أعلن المركز الإعلامي لغرفة عمليات الكرامة التابع للجيش الوطني الليبي صباح أمس إسقاط طائرة مسيرة تركية ثانية على حدود مدينة سرت، وأوضح المركز أن الدفاعات الجوية تمكنت من إسقاط الطائرتين جنوب وغرب سرت.
وقال المتحدث باسم الجيش الليبي اللواء أحمد المسماري «قواتنا تعد العدة لتحرير الوطن من الإرهابيين والتدخلات الأجنبية في البلاد، من خلال تحسين منظومات الدفاع والقوات الجوية ودعم الأسلحة الليبية كافة بالجيش».
ووجه المسماري حديثه إلى الليبيين، قائلا «نبشر الليبيين أن الجيش يستعد لتحرير البلاد من الإرهابيين والمرتزقة»، وأضاف في مؤتمر صحفي «المعركة خيار أساس ضد الميليشيات والأتراك ومنتهكي القانون. الجيش الوطني ظل طيلة الفترة الماضية يعد العدة لتحرير الوطن»، وتابع «عملنا على إعادة هيكلة غرفة العمليات وخطوط النار وتم تدعيم جبهة سرت بأسلحة ودروع ورادارات ودفاعات جوية».
وأشار المسماري إلى أن «القوات امتثلت للقرارات الأممية السابقة كما امتثلت إلى الدعوات الهادفة لحل الأزمة الليبية سياسيا ومنها مؤتمر برلين»، وتابع «الجيش الليبي رحب بالمبادرات الهادفة لحل الأزمة ووقف إطلاق النار وآخرها إعلان القاهرة»، مضيفا أن «الجيش أوقف إطلاق النار وقتها مع تمسكه بحق الرد على أي هجوم تشنه ميليشيات الوفاق والمرتزقة الموالون لتركيا».
وشدد على أن «الجيش الليبي يؤمن بالحل السياسي للأزمة من أجل مصلحة الليبيين، في الوقت نفسه عليه الاستعداد لأي مواجهة عسكرية محتملة في ليبيا».
وقال المتحدث باسم الجيش الليبي اللواء أحمد المسماري «قواتنا تعد العدة لتحرير الوطن من الإرهابيين والتدخلات الأجنبية في البلاد، من خلال تحسين منظومات الدفاع والقوات الجوية ودعم الأسلحة الليبية كافة بالجيش».
ووجه المسماري حديثه إلى الليبيين، قائلا «نبشر الليبيين أن الجيش يستعد لتحرير البلاد من الإرهابيين والمرتزقة»، وأضاف في مؤتمر صحفي «المعركة خيار أساس ضد الميليشيات والأتراك ومنتهكي القانون. الجيش الوطني ظل طيلة الفترة الماضية يعد العدة لتحرير الوطن»، وتابع «عملنا على إعادة هيكلة غرفة العمليات وخطوط النار وتم تدعيم جبهة سرت بأسلحة ودروع ورادارات ودفاعات جوية».
وأشار المسماري إلى أن «القوات امتثلت للقرارات الأممية السابقة كما امتثلت إلى الدعوات الهادفة لحل الأزمة الليبية سياسيا ومنها مؤتمر برلين»، وتابع «الجيش الليبي رحب بالمبادرات الهادفة لحل الأزمة ووقف إطلاق النار وآخرها إعلان القاهرة»، مضيفا أن «الجيش أوقف إطلاق النار وقتها مع تمسكه بحق الرد على أي هجوم تشنه ميليشيات الوفاق والمرتزقة الموالون لتركيا».
وشدد على أن «الجيش الليبي يؤمن بالحل السياسي للأزمة من أجل مصلحة الليبيين، في الوقت نفسه عليه الاستعداد لأي مواجهة عسكرية محتملة في ليبيا».