على الرغم من خفض معدلات الفقر المدقع إلى أكثر من النصف منذ 2000، إلا أن عشر سكان المناطق النامية لم يزالوا يعيشون وأسرهم على أقل من 1.90 دولار يوميا، وذلك بحسب موقع الأمم المتحدة. وعلى الرغم من التقدم المحرز إلا أن 42% من سكان أفريقيا جنوب الصحراء يعيشون تحت خط الفقر.
مظاهر الفقر:
حقائق
الهدف بحلول عام 2030
مظاهر الفقر:
- الجوع وسوء التغذية
- قلة إمكانية الحصول على التعليم وغيره من الخدمات الأساسية
- التمييز الاجتماعي
- الاستبعاد من المجتمع
- عدم المشاركة في اتخاذ القرارات.
حقائق
- لا يزال عشر سكان العالم يعيشون في فقر مدقع على أقل من دولارين يوميا.
- 8 %من الموظفين وأسرهم في كل أنحاء العالم عانوا من الفقر المدقع في عام 2018.
- تعيش 122 امرأة (في الفئة العمرية 25 – 34 عاما) في فقر مدقع، مقارنة بـ100 رجل من نفس الفئة العمرية.
- تنتمي الغالبية العظمى ممن يعيشون على أقل من دولارين يوميا إلى أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى.
- توجد معدلات الفقر العالية غالبا في البلدان الصغيرة والهشة والبلدان المتضررة من النزاعات.
- يؤثر الفقر في الأطفال تأثيرا غير متناسب، فواحد من كل خمسة أطفال يعيش في فقر مدقع.
- مع حلول عام 2018، كان 55% من سكان العالم يفتقدون الحماية الاجتماعية.
- في عام 2018، نسبة 41% من الوالدات فقط استفادت بالمنافع المالية المقدمة للأمهات
- 30 مليون طفل ينمون فقراء في أغنى البلدان في العالم.
الهدف بحلول عام 2030
- القضاء على الفقر، وهو يقاس حاليا بعدد الأشخاص الذين يعيشون بأقل من 1.25 دولار في اليوم
- استحداث نظم وتدابير حماية اجتماعية ملائمة على الصعيد الوطني للجميع
- ضمان تمتع جميع الرجال والنساء، ولا سيما الفقراء والضعفاء منهم، بنفس الحقوق في الحصول على الموارد والخدمات الأساسية
- بناء قدرة الفقراء والفئات الضعيفة على الصمود والحد من تعرضها وتأثرها بالظواهر المتطرفة المتصلة بالمناخ
- التعاون الإنمائي المعزز، من أجل تزويد البلدان النامية، بما يكفيها من الوسائل التي يمكن التنبؤ بها من أجل تنفيذ البرامج والسياسات الرامية إلى القضاء على الفقر بجميع أبعاده
- وضع أطر سياساتية سليمة على كل من الصعيد الوطني والإقليمي والدولي، من أجل تسريع وتيرة الاستثمار في الإجراءات الرامية إلى القضاء على الفقر.