تفقد مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة خالد الفيصل أمس عددا من المشاريع والخدمات في الحرم المكي، حيث بدأ جولته من جرول بأنفاق المشاة المؤدية إلى التوسعة الشمالية، والتجهيزات التي تحققت فيها، قبل أن يزور مستشفى الحرم للطوارئ، والذي وجه بفتح أبوابه قبل 10 أيام.
ووقف على خدمات الساحات الخاصة بالتوسعة، والخدمات المتوفرة فيها من مفارش وسقاية، وسفر الإفطار، إضافة إلى تنظيم الحشود والتوعية من خلال الشاشات الالكترونية وتوجيهات رجال الأمن للزوار والمعتمرين.
وقبل صلاة المغرب اطلع على تجهيزات التوسعة وتنظيم المصليات وخدمات الإفطار، وتناول طعام الإفطار داخل الحرم.
نعمة الأمن
وقال الفيصل عقب الزيارة «أحمد الله على نعمة الأمن والاستقرار الذي تعيشه السعودية، والحمد لله أن أعان هذه الدولة قيادة وحكومة وإنسانا على ما يقدمونه تجاه إخوانهم المسلمين الذين يفدون إلى هذه الأرض المباركة من جميع أنحاء الأرض لأداء مناسك الحج والعمرة».
وأضاف «الحمد لله الذي وفق قيادة هذه البلاد على اتخاذ القرارات الحكيمة لتوسعة المسجد الحرام وإنشاء هذه المباني العظيمة، إنفاذا لأوامر الله سبحانه بتطهيره وخدمته وتهيئته للحاج والمعتمر».
رقي وإتقان
ورفع الفيصل التهاني لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، على ما وصلت إليه هذه البلاد من تقدم، مكنها ولله الحمد من تنفيذ مشاريع بهذا المستوى من الرقي والإتقان.
وقال: أود أن أشكر جميع القائمين على هذا المشروع وعلى غيره من المشاريع في الأرض المقدسة، كما أشكر رجال الأمن على ما يقدمونه من جهود في هذه المناسبة وفي غيرها من المناسبات سواء في الحج أو العمرة، من أجل راحة وطمأنينة ضيوف الرحمن وحفظ الأمن والاستقرار.
وهنأ الفيصل، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف، الذي يعمل من أجل توفير الخدمات الأمنية، ونجاح الجهود في محاربة الإرهاب وخدمة بيوت الله، كما شكر وزارة المالية، ورئاسة شؤون الحرمين، وهيئة تطوير منطقة مكة والمشاعر المقدسة، وأمانة العاصمة، على جهودهم وإتقانهم في العمل.
فخر واعتزاز
وثمن الفيصل جهود الشباب المتطوعين بوقتهم وجهدهم للمشاركة في خدمة الحجاج والمعتمرين، قائلا «يكفينا فخرا واعتزازا أن نرى أبناءنا وهم يقدمون هذا النوع الراقي من الخدمة ومن المساعدة للمعتمرين في هذا الشهر الفضيل».
وزاد: أشكر أهالي مكة وكل مواطن سعودي نظير ما يقدمه ويبذله من جهد وإخلاص في العمل، وما يقدم من أعمال في هذا الجانب ما هو إلا استجابة لنداء الخالق ودعوته لخدمة ضيوف الرحمن.
مرضاة الله
وأكد أمير مكة «أن السعودية وهي تؤدي واجباتها تجاه الحرمين لا تنشد إلا مرضاة الله وحده، بداية من الملك إلى أصغر طفل في هذه البلاد».
وأردف «أعتز بأنني سعودي في هذه اللحظة، وفي هذا المكان وفي هذا الزمان، وفي هذا الشهر الفضيل».
أبرز الخدمات التي وجه أمير مكة بإتاحتها للزوار في رمضان
ووقف على خدمات الساحات الخاصة بالتوسعة، والخدمات المتوفرة فيها من مفارش وسقاية، وسفر الإفطار، إضافة إلى تنظيم الحشود والتوعية من خلال الشاشات الالكترونية وتوجيهات رجال الأمن للزوار والمعتمرين.
وقبل صلاة المغرب اطلع على تجهيزات التوسعة وتنظيم المصليات وخدمات الإفطار، وتناول طعام الإفطار داخل الحرم.
