فوربس: 7 حقائق تدفع محمد التويجري للفوز بمنصب مدير منظمة التجارة العالمية

توقعت مجلة فوربس Forbes في عددها الأخير فوز المستشار في الديون الملكي محمد التويجري بمنصب مدير منظمة التجارة العالمية.

وأرجعت المجلة على لسان باحثها الأول جايسون لاسرادو هذا التوقع لحقائق عدة:

• سيواجه التويجري مرشحين من دول عدة، بما في ذلك وزير التجارة الدولية البريطاني السابق ومؤيد بريكست ليام فوكس. كما رشحت مصر وكينيا ونيجيريا والمكسيك ومولدوفا وكوريا الجنوبية مرشحين لأعلى منصب في منظمة التجارة العالمية.

• تجربة التويجري فريدة من نوعها، بدأ حياته المهنية كطيار مقاتل في سلاح الجو السعودي، ثم انضم إلى عالم الشركات كمدير تنفيذي مصرفي كبير، حيث كان الرئيس التنفيذي لـ HSBC الشرق الأوسط. وقبل ذلك عمل في جيه بي مورغان السعودية والبنك السعودي البريطاني.

• حاليا التويجري مستشار في الديوان الملكي السعودي بدرجة وزير. وكان حتى وقت سابق من هذا العام وزيرا للاقتصاد والتخطيط في السعودية، حيث كان من بين مسؤولياته الأخرى الإشراف على تقدم رؤية السعودية 2030.

• عمل كعضو في مجلس إدارة المركز السعودي للشراكات الاستراتيجية الدولية، وعضو اللجنة العليا لشؤون المحروقات، وعضو اللجنة الوطنية للتحول الرقمي منذ 2018، وعضو اللجنة العليا للطاقة الذرية، ورئيس اللجنة الإشرافية على مشاركة المملكة في إكسبو 2020 دبي.

• هو أحد صانعي السياسات الرئيسيين في المملكة ويعمل كمدير لعدد من اللجان الرئيسية بما في ذلك الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي، والهيئة الملكية لمدينة الرياض الهيئة الملكية لمكة المكرمة والمقدسات، والمركز الوطني للخصخصة. & PPP، ومركز المعلومات الوطني. ويترأس الجانب السعودي للجان السعودية مع إسبانيا والبرتغال وبروناي واليابان وكوريا وماليزيا والنمسا.

• يرأس إدارات حكومية رئيسية عدة في السعودية، من بينها المركز الوطني للتطوير الاستراتيجي، اللجنة الدائمة لمجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، لجنة الاستثمار في صندوق الاستثمار العام السعودي.

• ومن بين أدواره الرئيسية الأخرى عضو مجلس إدارة أرامكو السعودية وعضو اللجنة الاستراتيجية لمجلس الشؤون الاقتصادية والإنمائية.

يشار إلى أن محمد التويجري عندما كان الرئيس التنفيذي لـ HSBC الشرق الأوسط، ظهر في تصنيفات Forbes Middle East لعام 2014 و2015 Global Meets Local، والتي أدرجت أفضل المدراء التنفيذيين الإقليميين للشركات العالمية.