فيما واصلت تركيا حشد المقاتلين والمرتزقة لمساندة قوات الوفاق الليبية بالقرب من سرت، أعلنت الرئاسة التركية أنها اتفقت مع روسيا حول تشكيل لجنة مشتركة للعمل على وقف إطلاق النار في ليبيا.
وأكد إبراهيم كالين، مستشار الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان، خلال مؤتمر حول ليبيا في بروكسل أمس، أن بلاده لا تريد حربا مع مصر أو أي بلد آخر، بحسب تعبيره، على الرغم من تأكيدها أمس أنها مستمرة في دعم فصائل حكومة الوفاق عسكريا ضد الجيش الليبي، وأشار إلى أن الجميع لا يرغب في تحول ليبيا إلى سوريا ثانية.
ولفت مستشار الرئيس التركي إلى أن بلاده لا ترغب في استمرار الحرب في ليبيا بين الفصائل أو بين الدول، داعيا إلى العودة إلى الاتفاق السياسي لوقف الحرب وإطلاق النار، علما أن بلاده أكدت في وقت سابق تمسكها بشرط سيطرة حكومة الوفاق المدعومة من أنقرة على مدينة سرت والجفرة من أجل الموافقة على الهدنة.
وقال «إن تكديس المقدرات العسكرية في شرق ليبيا، لا يخدم أغراض المسار السياسي»، في إشارة إلى تعزيزات الجيش الليبي، استعدادا لأي هجوم مباغت على سرت.
وحذرت تركيا أمس الأول من أنها لن تتردد في «اتخاذ الإجراءات اللازمة» في ليبيا لدعم فصائل حكومة الوفاق التي تواجه الجيش الليبي.
وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن دفعة جديدة من الموالين لتركيا تضم مئات المقاتلين وصلت الأراضي الليبية، مما رفع عدد المرتزقة إلى 16,500 حتى الآن.
وأكد إبراهيم كالين، مستشار الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان، خلال مؤتمر حول ليبيا في بروكسل أمس، أن بلاده لا تريد حربا مع مصر أو أي بلد آخر، بحسب تعبيره، على الرغم من تأكيدها أمس أنها مستمرة في دعم فصائل حكومة الوفاق عسكريا ضد الجيش الليبي، وأشار إلى أن الجميع لا يرغب في تحول ليبيا إلى سوريا ثانية.
ولفت مستشار الرئيس التركي إلى أن بلاده لا ترغب في استمرار الحرب في ليبيا بين الفصائل أو بين الدول، داعيا إلى العودة إلى الاتفاق السياسي لوقف الحرب وإطلاق النار، علما أن بلاده أكدت في وقت سابق تمسكها بشرط سيطرة حكومة الوفاق المدعومة من أنقرة على مدينة سرت والجفرة من أجل الموافقة على الهدنة.
وقال «إن تكديس المقدرات العسكرية في شرق ليبيا، لا يخدم أغراض المسار السياسي»، في إشارة إلى تعزيزات الجيش الليبي، استعدادا لأي هجوم مباغت على سرت.
وحذرت تركيا أمس الأول من أنها لن تتردد في «اتخاذ الإجراءات اللازمة» في ليبيا لدعم فصائل حكومة الوفاق التي تواجه الجيش الليبي.
وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن دفعة جديدة من الموالين لتركيا تضم مئات المقاتلين وصلت الأراضي الليبية، مما رفع عدد المرتزقة إلى 16,500 حتى الآن.