نعمة الأمن
وقال الفيصل عقب الزيارة «أحمد الله على نعمة الأمن والاستقرار الذي تعيشه السعودية، والحمد لله أن أعان هذه الدولة قيادة وحكومة وإنسانا على ما يقدمونه تجاه إخوانهم المسلمين الذين يفدون إلى هذه الأرض المباركة من جميع أنحاء الأرض لأداء مناسك الحج والعمرة».
وأضاف «الحمد لله الذي وفق قيادة هذه البلاد على اتخاذ القرارات الحكيمة لتوسعة المسجد الحرام وإنشاء هذه المباني العظيمة، إنفاذا لأوامر الله سبحانه بتطهيره وخدمته وتهيئته للحاج والمعتمر».
رقي وإتقان
ورفع الفيصل التهاني لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، على ما وصلت إليه هذه البلاد من تقدم، مكنها ولله الحمد من تنفيذ مشاريع بهذا المستوى من الرقي والإتقان.
وقال: أود أن أشكر جميع القائمين على هذا المشروع وعلى غيره من المشاريع في الأرض المقدسة، كما أشكر رجال الأمن على ما يقدمونه من جهود في هذه المناسبة وفي غيرها من المناسبات سواء في الحج أو العمرة، من أجل راحة وطمأنينة ضيوف الرحمن وحفظ الأمن والاستقرار.
وهنأ الفيصل، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف، الذي يعمل من أجل توفير الخدمات الأمنية، ونجاح الجهود في محاربة الإرهاب وخدمة بيوت الله، كما شكر وزارة المالية، ورئاسة شؤون الحرمين، وهيئة تطوير منطقة مكة والمشاعر المقدسة، وأمانة العاصمة، على جهودهم وإتقانهم في العمل.
فخر واعتزاز
وثمن الفيصل جهود الشباب المتطوعين بوقتهم وجهدهم للمشاركة في خدمة الحجاج والمعتمرين، قائلا «يكفينا فخرا واعتزازا أن نرى أبناءنا وهم يقدمون هذا النوع الراقي من الخدمة ومن المساعدة للمعتمرين في هذا الشهر الفضيل».
وزاد: أشكر أهالي مكة وكل مواطن سعودي نظير ما يقدمه ويبذله من جهد وإخلاص في العمل، وما يقدم من أعمال في هذا الجانب ما هو إلا استجابة لنداء الخالق ودعوته لخدمة ضيوف الرحمن.
مرضاة الله
وأكد أمير مكة «أن السعودية وهي تؤدي واجباتها تجاه الحرمين لا تنشد إلا مرضاة الله وحده، بداية من الملك إلى أصغر طفل في هذه البلاد».
وأردف «أعتز بأنني سعودي في هذه اللحظة، وفي هذا المكان وفي هذا الزمان، وفي هذا الشهر الفضيل».
أبرز الخدمات التي وجه أمير مكة بإتاحتها للزوار في رمضان
- فتح أنفاق المشاة الرابطة بين التوسعة وشمال مكة
- إزالة ساعة باب الملك عبدالعزيز تخفيفا للزحام
- فتح جسر المروة المؤدي مباشرة للمسعى
- تشغيل مستشفى الحرم للطوارئ
- تهيئة الساحات الخارجية للمصلين
- فتح مصليات إضافية بالتوسعة الشمالية
الأكثر قراءة
أمانة جدة تضبط أكثر من 25 طنًا من المواد الغذائية المخالفة ومنتهية الصلاحية
الهيئة السعودية للسياحة تستعد لمشاركتها في النسخة الثالثة من ملتقى السياحة السعودي
"روح السعودية" تُطلق "الدليلة" مرافقك في المغامرات البرية!
مهرجان كؤوس الملوك والأمراء لسباقات الخيل ينطلق في نسخته العاشرة بجوائز تتجاوز 7.7 مليون ريال
إثارة وثقافة وأمان.. مزايا مهمة لـ "الدليلة" تسهل في التخطيط للرحلات والمغامرات
قفزة نحو مستقبل رقمي .. قناة اقرأ تنتقل من البث الفضائي إلى الرقمي في مطلع عام 2025