الويلزي يفضل الواقع قبل مواجهة البرتغال
الأحد - 03 يوليو 2016
Sun - 03 Jul 2016
فضل منتخب ويلز «البقاء على أرض الواقع» وعدم الانشغال بأحلام التتويج، رغم انتصاره الثمين على نظيره البلجيكي 3/1 الجمعة في دور الثمانية من يورو 2016 وعبارات الإشادة التي انهالت عليه.
وابتداء من المدير الفني كريس كولمان والقائد آشلي ويليامز ومرورا بالنجم جاريث بيل وحتى هال روبسون كانو، غير المرتبط بأي ناد في الوقت الحالي، والذي سجل هدفا رائعا في مباراة بلجيكا، ينصب تركيز منتخب ويلز في الوقت الراهن على المنافس المقبل، حيث يلتقي الفريق نظيره البرتغالي الأربعاء في ليون.
وقال جاريث بيل «سنؤدي واجبنا وعملنا فيما يتعلق بخطة المباراة.
وأشار كولمان إلى أن ويلز لم تشارك في النهائيات الأوروبية من قبل، وكان أكبر نجاح لها في البطولات الكبرى الوصول إلى دور الثمانية في بطولة كأس العالم 1958 .
وأضاف «التجربة كلها تعد جديدة. كل ما يمكننا فعله هو عدم نسيان ما يتطلبه التواجد هنا. لا يمكن أن ننسى ثقتنا وهويتنا ورؤيتنا.»
وتابع «أعرف أن فريقي يتمتع بالكفاءة الكافية لتقديم أداء جيد أمام أي منافس. لكن علينا التعامل مع المباراة المقبلة كغيرها من المباريات وأن نهتم بالأداء الذي سنقدمه.»
واحتفل مشجعو ويلز المتحمسون وواصلوا ترديد العبارة الشهيرة «لا تعدني إلى المنزل، أرجوك لا تعدني إلى المنزل» في مدينة ليل وكذلك في كارديف وغيرها، وانهالت عبارات الإشادة على الفريق.
وابتداء من المدير الفني كريس كولمان والقائد آشلي ويليامز ومرورا بالنجم جاريث بيل وحتى هال روبسون كانو، غير المرتبط بأي ناد في الوقت الحالي، والذي سجل هدفا رائعا في مباراة بلجيكا، ينصب تركيز منتخب ويلز في الوقت الراهن على المنافس المقبل، حيث يلتقي الفريق نظيره البرتغالي الأربعاء في ليون.
وقال جاريث بيل «سنؤدي واجبنا وعملنا فيما يتعلق بخطة المباراة.
وأشار كولمان إلى أن ويلز لم تشارك في النهائيات الأوروبية من قبل، وكان أكبر نجاح لها في البطولات الكبرى الوصول إلى دور الثمانية في بطولة كأس العالم 1958 .
وأضاف «التجربة كلها تعد جديدة. كل ما يمكننا فعله هو عدم نسيان ما يتطلبه التواجد هنا. لا يمكن أن ننسى ثقتنا وهويتنا ورؤيتنا.»
وتابع «أعرف أن فريقي يتمتع بالكفاءة الكافية لتقديم أداء جيد أمام أي منافس. لكن علينا التعامل مع المباراة المقبلة كغيرها من المباريات وأن نهتم بالأداء الذي سنقدمه.»
واحتفل مشجعو ويلز المتحمسون وواصلوا ترديد العبارة الشهيرة «لا تعدني إلى المنزل، أرجوك لا تعدني إلى المنزل» في مدينة ليل وكذلك في كارديف وغيرها، وانهالت عبارات الإشادة على الفريق.