62 منزلا هدمتها إسرائيل في القدس
الاثنين - 20 يوليو 2020
Mon - 20 Jul 2020
الآليات الإسرائيلية تهدم أحد المنازل الفلسطينية (مكة)
قالت عضوة اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية حنان عشراوي إنه إذا كان المجتمع الدولي بهيئاته ومؤسساته يحترم صلاحياته والتزاماته وقوانينه وتشريعاته، فيتوجب عليه أن يتدخل لردع المحتل ووضع حد لجرائمه المتواصلة ومحاسبته ومساءلته وفرض عقوبات عليه.
وأدانت عشراوي في بيان صحفي، ممارسات المحتل الإجرامية وانتهاكاته المتعمدة في القدس المحتلة، بما في ذلك الاعتقالات، وهدم المنازل والمنشآت، ومواصلة الاعتداء على المقدسات، وانتهاج سياسة القتل والتهديد والسرقة والإرهاب المنظم ضد الشعب الفلسطيني.
وقالت «إن العدوان الإسرائيلي في القدس المحتلة خطير ومتصاعد، فالمحتل يواصل سياسة التطهير العرقي والتهجير القسري وسرقة الأرض والموارد والمقدرات في بلدات وقرى القدس، بما فيها العيسوية وسلوان وجبل المكبر والشيخ جراح وغيرها، إضافة لهدم المنازل بحجج واهية وآخرها إجبارها المواطن المقدسي محمد أبوتركي ونجله عصام على الشروع بهدم منزليهما ذاتيا، في خلة عبد بجبل المكبر، وحرمان شعبنا من حقوقه المكفولة دوليا بما فيها حقه في البقاء على أرضه وممتلكاته».
وأشارت عشراوي إلى أن جيش الاحتلال هدم خلال النصف الأول من العام الحالي 62 مبنى بالقدس المحتلة، إضافة لعشرات المنازل التي هدمت ذاتيا من قبل أصحابها؛ خشية تغريمهم مبالغ باهظة.
وكانت منظمة التعاون الإسلامي دعت أمس، الأطراف الدولية المعنية إلى الضغط على الحكومة الإسرائيلية لإطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين بعد تقارير عن إصابات بين الأسرى بفيروس كورونا المستجد.
وأعربت عن بالغ «انشغالها إزاء أوضاع الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، في أعقاب تقارير تتحدث عن إصابة بعض الأسرى بفيروس كورونا، واستمرار الإجراءات التعسفية ضدهم وحرمانهم من الحقوق الأساسية، بما فيه الحق في العلاج»، وحملت المنظمة «حكومة الاحتلال المسؤولية عن حياة آلاف الأسرى الفلسطينيين».
وأدانت عشراوي في بيان صحفي، ممارسات المحتل الإجرامية وانتهاكاته المتعمدة في القدس المحتلة، بما في ذلك الاعتقالات، وهدم المنازل والمنشآت، ومواصلة الاعتداء على المقدسات، وانتهاج سياسة القتل والتهديد والسرقة والإرهاب المنظم ضد الشعب الفلسطيني.
وقالت «إن العدوان الإسرائيلي في القدس المحتلة خطير ومتصاعد، فالمحتل يواصل سياسة التطهير العرقي والتهجير القسري وسرقة الأرض والموارد والمقدرات في بلدات وقرى القدس، بما فيها العيسوية وسلوان وجبل المكبر والشيخ جراح وغيرها، إضافة لهدم المنازل بحجج واهية وآخرها إجبارها المواطن المقدسي محمد أبوتركي ونجله عصام على الشروع بهدم منزليهما ذاتيا، في خلة عبد بجبل المكبر، وحرمان شعبنا من حقوقه المكفولة دوليا بما فيها حقه في البقاء على أرضه وممتلكاته».
وأشارت عشراوي إلى أن جيش الاحتلال هدم خلال النصف الأول من العام الحالي 62 مبنى بالقدس المحتلة، إضافة لعشرات المنازل التي هدمت ذاتيا من قبل أصحابها؛ خشية تغريمهم مبالغ باهظة.
وكانت منظمة التعاون الإسلامي دعت أمس، الأطراف الدولية المعنية إلى الضغط على الحكومة الإسرائيلية لإطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين بعد تقارير عن إصابات بين الأسرى بفيروس كورونا المستجد.
وأعربت عن بالغ «انشغالها إزاء أوضاع الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، في أعقاب تقارير تتحدث عن إصابة بعض الأسرى بفيروس كورونا، واستمرار الإجراءات التعسفية ضدهم وحرمانهم من الحقوق الأساسية، بما فيه الحق في العلاج»، وحملت المنظمة «حكومة الاحتلال المسؤولية عن حياة آلاف الأسرى الفلسطينيين».
