250 مبادرة لهيئة السياحة تعزز مكانة التراث
الجمعة - 01 يوليو 2016
Fri - 01 Jul 2016
بلغ عدد مبادرات الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني خلال عام واحد فقط ما يقارب 250 مبادرة، فبحسب التقرير السنوي العاشر الصادر عن الهيئة والذي ترصد فيه سير مبادراتها ومشاريعها، لإطلاع الشركاء وعامة المتابعين لحال المشاريع التي تعمل عليها فإن الهيئة أنجزت مبادرات ووقعت عقود شراكة ناجحة ومهمة.
ووفقا للتقرير أنجزت الهيئة خلال السنوات الماضية البناء النظامي لصناعة السياحة والتراث الوطني، وقطعت شوطا كبيرا في تنظيم هذه القطاعات وتطويرها على المستويين الوطني والمناطق.
كما أن التنظيم الجديد للهيئة الصادر 1429هـ أضاف اختصاصات ومهام إشرافية وتنفيذية عديدة في قطاعات (الإيواء، والاستثمار السياحي، والآثار والمتاحف، والتراث العمراني، والحرف التقليدية، والمعارض والمؤتمرات، والتمويل، ووكالات السفر والسياحة، ومنظمي الرحلات، والمرشدين السياحيين وغيرها).
وفيما يتعلق بالتكامل التخطيطي، فقد سعت الهيئة إلى تطوير عدد من المسارات السياحية، حيث تعمل فروعها في المناطق على تطوير 4 محاور استراتيجية هي:
تتضمن (52) مسارا سياحيا في مختلف مناطق المملكة بشكل يسهم في رفع جاذبية الوجهات السياحية، واستثمار الموارد والمقومات السياحية، وتحسين المرافق والخدمات السياحية بما يحقق رضا السائح، وتوفير التجربة السياحية المتكاملة من نقل وإقامة وأماكن جذب وخدمات، وذلك بما يضمن تنافسية الوجهة السياحية. وتبلغ نسبة جاهزية تلك المسارات (80%) حتى شعبان للعام الحالي1437.
وإلى ذلك، تبنت الهيئة مبادرة كبيرة للعناية بالتراث الحضاري في المملكة (برنامج خادم الحرمين الشريفين للعناية بالتراث الحضاري للمملكة) بهدف إحداث نقلة أساسية في التراث الحضاري للمملكة، وذلك من خلال تنفيذ مجموعة من المشاريع والبرامج المهمة، أبرزها:
خطة التوعية الإعلامية بالتراث الوطني، ومشاريع الآثار والمتاحف، ومشاريع التراث العمراني والحرف والصناعات اليدوية، استعادة الآثار الوطنية من الداخل والخارج.
وجرى إدراج البرنامج كمبادرة في برنامج التحول الوطني 2030م وتقسيم العمل على مرحلتين تشمل الأولى حتى عام 2020م ما يلي:
تأهيل وتشغيل (17) مركزا للحرف اليدوية، وتأهيل (18) قرية تراثية، وإنشاء وتأهيل وتشغيل (18) متحفا إقليميا، وتأهيل (80) موقعا أثريا وجعلها متاحة للزيارة، وتسجيل (6) مواقع في قائمة التراث العالمي في منظمة اليونسكو ليصبح مجموعها (10) مواقع مسجلة، كما يخطط أن ينبثق عن البرنامج في المرحلة الأولى (3) شركات، وهي الشركة السعودية للحرف والصناعات اليدوية، والشركة السعودية لتشغيل المواقع التراثية، وشركة ترميم المباني التراثية.
من المبادرات:
01 تطوير السياحة والاستثمار
حيث تتلخص هذه المبادرة في إحداث نقلة نوعية في منظومة السياحة الوطنية والاستثمار لتكون المملكة الوجهة السياحية الأولى التي توفر للسائح التنوع السياحي من المنتجات التراثية والتاريخية والطبيعية والوجهات والأنماط السياحية، بجودة عالية تحقق رغبات السياح.
02 تمكين الشركاء
تعزز الهيئة مفهوم اللامركزية والتمركز حول الشراكة لإدارة التنمية السياحية في مناطق المملكة ومحافظاتها
03 برنامج «تمكين»
الذي تدعمه مجالس التنمية السياحية وإمارات المناطق، والأمانات والبلديات، والجامعات والكليات المختلفة، والغرف التجارية الصناعية، والقطاع الخاص، وتستفيد منه المجتمعات المحلية، يهدف إلى تمكينهم من قيادة التطوير وإدارة السياحة محليا في مناطقهم.
