في محاولة لعدم الإذعان للأوامر والظهور بمظهر رائع ينتهك بعض الشباب القواعد التي تتطلب ارتداء الكمامات في الأماكن العامة، ويضغطون على أصدقائهم ليحذوا حذوهم.
وقالت المعالجة الأسرية، كيرا ليبمان، من مدينة ميونخ الألمانية «بشكل عام يرفض الشباب صغار السن كل شيء مطلوب منهم عمله أساسا في فترة البلوغ». فكلما يصر الآباء على أن يفعل هؤلاء الشباب شيئا ما، زاد احتمال أن يفعلوا العكس تماما.
وأضافت «وهكذا فإن الكمامة هي طريقة رائعة لكثير من الشباب لإظهار شعورهم الذي يعني قولهم «أنا ضد هذا»، حيث يكتسب الشاب الأكثر جرأة في المجموعة السمعة الأكبر».
وقالت المعالجة الأسرية، كيرا ليبمان، من مدينة ميونخ الألمانية «بشكل عام يرفض الشباب صغار السن كل شيء مطلوب منهم عمله أساسا في فترة البلوغ». فكلما يصر الآباء على أن يفعل هؤلاء الشباب شيئا ما، زاد احتمال أن يفعلوا العكس تماما.
وأضافت «وهكذا فإن الكمامة هي طريقة رائعة لكثير من الشباب لإظهار شعورهم الذي يعني قولهم «أنا ضد هذا»، حيث يكتسب الشاب الأكثر جرأة في المجموعة السمعة الأكبر».