130 ألف مستفيد من حملة "عدن أجمل" في أسبوعها الثاني
نجحت في تجاوز هدفها بنقل 9700 متر مكعب من المخلفات خلال 17 يوما فقط
نجحت في تجاوز هدفها بنقل 9700 متر مكعب من المخلفات خلال 17 يوما فقط
الخميس - 09 أبريل 2020
Thu - 09 Apr 2020
يواصل البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن جهوده الحثيثة والفاعلة في حملة "عدن أجمل" للنظافة والإصحاح البيئي في العاصمة الموقتة عدن، والتي دخلت في الأسبوع الثاني من عمرها المقرر أن يستمر طيلة ثلاثة أشهر.
وحققت حملة عدن أجمل أرقاما متقدمة من حيث إزاحة المخلفات المتكدسة من الشوارع والطرقات بلغت 2,857 مترا مكعبا، في أكثر من 100 نقطة عمل، استفاد منها حوالي 130 ألف مواطن يمني.
وبلغ ما تم إزالته في 17 يوما 9,744 مترا مكعبا من المخلفات في مديرية البريقة، متجاوزا بذلك الهدف المقرر للحملة بإزالة 9,000 متر مكعب خلال 90 يوما، مع استمرار الحملة وفق خطتها لتغطية 8 مديريات.
واستهدفت حملة عدن أجمل في الأسبوع الثاني مديرية الشيخ عثمان ومديرية التواهي، والتي تم فيهما إزالة تكدسات القمامة والمخلفات، بالإضافة إلى إزاحة مياه الأمطار ومخلفات السيول، والتي تسببت في إغلاق بعض الشوارع الرئيسية وجزء من الأحياء الشعبية، وحركة سير المواطنين.
ورغم تكدس النفايات والمخلفات على مساحات واسعة في المحافظة، إلا أن البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن تمكن من إزاحة أكثر من 1,026 طنا، من خلال 129 نقلة، فيما تجاوز إجمالي المسافة المقطوعة لمعدات وآليات البرنامج قرابة 5000 كلم.
وتعمل آليات ومعدات البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن بجانب كل الفرق المشاركة، بالتعاون مع صندوق نظافة وتحسين عدن، في تحقيق أهداف الحملة كافة، وإظهار عدن بمظهرها الجميل والصحي إلى جانب إزاحة 625,000 لتر من مياه الأمطار والسيول جراء كمية الأمطار الكبيرة التي تعرضت لها العاصمة الموقتة عدن أخيرا، فيما بلغ إجمالي وزن المياه المستخدمة لري الأشجار 30,000 لتر.
وتسهم حملة عدن أجمل بشكل رئيس في المحافظة على الصحة العامة للمواطنين اليمنيين عبر الوقاية من انتشار الأوبئة والأمراض، فيما تتخذ فرق الحملة كل احتياطاتها الصحية من حيث لبس القفازات والكمامات لوقاية العمال والمشاركين في أعمال الحملة.
ويعمل البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن من خلال حملة النظافة والإصحاح البيئي على إعادة الطابع الجمالي للمدينة، وإزالة أثر التشوهات البصرية في الأحياء والطرقات، مستهدفا 10 مناطق في 8 مديريات على مدى 3 أشهر، وهي: الشيخ عثمان، المنصورة (عبدالعزيز)، المنصورة (القاهرة)، دار سعد، إنماء والشعب، البريقة، خورمكسر، المعلا، التواهي، وصيرة، بالتعاون مع صندوق النظافة في عدن.
ويشارك في حملة عدن أجمل أكثر من 300 مشارك، و12 مراقبا ميدانيا، و80 مشاركا من فرق منظمات المجتمع المدني، و40 عضواً من المزارعين.
وتشمل حملة عدن أجمل للنظافة والإصحاح البيئي عددا من البرامج والفعاليات المصاحبة، حملة التشجير، وذلك عبر زراعة
5000 شتلة، والتي ستسهم في إبراز جمال المدينة وجمال الطبيعة عن طريق تحسين المشهد الحضري، كما ستسهم في تنقية الأجواء الناتجة عن تحسين المناخ، بالإضافة إلى زيادة الأكسجين الذي سيسهم بشكل رئيس في تحسين الطقس والمناخ.
