أكد المدير الفني للمنتخب الأرجنتيني خيراردو مارتينو أن منتخب بلاده كان يجب عليه الفوز بنهائي كوبا أمريكا المئوية 2016، ولكنه خرج منها خاوي الوفاض.
وقال عقب سقوط فريقه في المباراة النهائية للبطولة «الأهم هو النتيجة النهائية وقد فازت تشيلي بركلات الترجيح، شغف الفوز كان كبيرا للغاية وسنرحل بأيد خاوية، هؤلاء اللاعبون كان عليهم الفوز بالمباراة النهائية».
وأكد مارتينو أنه يتفق مع نجم فريقه وقائده ليونيل ميسي حول وصف خسارة النهائي الثالث على التوالي للمنتخب الأرجنتيني بـ «خيبة الأمل».
وتابع «وصف خيبة الأمل هو المناسب لعدم الفوز وخاصة بعد التوقعات والأداء الذي قدمه الفريق، المستقبل بات صعبا».
واستطرد قائلا «ثقل المباريات النهائية أصبح أكبر خلال السنوات الماضية، إنه شعور مؤلم للغاية».
ويرى مارتيو أنه من الصعب تفسير نتيجة المباراة، وقال «هناك أسباب كروية وأخرى تتعلق بالحظ، الأرجنتين كان عليها أن تفوز بالمباراة خلال 90 دقيقة، كان يجب عليها الفوز بها في الوقت الإضافي ولم نتمكن من هذا».
وطالب المدير الفني للتانجو بضرورة استمرار المنتخب في المضي قدما والتركيز في «حب قميص الفريق» من أجل تحفيز الرغبة مرة أخرى لخلق توقعات جديدة.
وأكمل «لا أرى أنه لديهم (اللاعبين) ما يمنعهم من الاستمرار في المحاولة، إنهم في منتصف الطريق في التصفيات المؤهلة للمونديال ولقد قدموا أداء جيدا فيها، لا يوجد ما يدعو إلى أن يشعروا بتأنيب الضمير».
وقال عقب سقوط فريقه في المباراة النهائية للبطولة «الأهم هو النتيجة النهائية وقد فازت تشيلي بركلات الترجيح، شغف الفوز كان كبيرا للغاية وسنرحل بأيد خاوية، هؤلاء اللاعبون كان عليهم الفوز بالمباراة النهائية».
وأكد مارتينو أنه يتفق مع نجم فريقه وقائده ليونيل ميسي حول وصف خسارة النهائي الثالث على التوالي للمنتخب الأرجنتيني بـ «خيبة الأمل».
وتابع «وصف خيبة الأمل هو المناسب لعدم الفوز وخاصة بعد التوقعات والأداء الذي قدمه الفريق، المستقبل بات صعبا».
واستطرد قائلا «ثقل المباريات النهائية أصبح أكبر خلال السنوات الماضية، إنه شعور مؤلم للغاية».
ويرى مارتيو أنه من الصعب تفسير نتيجة المباراة، وقال «هناك أسباب كروية وأخرى تتعلق بالحظ، الأرجنتين كان عليها أن تفوز بالمباراة خلال 90 دقيقة، كان يجب عليها الفوز بها في الوقت الإضافي ولم نتمكن من هذا».
وطالب المدير الفني للتانجو بضرورة استمرار المنتخب في المضي قدما والتركيز في «حب قميص الفريق» من أجل تحفيز الرغبة مرة أخرى لخلق توقعات جديدة.
وأكمل «لا أرى أنه لديهم (اللاعبين) ما يمنعهم من الاستمرار في المحاولة، إنهم في منتصف الطريق في التصفيات المؤهلة للمونديال ولقد قدموا أداء جيدا فيها، لا يوجد ما يدعو إلى أن يشعروا بتأنيب الضمير».