل، من خلال تحسين الجاهزية الصحية وأنظمة الحماية الاجتماعية، والاستجابة العاجلة لدعم الدول الأقل نموا، وتعزيز جهود حماية البيئة للتعافي بشكل أقوى في كل أرجاء العالم.
كما استعرض "الشربا" المشاركون التقدم المحرز في كل مسارات العمل الأخرى في مجموعة العشرين، وسبل المضي قدما تمهيدا لقمة قادة مجموعة العشرين في شهر نوفمبر.
وافتتح الاجتماع الشربا السعودي لمجموعة العشرين الدكتور فهد المبارك، مشدداعلى أهمية مواصلة جهود مجموعة العشرين الجماعية لتحقيق الالتزامات التي اتفق عليها القادة، استجابة لجائحة فيروس كورونا المستجد، من أجل حماية الأرواح وسبل العيش واستعادة النمو الاقتصادي.
كما أكد على أهمية وجود جبهة عالمية متحدة تقود العالم لتجاوز هذه الجائحة بشكل أقوى وأكثر متانة وشمولية واستدامة.
وأعرب الشربا المشاركون خلال الاجتماع عن رضاهم بمدى التقدم المحرز حتى الآن، وقدموا مرئياتهم حيال الخطوات المقبلة، تمهيدا لاجتماعات الشربا المقبلة وقمة قادة مجموعة العشرين في نوفمبر.
وتواصل رئاسة السعودية لمجموعة العشرين العمل عن قرب مع كل الدول الأعضاء في مجموعة العشرين والدول المدعوة والمنظمات الإقليمية والدولية، لتعزيز التعاون الدولي وتعزيز الوحدة الرامية إلى تدعيم التعافي والمرونة في سبيل اغتنام فرص القرن الواحد والعشرين للجميع.
وقد استعرض ممثلو قادة مجموعة العشرين التقدم المحرز في تنفيذ الالتزامات التي اتفق عليها قادة مجموعة العشرين في قمتهم الاستثنائية التي عقدت في مارس، حيث ركزوا على مواضيع الصحة والاقتصاد العالمي والتجارة والتعاون الدولي.
وناقش ممثلو القادة "الشربا" سبل تعزيز المتانة على المدى الطويل، من خلال تحسين الجاهزية الصحية وأنظمة الحماية الاجتماعية، والاستجابة العاجلة لدعم الدول الأقل نموا، وتعزيز جهود حماية البيئة للتعافي بشكل أقوى في كل أرجاء العالم.
كما استعرض "الشربا" المشاركون التقدم المحرز في كل مسارات العمل الأخرى في مجموعة العشرين، وسبل المضي قدما تمهيدا لقمة قادة مجموعة العشرين في شهر نوفمبر.
وافتتح الاجتماع الشربا السعودي لمجموعة العشرين الدكتور فهد المبارك، مشدداعلى أهمية مواصلة جهود مجموعة العشرين الجماعية لتحقيق الالتزامات التي اتفق عليها القادة، استجابة لجائحة فيروس كورونا المستجد، من أجل حماية الأرواح وسبل العيش واستعادة النمو الاقتصادي.
كما أكد على أهمية وجود جبهة عالمية متحدة تقود العالم لتجاوز هذه الجائحة بشكل أقوى وأكثر متانة وشمولية واستدامة.
وأعرب الشربا المشاركون خلال الاجتماع عن رضاهم بمدى التقدم المحرز حتى الآن، وقدموا مرئياتهم حيال الخطوات المقبلة، تمهيدا لاجتماعات الشربا المقبلة وقمة قادة مجموعة العشرين في نوفمبر.
وتواصل رئاسة السعودية لمجموعة العشرين العمل عن قرب مع كل الدول الأعضاء في مجموعة العشرين والدول المدعوة والمنظمات الإقليمية والدولية، لتعزيز التعاون الدولي وتعزيز الوحدة الرامية إلى تدعيم التعافي والمرونة في سبيل اغتنام فرص القرن الواحد والعشرين للجميع.