ووفقا للتقرير أنجزت الهيئة خلال السنوات الماضية البناء النظامي لصناعة السياحة والتراث الوطني، وقطعت شوطا كبيرا في تنظيم هذه القطاعات وتطويرها على المستويين الوطني والمناطق.
كما أن التنظيم الجديد للهيئة الصادر 1429هـ أضاف اختصاصات ومهام إشرافية وتنفيذية عديدة في قطاعات (الإيواء، والاستثمار السياحي، والآثار والمتاحف، والتراث العمراني، والحرف التقليدية، والمعارض والمؤتمرات، والتمويل، ووكالات السفر والسياحة، ومنظمي الرحلات، والمرشدين السياحيين وغيرها).
وفيما يتعلق بالتكامل التخطيطي، فقد سعت الهيئة إلى تطوير عدد من المسارات السياحية، حيث تعمل فروعها في المناطق على تطوير 4 محاور استراتيجية هي:
- محور البحر الأحمر السياحي
- المحور الجبلي السياحي
- المحور الصحراوي السياحي
- محور الخليج العربي السياحي
تتضمن (52) مسارا سياحيا في مختلف مناطق المملكة بشكل يسهم في رفع جاذبية الوجهات السياحية، واستثمار الموارد والمقومات السياحية، وتحسين المرافق والخدمات السياحية بما يحقق رضا السائح، وتوفير التجربة السياحية المتكاملة من نقل وإقامة وأماكن جذب وخدمات، وذلك بما يضمن تنافسية الوجهة السياحية. وتبلغ نسبة جاهزية تلك المسارات (80%) حتى شعبان للعام الحالي1437.
وإلى ذلك، تبنت الهيئة مبادرة كبيرة للعناية بالتراث الحضاري في المملكة (برنامج خادم الحرمين الشريفين للعناية بالتراث الحضاري للمملكة) بهدف إحداث نقلة أساسية في التراث الحضاري للمملكة، وذلك من خلال تنفيذ مجموعة من المشاريع والبرامج المهمة، أبرزها:
خطة التوعية الإعلامية بالتراث الوطني، ومشاريع الآثار والمتاحف، ومشاريع التراث العمراني والحرف والصناعات اليدوية، استعادة الآثار الوطنية من الداخل والخارج.
وجرى إدراج البرنامج كمبادرة في برنامج التحول الوطني 2030م وتقسيم العمل على مرحلتين تشمل الأولى حتى عام 2020م ما يلي:
تأهيل وتشغيل (17) مركزا للحرف اليدوية، وتأهيل (18) قرية تراثية، وإنشاء وتأهيل وتشغيل (18) متحفا إقليميا، وتأهيل (80) موقعا أثريا وجعلها متاحة للزيارة، وتسجيل (6) مواقع في قائمة التراث العالمي في منظمة اليونسكو ليصبح مجموعها (10) مواقع مسجلة، كما يخطط أن ينبثق عن البرنامج في المرحلة الأولى (3) شركات، وهي الشركة السعودية للحرف والصناعات اليدوية، والشركة السعودية لتشغيل المواقع التراثية، وشركة ترميم المباني التراثية.
من المبادرات:
01 تطوير السياحة والاستثمار
حيث تتلخص هذه المبادرة في إحداث نقلة نوعية في منظومة السياحة الوطنية والاستثمار لتكون المملكة الوجهة السياحية الأولى التي توفر للسائح التنوع السياحي من المنتجات التراثية والتاريخية والطبيعية والوجهات والأنماط السياحية، بجودة عالية تحقق رغبات السياح.
02 تمكين الشركاء
تعزز الهيئة مفهوم اللامركزية والتمركز حول الشراكة لإدارة التنمية السياحية في مناطق المملكة ومحافظاتها
03 برنامج «تمكين»
الذي تدعمه مجالس التنمية السياحية وإمارات المناطق، والأمانات والبلديات، والجامعات والكليات المختلفة، والغرف التجارية الصناعية، والقطاع الخاص، وتستفيد منه المجتمعات المحلية، يهدف إلى تمكينهم من قيادة التطوير وإدارة السياحة محليا في مناطقهم.
