انسحاب المدن المضيفة خطر يهز يورو 2021
الأحد - 12 أبريل 2020
Sun - 12 Apr 2020
تواجه بطولة أمم أوروبا المقبلة هزة وتغييرات كبيرة على مستوى مواقع إقامتها نتيجة الانسحاب المحتمل لبعض المدن المضيفة، رغم عدم تغيير توقيت إقامتها بعد نقلها من العام الحالي إلى العام المقبل.
وقد تعلن بعض المدن انسحابها من استضافة هذه النسخة التي كانت مقررة في 12 مدينة مختلفة في 12 دولة.
ولم تؤكد مدينة ميونخ الألمانية موقفها النهائي من الاستمرار ضمن المدن المضيفة.
ويأمل اليويفا في استضافة البطولة بالمدن الـ12 نفسها التي كانت محددة من قبل.
وأشار المسؤولون في ميونخ إلى أن القرار النهائي بشأن المشاركة يخضع الآن للدراسة، حيث لم تقدم المدينة الألمانية حتى الآن موقفها النهائي إلى اليويفا.
وكان مقررا أن يستضيف استاد أليانز آرينا بمدينة ميونخ المباريات الثلاث للمنتخب الألماني في مجموعته بالدور الأول أمام فرنسا والبرتغال والمنتخب المتأهل من الدور الفاصل، كما كان مقررا أن يستضيف إحدى مباريات دور الثمانية.
وأشارت مجلة «كيكر» الألمانية الرياضية إلى أن تأجيل البطولة للعام المقبل يسبب مشاكل بالنسبة لمدينة بلباو الإسبانية.
كما أوضحت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية أن شكوكا هائلة تحيط باستمرار العاصمة الإيطالية روما ضمن المدن المضيفة.
وإضافة لهذا، هناك تعارض بين عدد من الأحداث والبطولات مع استضافة البطولة الأوروبية عام 2021 في كل من أمستردام وجلاسجو ودبلن، وكذلك في العاصمة البريطانية لندن التي تستضيف الدورين قبل النهائي والنهائي للبطولة.
وكان من المفترض أن تقام البطولة منتصف هذا العام في 12 مدينة احتفالا بمرور 60 عاما على النسخة الأولى من البطولات الأوروبية، والتي انطلقت في 1960.
وقال عضو اللجنة التنفيذية باليويفا الروسي أليكسي سوروكين «في حال انسحاب أي مدينة، ستظل أمامنا خيارات قليلة» في إشارة إلى اختيار مدن بديلة أو توزيع المباريات التي كانت مقررة في هذه المدن المنسحبة على المدن الباقية.
وفي روسيا، لا يبدو الانسحاب خيارا مطروحا.
كما تصر أذربيجان على استمرار عاصمتها باكو ضمن المدن المضيفة على أي حال. وكانت وسائل الإعلام أشارت أخيرا إلى الفوائد المحتملة من انسحاب مدن أخرى من الاستضافة مثل روما وبلباو ما قد يمنح باكو مباريات أكثر.
وكان متحدث عن الاتحاد الإسباني أكد أنه لن تكون هناك أي مشاكل لاستضافة المباريات في بلباو رغم التفشي الكبير للوباء في إسبانيا.
وفي الوقت نفسه، تتمسك العاصمة الدنماركية كوبنهاجن بالاستمرار في استضافة البطولة.
كما يمكن للعاصمة الرومانية بوخارست أن تثق في الحصول على بعض الدعم من الحكومة الرومانية؛ لأن الاستثمارات في استضافة البطولة ستفيد البلاد على المدى البعيد كما ستدعم الاقتصاد بصفة خاصة في هذا التوقيت.
وما زالت العاصمة الأيرلندية دبلن تقيم مخاطر وفرص الاستمرار في استضافة البطولة، وهو ما ينطببق أيضا على جلاسجو ولندن.
وقد تعلن بعض المدن انسحابها من استضافة هذه النسخة التي كانت مقررة في 12 مدينة مختلفة في 12 دولة.
ولم تؤكد مدينة ميونخ الألمانية موقفها النهائي من الاستمرار ضمن المدن المضيفة.
ويأمل اليويفا في استضافة البطولة بالمدن الـ12 نفسها التي كانت محددة من قبل.
وأشار المسؤولون في ميونخ إلى أن القرار النهائي بشأن المشاركة يخضع الآن للدراسة، حيث لم تقدم المدينة الألمانية حتى الآن موقفها النهائي إلى اليويفا.
وكان مقررا أن يستضيف استاد أليانز آرينا بمدينة ميونخ المباريات الثلاث للمنتخب الألماني في مجموعته بالدور الأول أمام فرنسا والبرتغال والمنتخب المتأهل من الدور الفاصل، كما كان مقررا أن يستضيف إحدى مباريات دور الثمانية.
وأشارت مجلة «كيكر» الألمانية الرياضية إلى أن تأجيل البطولة للعام المقبل يسبب مشاكل بالنسبة لمدينة بلباو الإسبانية.
كما أوضحت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية أن شكوكا هائلة تحيط باستمرار العاصمة الإيطالية روما ضمن المدن المضيفة.
وإضافة لهذا، هناك تعارض بين عدد من الأحداث والبطولات مع استضافة البطولة الأوروبية عام 2021 في كل من أمستردام وجلاسجو ودبلن، وكذلك في العاصمة البريطانية لندن التي تستضيف الدورين قبل النهائي والنهائي للبطولة.
وكان من المفترض أن تقام البطولة منتصف هذا العام في 12 مدينة احتفالا بمرور 60 عاما على النسخة الأولى من البطولات الأوروبية، والتي انطلقت في 1960.
وقال عضو اللجنة التنفيذية باليويفا الروسي أليكسي سوروكين «في حال انسحاب أي مدينة، ستظل أمامنا خيارات قليلة» في إشارة إلى اختيار مدن بديلة أو توزيع المباريات التي كانت مقررة في هذه المدن المنسحبة على المدن الباقية.
وفي روسيا، لا يبدو الانسحاب خيارا مطروحا.
كما تصر أذربيجان على استمرار عاصمتها باكو ضمن المدن المضيفة على أي حال. وكانت وسائل الإعلام أشارت أخيرا إلى الفوائد المحتملة من انسحاب مدن أخرى من الاستضافة مثل روما وبلباو ما قد يمنح باكو مباريات أكثر.
وكان متحدث عن الاتحاد الإسباني أكد أنه لن تكون هناك أي مشاكل لاستضافة المباريات في بلباو رغم التفشي الكبير للوباء في إسبانيا.
وفي الوقت نفسه، تتمسك العاصمة الدنماركية كوبنهاجن بالاستمرار في استضافة البطولة.
كما يمكن للعاصمة الرومانية بوخارست أن تثق في الحصول على بعض الدعم من الحكومة الرومانية؛ لأن الاستثمارات في استضافة البطولة ستفيد البلاد على المدى البعيد كما ستدعم الاقتصاد بصفة خاصة في هذا التوقيت.
وما زالت العاصمة الأيرلندية دبلن تقيم مخاطر وفرص الاستمرار في استضافة البطولة، وهو ما ينطببق أيضا على جلاسجو ولندن.