تميز ألماني في الهجوم وتألق في الدفاع
الثلاثاء - 28 يونيو 2016
Tue - 28 Jun 2016
نجح المنتخب الألماني حامل اللقب في معادلة إنجازين دفاعي وهجومي في المباراة التي فاز بها على سلوفاكيا 3-صفر الأحد في الدور ثمن النهائي من كأس أوروبا 2016 .
وحافظ المانشافت على نظافة شباكه للمباراة الخامسة على التوالي بدأها باللقاء الاستعدادي الأخير له قبل البطولة أمام المجر (2-صفر) ثم تغلب في النهائيات القارية على أوكرانيا (2-صفر) وأيرلندا الشمالية (1-صفر) وسلوفاكيا (3-صفر) وتعادل مع بولندا (صفر-صفر).
وهذا أفضل إنجاز دفاعي منذ عام 1966 حين حافظ منتخب ألمانيا الغربية على نظافة شباكه في 6 مباريات على التوالي بينها أربع ودية ضد أيرلندا (4-صفر) وأيرلندا الشمالية (2-صفر) ورومانيا (1-صفر) ويوغوسلافيا (2-صفر) واثنتان في مونديال 1966 ضد سويسرا (5-صفر) والأرجنتين (صفر-صفر).
«إنها أوقات جميلة. نحن لم نتلق أي هدف حتى الآن»، هذا ما قاله مهاجم بشيكتاش التركي ماريو جوميز الذي كان صاحب الهدف الثاني لبلاده في المباراة، رافعا رصيده إلى 5 أهداف في 3 مشاركات في البطولة القارية، مما جعله على المسافة ذاتها مع يورجن كلينسمان على صدارة لائحة أفضل هدافي «مانشافت» في النهائيات.
وأضاف مهاجم بايرن ميونخ السابق لتلفزيون «زي دي اف» الألماني «لا يوجد هناك أي شيء سهل في هذه البطولة. وجدنا شيئا من فعاليتنا أمام المرمى وهذا ما افتقدنا إليه في بعض المباريات بعض الشيء. إنه شعور جيد. سنستمتع بالمباريات المقبلة التي سنلعبها».
وبالفعل، وجد الألمان في المباراة شيئا من فعاليتهم أمام المرمى وقد نجحوا بأهدافهم الثلاثة في معادلة رقمهم القياسي من حيث أكبر نتيجة لهم في البطولة القارية لأن أكبر فوز لهم كان 3-صفر أيضا ضد الاتحاد السوفياتي في نهائي 1972 وضد خليفته روسيا بالنتيجة ذاتها في الدور الأول لنسخة 1996، والمفارقة أنهم توجوا باللقب في هاتين النسختين.
وحافظ المانشافت على نظافة شباكه للمباراة الخامسة على التوالي بدأها باللقاء الاستعدادي الأخير له قبل البطولة أمام المجر (2-صفر) ثم تغلب في النهائيات القارية على أوكرانيا (2-صفر) وأيرلندا الشمالية (1-صفر) وسلوفاكيا (3-صفر) وتعادل مع بولندا (صفر-صفر).
وهذا أفضل إنجاز دفاعي منذ عام 1966 حين حافظ منتخب ألمانيا الغربية على نظافة شباكه في 6 مباريات على التوالي بينها أربع ودية ضد أيرلندا (4-صفر) وأيرلندا الشمالية (2-صفر) ورومانيا (1-صفر) ويوغوسلافيا (2-صفر) واثنتان في مونديال 1966 ضد سويسرا (5-صفر) والأرجنتين (صفر-صفر).
«إنها أوقات جميلة. نحن لم نتلق أي هدف حتى الآن»، هذا ما قاله مهاجم بشيكتاش التركي ماريو جوميز الذي كان صاحب الهدف الثاني لبلاده في المباراة، رافعا رصيده إلى 5 أهداف في 3 مشاركات في البطولة القارية، مما جعله على المسافة ذاتها مع يورجن كلينسمان على صدارة لائحة أفضل هدافي «مانشافت» في النهائيات.
وأضاف مهاجم بايرن ميونخ السابق لتلفزيون «زي دي اف» الألماني «لا يوجد هناك أي شيء سهل في هذه البطولة. وجدنا شيئا من فعاليتنا أمام المرمى وهذا ما افتقدنا إليه في بعض المباريات بعض الشيء. إنه شعور جيد. سنستمتع بالمباريات المقبلة التي سنلعبها».
وبالفعل، وجد الألمان في المباراة شيئا من فعاليتهم أمام المرمى وقد نجحوا بأهدافهم الثلاثة في معادلة رقمهم القياسي من حيث أكبر نتيجة لهم في البطولة القارية لأن أكبر فوز لهم كان 3-صفر أيضا ضد الاتحاد السوفياتي في نهائي 1972 وضد خليفته روسيا بالنتيجة ذاتها في الدور الأول لنسخة 1996، والمفارقة أنهم توجوا باللقب في هاتين النسختين.