أغلقت إدارة نادي الاتحاد برئاسة أنمار الحائلي الدفعات المالية كافة الخاصة بنادي غلطة سراي التركي مقابل انتقال المحترف غاري رودريقيز لصفوف الاتحاد.
وأفادت صحيفة Takvim التركية أن إدارة الاتحاد أكملت قيمة الصفقة بعد أن سددت آخر الدفعات المستحقة من انتقال اللاعب، والتي قدرت بمبلغ 250 ألف دولار.
وكان وزير الرياضة الأمير عبدالعزيز الفيصل أعلن قبل ثلاثة أيام عن دعم الوزارة لنادي الاتحاد ماليا من خلال إنهاء القضايا الخارجية، حيث ساهمت الوزارة خلال الأيام القليلة الماضية في إغلاق 4 قضايا.
واستغنت إدارة الاتحاد عن خدمات رودريقيز من خلال إعارته مطلع الموسم الرياضي الحالي إلى غلطة سراي بقرار من المدرب التشيلي السابق لويس سييرا.
حيث دخل اللاعب في خلاف شخصي مع المدرب منذ نهاية موسم 2019 مما عجل برحيله ليكون بديله المحترف التشيلي لويس خمينيز بدعم من مواطنه سييرا، فيما تمت إعارة رودريقيز إلى فنربخشة التركي مع التزام إدارة الاتحاد بدفع نصف رواتبه بسبب قيمة عقده العالية، والتي كانت عائقا أمام رحيله بصفة نهائية أو إيجاد عرض مناسب له كما كان حال الكثير من اللاعبين الأجانب أصحاب العقود العالية الذين تم التعاقد معهم في عهد إدارة لؤي ناظر.
يذكر أن الاتحاد تعاقد مع رودريقيز في يناير 2019 قادما من غلطة سراي بعقد يمتد لـ4 مواسم ونصف الموسم بمبلغ يزيد على 10 ملايين يورو.
يذكر أن الاتحاد لا يزال ملاحقا بقضايا خارجية أخرى، كما أن الاتحاد الدولي لكرة القدم ألزمه قبل يومين بدفع مليوني دولار لعدد من الكوادر التدريبية التي عملت مع الفريق الأول في الموسم الماضي، حيث طالبه بمنح المساعدين، ماريجو توت (مليون دولار) والجوسا سانوفيتش (500 ألف دولار) وتانسي جابريك (500 ألف دولار).
كما فرض على الاتحاد غرامة مالية 75 ألف فرنك سويسري كعقوبة إضافية بسبب التأخير في تسليم حقوق المدربين، وسبق هذا القرار إلزام النادي بدفع مبلغ 15 مليون دولار للمدرب الكرواتي سلافين بيليتش ليزيد المجموع على 17 مليون دولار.
ويندرج عمل هذه الكوادر تحت قيادة بيليتش الذي أقيل من منصبه بمعية مساعديه في 27 فبراير 2019 إبان تولي لؤي ناظر مهام رئاسة مجلس الإدارة.
وعمل بيليتش مع الاتحاد 128 يوما، لم يفعل خلالها سوى نقل الفريق من المركز الأخير إلى قبل الأخير.
وأفادت صحيفة Takvim التركية أن إدارة الاتحاد أكملت قيمة الصفقة بعد أن سددت آخر الدفعات المستحقة من انتقال اللاعب، والتي قدرت بمبلغ 250 ألف دولار.
وكان وزير الرياضة الأمير عبدالعزيز الفيصل أعلن قبل ثلاثة أيام عن دعم الوزارة لنادي الاتحاد ماليا من خلال إنهاء القضايا الخارجية، حيث ساهمت الوزارة خلال الأيام القليلة الماضية في إغلاق 4 قضايا.
واستغنت إدارة الاتحاد عن خدمات رودريقيز من خلال إعارته مطلع الموسم الرياضي الحالي إلى غلطة سراي بقرار من المدرب التشيلي السابق لويس سييرا.
حيث دخل اللاعب في خلاف شخصي مع المدرب منذ نهاية موسم 2019 مما عجل برحيله ليكون بديله المحترف التشيلي لويس خمينيز بدعم من مواطنه سييرا، فيما تمت إعارة رودريقيز إلى فنربخشة التركي مع التزام إدارة الاتحاد بدفع نصف رواتبه بسبب قيمة عقده العالية، والتي كانت عائقا أمام رحيله بصفة نهائية أو إيجاد عرض مناسب له كما كان حال الكثير من اللاعبين الأجانب أصحاب العقود العالية الذين تم التعاقد معهم في عهد إدارة لؤي ناظر.
يذكر أن الاتحاد تعاقد مع رودريقيز في يناير 2019 قادما من غلطة سراي بعقد يمتد لـ4 مواسم ونصف الموسم بمبلغ يزيد على 10 ملايين يورو.
يذكر أن الاتحاد لا يزال ملاحقا بقضايا خارجية أخرى، كما أن الاتحاد الدولي لكرة القدم ألزمه قبل يومين بدفع مليوني دولار لعدد من الكوادر التدريبية التي عملت مع الفريق الأول في الموسم الماضي، حيث طالبه بمنح المساعدين، ماريجو توت (مليون دولار) والجوسا سانوفيتش (500 ألف دولار) وتانسي جابريك (500 ألف دولار).
كما فرض على الاتحاد غرامة مالية 75 ألف فرنك سويسري كعقوبة إضافية بسبب التأخير في تسليم حقوق المدربين، وسبق هذا القرار إلزام النادي بدفع مبلغ 15 مليون دولار للمدرب الكرواتي سلافين بيليتش ليزيد المجموع على 17 مليون دولار.
ويندرج عمل هذه الكوادر تحت قيادة بيليتش الذي أقيل من منصبه بمعية مساعديه في 27 فبراير 2019 إبان تولي لؤي ناظر مهام رئاسة مجلس الإدارة.
وعمل بيليتش مع الاتحاد 128 يوما، لم يفعل خلالها سوى نقل الفريق من المركز الأخير إلى قبل الأخير.