6 نقاط ينبغي مراعاتها عند تقديم المشروع الريادي
استقطاب المستثمرين خيار رئيس لدعم مشاريع ريادة الأعمال
استقطاب المستثمرين خيار رئيس لدعم مشاريع ريادة الأعمال
الأربعاء - 10 يونيو 2020
Wed - 10 Jun 2020
أكد مختص في شؤون المنشآت الصغيرة والمتوسطة ضرورة استقطاب المستثمرين لدعم رواد الأعمال من خلال الشراكة في مشاريعهم، كخيار مهم لاستمرار المشاريع الريادية الناشئة، مبينا جملة من الاشتراطات التي تحقق هذا الغرض، وتضمن نتائجه، متطرقا إلى أهمية التواصل مع الأهل والأصدقاء، والمستثمرين الملائكيين، ومؤسسات رأس المال الجريء، مشيرا إلى وجوب مراعاة 6 نقاط مهمة عند تقديم المشروع الريادي.
وأكد المستشار أسامة السلوم خلال لقاء نظمته غرفة الشرقية أمس عبر تطبيق زوووم وحمل عنوان (كيف تستقطب المستثمرين) أن الريادي قادر على إقناع أطراف أخرى للاستثمار معه من خلال إقناعهم بأهمية المشروع وربحيته، وذلك إما بالتشارك في الاستثمار، أو دعم المشروع، ويتضمن عرض المشروع شهادات الخبرة لرائد الأعمال و مصادر القوة للمشروع فضلا عن وضع شركته وعمرها وحجم السوق الذي تعمل فيه، على أن يتم تقديم كل ذلك بالأرقام، التي هي دلالة على الوعي بالذات، تلك إذن الخطوات الأولى في تطوير المشروع الريادي الرامي لإقناع المستثمرين.
الإقناع بالمشروع
وأضاف أن المشاريع الريادية تستلزم معرفة المستثمر الآخر الذي «يؤمن بك أو بمشروعك، ثم يقرر المخاطرة معك بدعمك ماديا، مقابل حصة من ملكية المشروع»، حيث ليس من السهولة أن يقتنع أي مستثمر بالعمل معك، دون أن يعرف أو يقف على أرض صلبة يعرف نصيبه من العملية، فأغلب المستثمرين من هذا النوع يقدمون على هذه الخطوة مقابل حصة معينة في المشروع .
استقطاب المستثمرين
وأفاد بأن المطلوب من الريادي الراغب في استقطاب المستثمرين أن يقدم لهم عرضا يضمن إقناعهم بجدوى الدخول معه في هذا المشروع، والحلول التي يقدمها، كما يبين ما إذا كان هدف المشروع هو تحقيق الربح السريع، أم تأجيل الأرباح إلى فترة لاحقة وبعد التوسع، وبحيث يكون ذلك بأرقام وإحصاءات موثقة ومن مصادر معتمدة، كما يجب أن يعرف القطاع الذي يمكن أن يحصل من خلاله على الدعم، وهذا يتم من خلال مراجعة الشركات التي استقطبت رأس المال الجريء، وأسلوب تعاملها معها، ولا يمنع من استشارة ذوي الخبرة في هذا الشأن.
3 شرائح للمستثمرين
المستثمر الملائكي
وهو الذي يهدف للاستثمار في الشركات الناشئة، ويملك قدرات مالية داعمة، وخبرة في مجال العمل الذي يتطلع لدعمه، وعلاقات واسعة تساعد أي شركة يدعمها على التوسع.. وميزة هذا الشخص أن قراره بيده، وهو في الغالب غير واضح وغير معروف، ويستلزم ظهوره تقديم المشاريع في ملتقيات عامة
الأهل والأصدقاء
و ينبغي التعامل معهم بصورة دقيقة بعيدة عن أي مسميات مختلفة وبعيدة عن الاستثمار، لذا على الريادي أن يحدد هدفه، ويكتب عقدا، ويشرح المخاطر بصدق وشفافية
مستثمرو المال الجريء المغامرون
وهم عادة شركات تمارس دورها في الاستثمار في الشركات الريادية الناشئة، سواء في بداية المشاريع، أو في المراحل النهائية لها
6 نقاط يجب مراعاتها عند تقديم مشروع ريادي
وأكد المستشار أسامة السلوم خلال لقاء نظمته غرفة الشرقية أمس عبر تطبيق زوووم وحمل عنوان (كيف تستقطب المستثمرين) أن الريادي قادر على إقناع أطراف أخرى للاستثمار معه من خلال إقناعهم بأهمية المشروع وربحيته، وذلك إما بالتشارك في الاستثمار، أو دعم المشروع، ويتضمن عرض المشروع شهادات الخبرة لرائد الأعمال و مصادر القوة للمشروع فضلا عن وضع شركته وعمرها وحجم السوق الذي تعمل فيه، على أن يتم تقديم كل ذلك بالأرقام، التي هي دلالة على الوعي بالذات، تلك إذن الخطوات الأولى في تطوير المشروع الريادي الرامي لإقناع المستثمرين.
