موانع وصول المرأة للمناصب القيادية أحدث كتب مكتبة بارنز اند نوبل

الاثنين - 27 يونيو 2016

Mon - 27 Jun 2016

تحدثت سو أونرمان وكاثرين جيكوب في كتابهما المشترك «الجدار الزجاجي» عن العوائق التي تمنع المرأة في العمل من الوصول للمناصب القيادية، كما تحدثت الباحثة راشيل ايجنوتوفسكي في كتابها «نساء في العلوم» عن أبرز النساء الرائدات وتجاربهن في الوصول لمكانة علمية كبيرة. هذان الكتابان وغيرهما من أبرز ما عرض على قائمة مكتبة بارنز اند نوبل عن المرأة.

الجدار الزجاجي

  • الكاتب: سو أونرمان، كاثرين جيكوب

  • الناشر: بروفايل بوكس، 2016


هناك ما يشبه الحائط الزجاجي بين المرأة والرجل في مكان العمل، حيث يرى كل منهما الآخر بوضوح من خلال ذلك الحائط، لكنهما لا يفهمان بعضهما جيدا ولا يملكان نفس التوقعات في الأطر الثقافية المختلفة. نتيجة لذلك، تعاني المرأة في عملها كثيرا.

الكتاب يعطي المرأة الأدوات الضرورية لمعالجة هذه المشاكل. لا يتعلق الأمر ببذل المرأة المزيد من الجهد في العمل أو في أن يكون أداؤها أفضل من الرجل؛ النجاح الحقيقي للمرأة يأتي من امتلاك مجموعة من الأساليب التي تمكنها من التحكم والسيطرة على أي موقف.

نساء في العلوم


  • الكاتب: راشيل ايجنوتوفسكي

  • الناشر: تين سبيد، 2016


يسلط الكتاب الضوء على مساهمات 50 سيدة مرموقة في مجالات علمية مختلفة، وبشكل خاص في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات من العصور القديمة حتى العصر الحاضر. يحتوي هذا الكتاب أيضا على رسوم بيانية (انفوجرافيكس) حول المواضيع المختلفة مثل أجهزة المختبرات العلمية، ونسبة النساء اللاتي يعملن حاليا في مجالات العلوم المختلفة، وقاموس مصطلحات مدعوم بالرسوم التوضيحية.

النساء اللاتي يفكرن كثيرا


  • الكاتب: سوزان نولن-هوكسيما

  • الناشر: هنري هولت، 2016


خلال العقود القليلة الماضية، شجع كثير من علماء النفس فكرة أن تحليل العواطف والتعبير عنها بشكل دائم أمر جيد. لكن الدكتورة سوزان نلون-هوكسيما تعارض هذا الافتراض في كتابها الجديد هذا الذي يدور حول التغلب على التفكير السلبي.

هذا الكتاب يبين طبيعة الإفراط في التفكير والأمور التي تسببه الأسباب التي تجعل النساء بشكل خاص عرضة للتفكير السلبي، وأساليب التغلب على الإفراط في التفكير وإيجاد حلول حقيقية للمشاكل.

الباريسيات


  • الكاتب: آن سيبا

  • الناشر: دبليو اند إن، 2016


كيف كانت طبيعة الحياة التي كانت المرأة تعيشها في باريس من بداية الحرب العالمية الثانية في 1939 وحتى 1949؟ كانت تلك سنوات خوف واعتداء وحرمان وأسرار إلى أن جاء وقت التجديد .

كانت النساء في باريس هن اللاتي يواجهن المستعمرين الألمان بشكل يومي. من خلال إلقاء الضوء على مجموعة واسعة من العميلات والمقاومات، والممثلات، والمعلمات والكاتبات، تبين آن سيبا أن النساء كن يتخذن قرارات الحياة والموت بشكل يومي، وكن مستعدات لأن يفعلن أي شيء للبقاء على قيد الحياة.

الأكثر قراءة