3.5 مليارات شخص يعيشون في المدن

الجمعة - 29 مايو 2020

Fri - 29 May 2020

يسعى الهدف الـ11 من أهداف التنمة المستدامة التي تهتم بها دول مجموعة العشرين إلى جعل المدن مراكز للأفكار والتجارة والثقافة والعلوم والإنتاج والتنمية الاجتماعية وغيرها من الأنشطة البشرية، وللمدن اليد الطولى في تمكين الناس من التقدم الاجتماعي والاقتصادي، وبحسب الأمم المتحدة توجد تحديات عدة في ما يتصل بصون المدن بما يمكن من فرص العمل والازدهار دون استنفاد الأرض ومواردها.

حقائق


  • يعيش نصف البشرية، أي 3.5 مليارات نسمة في المدن، ويتوقع زيادة عددهم إلى 5 مليارات نسمة.



  • تشغل مدن العالم نسبة 3% من مساحة اليابسة، ولكنها تستهلك 60% إلى 80% من الطاقة، وتتسبب في 75% من انبعاثات الكربون.



  • تعرض نحو نصف سكان الحضر على الصعيد العالمي إلى مستويات تلوث هواء تزيد بمعدل 2.5 عن المعايير المأمونة.



  • من التوسع الحضري في العقود المقبلة يقع في العالم النامي.



  • يمثل التحضر السريع ضغطا على إمدادات المياه العذبة، والصرف، والبيئة المعيشية، والصحة ‏العامة.



  • يعيش 883 مليون إنسان في أحياء عشوائية فقيرة، توجد أغلبها في شرق آسيا وجنوب شرقها.



  • من سكان الحضر يتنفس هواء غير مأمون تسبب في ما يزيد على 4 ملايين وفاة.






الهدف بحلول 2030



  • ضمان حصول الجميع على مساكن وخدمات أساسية ملائمة وآمنة وميسورة التكلفة، ورفع مستوى الأحياء الفقيرة.



  • توفير إمكانية وصول الجميع إلى نظم نقل مأمونة وميسورة التكلفة ويسهل الوصول إليها ومستدامة، وتحسين السلامة على الطرق، ولا سيما من خلال توسيع نطاق النقل العام.



  • تعزيز التوسع الحضري الشامل للجميع والمستدام، والقدرة على تخطيط وإدارة المستوطنات البشرية في جميع البلدان على نحو قائم على المشاركة ومتكامل ومستدام.



  • الحد من الأثر البيئي السلبي الفردي للمدن، بما في ذلك عن طريق إيلاء اهتمام خاص لنوعية الهواء وإدارة نفايات البلديات وغيرها.



  • التقليل إلى درجة كبيرة من عدد الوفيات وعدد الأشخاص المتضررين، وتحقيق انخفاض كبير في الخسائر الاقتصادية المباشرة المتصلة بالناتج المحلي الإجمالي العالمي التي تحدث بسبب الكوارث.



  • تعزيز الجهود الرامية إلى حماية وصون التراث الثقافي والطبيعي العالمي.



  • توفير سبل استفادة الجميع من مساحات خضراء وأماكن عامة آمنة وشاملة للجميع، ويمكن الوصول إليها، ولا سيما بالنسبة للنساء والأطفال وكبار السن والأشخاص ذوي الإعاقة.



  • دعم الروابط الإيجابية الاقتصادية والاجتماعية والبيئية بين المناطق الحضرية والمناطق المحيطة بالمناطق الحضرية والمناطق الريفية، من خلال تعزيز تخطيط التنمية الوطنية والإقليمية.



  • الزيادة بنسبة كبيرة في عدد المدن والمستوطنات البشرية التي تعتمد وتنفذ سياسات وخططا متكاملة من أجل شمول الجميع، وتحقيق الكفاءة في استخدام الموارد.



  • دعم أقل البلدان نموا، من خلال المساعدات المالية والتقنية في إقامة المباني المستدامة والقادرة على الصمود باستخدام المواد المحلية.






الأكثر قراءة