الإقناع بالمشروع
وأضاف أن المشاريع الريادية تستلزم معرفة المستثمر الآخر الذي «يؤمن بك أو بمشروعك، ثم يقرر المخاطرة معك بدعمك ماديا، مقابل حصة من ملكية المشروع»، حيث ليس من السهولة أن يقتنع أي مستثمر بالعمل معك، دون أن يعرف أو يقف على أرض صلبة يعرف نصيبه من العملية، فأغلب المستثمرين من هذا النوع يقدمون على هذه الخطوة مقابل حصة معينة في المشروع .
استقطاب المستثمرين
وأفاد بأن المطلوب من الريادي الراغب في استقطاب المستثمرين أن يقدم لهم عرضا يضمن إقناعهم بجدوى الدخول معه في هذا المشروع، والحلول التي يقدمها، كما يبين ما إذا كان هدف المشروع هو تحقيق الربح السريع، أم تأجيل الأرباح إلى فترة لاحقة وبعد التوسع، وبحيث يكون ذلك بأرقام وإحصاءات موثقة ومن مصادر معتمدة، كما يجب أن يعرف القطاع الذي يمكن أن يحصل من خلاله على الدعم، وهذا يتم من خلال مراجعة الشركات التي استقطبت رأس المال الجريء، وأسلوب تعاملها معها، ولا يمنع من استشارة ذوي الخبرة في هذا الشأن.
3 شرائح للمستثمرين
المستثمر الملائكي
وهو الذي يهدف للاستثمار في الشركات الناشئة، ويملك قدرات مالية داعمة، وخبرة في مجال العمل الذي يتطلع لدعمه، وعلاقات واسعة تساعد أي شركة يدعمها على التوسع.. وميزة هذا الشخص أن قراره بيده، وهو في الغالب غير واضح وغير معروف، ويستلزم ظهوره تقديم المشاريع في ملتقيات عامة
الأهل والأصدقاء
و ينبغي التعامل معهم بصورة دقيقة بعيدة عن أي مسميات مختلفة وبعيدة عن الاستثمار، لذا على الريادي أن يحدد هدفه، ويكتب عقدا، ويشرح المخاطر بصدق وشفافية
مستثمرو المال الجريء المغامرون
وهم عادة شركات تمارس دورها في الاستثمار في الشركات الريادية الناشئة، سواء في بداية المشاريع، أو في المراحل النهائية لها
6 نقاط يجب مراعاتها عند تقديم مشروع ريادي
- عدم التنازل عن أكثر من 20% من المشروع لأي جولة استثمارية
- دمج أكثر من جهة في العملية الاستثمارية
- الدخول الشخصي بوضع جزء من المبلغ
- ربط الاستثمار بعقد عمل أو مشروع مشترك
- عدم التنازل عن فكرة المشروع في حال حصول رفض للاستثمار في البداية
- عدم الخشية والخوف من الأحكام السلبية للآخرين
الأكثر قراءة
"كيتا" توسّع نشاطها إلى مدينة مكة المكرمة
مدينة المعرفة الاقتصادية تحصل على اعتماد هيئة المدن والمناطق الاقتصادية الخاصة ECZA لمخططها العام المحدث
“لوسِد” تنضم إلى برنامج "صنع في السعودية" وتؤكد التزامها بدعم التميز الوطني
علماء يكتشفون ميكروبيوم فريد من نوعه على سطح كوكبنا
استراتيجيات استثمارية تعزز الاقتصاد في منتدى حفر الباطن 2025