أطاح الرئيس التركي رجب طيب إردوغان بمسؤول في معهد الإحصاء التركى بسبب كشفه عن أرقام التضخم الحقيقية، إذ أعلنت الحكومة التركية إنهاء خدمات نائب مدير معهد الإحصاء التركي، موسى يلماز، في ساعات مبكرة من صباح أمس.
ونقلت «اليوم السابع» المصرية، عن صحيفة سامان يولو، أن ادعاءات تفيد بأن أرقام التضخم المرتفعة التي أعلنها المعهد أخيرا كانت أهم أسباب التغيير المفاجئ في الإحصاء التركي.
وأظهرت بيانات من وزارة المالية فى تركيا أمس الأول أن عجز ميزانية تركيا سجل 43.2 مليار ليرة في أبريل، بارتفاع 135.8% على أساس سنوي، وفي مارس بلغ العجز 43.7 مليار ليرة، وسجلت الميزانية عجزا 18.3 مليار ليرة في أبريل من العام الماضي، وكشفت البيانات أن الحساب الأولي، الذي يستثني مدفوعات الفائدة، أظهر عجزا بقيمة 26.2 مليار ليرة في أبريل.
وبدأ موسى يلماز العمل عام 1980 كمدير للأوقاف بمحافظة مانيسا، وشغل منصب نائب مدير معهد الإحصاء التركي عام 2009، وترأس معهد إحصاء الدولة في حكومة الرفاه. كما كان ضمن الوفد التأسيسي لجامعة جلال بايار، وترشح لتولى منصب نائب محافظة مانيسا عن حزب العدالة والتنمية عام 2002، كما عمل حكما في المصارعة الدولية. وشغل منصب مدير معهد الإحصاء عام 2018 خلفا لأنور تاشطي.
ونقلت «اليوم السابع» المصرية، عن صحيفة سامان يولو، أن ادعاءات تفيد بأن أرقام التضخم المرتفعة التي أعلنها المعهد أخيرا كانت أهم أسباب التغيير المفاجئ في الإحصاء التركي.
وأظهرت بيانات من وزارة المالية فى تركيا أمس الأول أن عجز ميزانية تركيا سجل 43.2 مليار ليرة في أبريل، بارتفاع 135.8% على أساس سنوي، وفي مارس بلغ العجز 43.7 مليار ليرة، وسجلت الميزانية عجزا 18.3 مليار ليرة في أبريل من العام الماضي، وكشفت البيانات أن الحساب الأولي، الذي يستثني مدفوعات الفائدة، أظهر عجزا بقيمة 26.2 مليار ليرة في أبريل.
وبدأ موسى يلماز العمل عام 1980 كمدير للأوقاف بمحافظة مانيسا، وشغل منصب نائب مدير معهد الإحصاء التركي عام 2009، وترأس معهد إحصاء الدولة في حكومة الرفاه. كما كان ضمن الوفد التأسيسي لجامعة جلال بايار، وترشح لتولى منصب نائب محافظة مانيسا عن حزب العدالة والتنمية عام 2002، كما عمل حكما في المصارعة الدولية. وشغل منصب مدير معهد الإحصاء عام 2018 خلفا لأنور تاشطي.