ألقت تصريحات أمانة نجران والهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة بظلالها على تساؤلات أهالي نجران بسبب مشروع الصرف الصحي الذي يمر بوادي نجران الشريان المغذي للمنطقة والمحاصيل الزراعية والمياه الجوفية ومياه السقي، وعده الأهالي منذرا بكارثة بيئية مستقبلية، حيث بدأ المشروع بالمرحلة الأولى عام 1436هـ، ثم المرحلة الثانية الأخيرة 1439هـ وتستمر 3 أعوام يتم التشغيل خلالها.
وفيما نفى أمين منطقة نجران المهندس حمد عيبان أي دور للأمانة في المشروع مؤكدا أنه لم يؤخذ رأيها ولم يصدر ترخيص في ذلك، قال المتحدث الرسمي للأرصاد حسين القحطاني إن الهيئة لم تتلق دراسة للأثر البيئي في المشروع ولم يمنح ترخيصا من الهيئة.
وفيما نفى أمين منطقة نجران المهندس حمد عيبان أي دور للأمانة في المشروع مؤكدا أنه لم يؤخذ رأيها ولم يصدر ترخيص في ذلك، قال المتحدث الرسمي للأرصاد حسين القحطاني إن الهيئة لم تتلق دراسة للأثر البيئي في المشروع ولم يمنح ترخيصا من الهيئة.