كما تشمل الحملة تأهيل وإنارة عدد من الطرق الحيوية في عدن، والتي ستعزز من استخدام مصادر الطاقة الطبيعية، والرفع من كفاءة استهلاك الطاقة، كما ستعمل على تنشيط الحركة التجارية وتحسين المشهد الحضري، كما ستسهم في تعزيز الأمن، بالإضافة إلى الحد من الحوادث المرورية.
وحققت حملة عدن أجمل أرقاما متقدمة من حيث إزاحة المخلفات المتكدسة من الشوارع والطرقات بلغت 2,857 مترا مكعبا، في أكثر من 100 نقطة عمل، استفاد منها حوالي 130 ألف مواطن يمني.
وبلغ ما تم إزالته في 17 يوما 9,744 مترا مكعبا من المخلفات في مديرية البريقة، متجاوزا بذلك الهدف المقرر للحملة بإزالة 9,000 متر مكعب خلال 90 يوما، مع استمرار الحملة وفق خطتها لتغطية 8 مديريات.
واستهدفت حملة عدن أجمل في الأسبوع الثاني مديرية الشيخ عثمان ومديرية التواهي، والتي تم فيهما إزالة تكدسات القمامة والمخلفات، بالإضافة إلى إزاحة مياه الأمطار ومخلفات السيول، والتي تسببت في إغلاق بعض الشوارع الرئيسية وجزء من الأحياء الشعبية، وحركة سير المواطنين.
ورغم تكدس النفايات والمخلفات على مساحات واسعة في المحافظة، إلا أن البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن تمكن من إزاحة أكثر من 1,026 طنا، من خلال 129 نقلة، فيما تجاوز إجمالي المسافة المقطوعة لمعدات وآليات البرنامج قرابة 5000 كلم.
وتعمل آليات ومعدات البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن بجانب كل الفرق المشاركة، بالتعاون مع صندوق نظافة وتحسين عدن، في تحقيق أهداف الحملة كافة، وإظهار عدن بمظهرها الجميل والصحي إلى جانب إزاحة 625,000 لتر من مياه الأمطار والسيول جراء كمية الأمطار الكبيرة التي تعرضت لها العاصمة الموقتة عدن أخيرا، فيما بلغ إجمالي وزن المياه المستخدمة لري الأشجار 30,000 لتر.
وتسهم حملة عدن أجمل بشكل رئيس في المحافظة على الصحة العامة للمواطنين اليمنيين عبر الوقاية من انتشار الأوبئة والأمراض، فيما تتخذ فرق الحملة كل احتياطاتها الصحية من حيث لبس القفازات والكمامات لوقاية العمال والمشاركين في أعمال الحملة.
ويعمل البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن من خلال حملة النظافة والإصحاح البيئي على إعادة الطابع الجمالي للمدينة، وإزالة أثر التشوهات البصرية في الأحياء والطرقات، مستهدفا 10 مناطق في 8 مديريات على مدى 3 أشهر، وهي: الشيخ عثمان، المنصورة (عبدالعزيز)، المنصورة (القاهرة)، دار سعد، إنماء والشعب، البريقة، خورمكسر، المعلا، التواهي، وصيرة، بالتعاون مع صندوق النظافة في عدن.
ويشارك في حملة عدن أجمل أكثر من 300 مشارك، و12 مراقبا ميدانيا، و80 مشاركا من فرق منظمات المجتمع المدني، و40 عضواً من المزارعين.
وتشمل حملة عدن أجمل للنظافة والإصحاح البيئي عددا من البرامج والفعاليات المصاحبة، حملة التشجير، وذلك عبر زراعة
5000 شتلة، والتي ستسهم في إبراز جمال المدينة وجمال الطبيعة عن طريق تحسين المشهد الحضري، كما ستسهم في تنقية الأجواء الناتجة عن تحسين المناخ، بالإضافة إلى زيادة الأكسجين الذي سيسهم بشكل رئيس في تحسين الطقس والمناخ.
كما تشمل الحملة تأهيل وإنارة عدد من الطرق الحيوية في عدن، والتي ستعزز من استخدام مصادر الطاقة الطبيعية، والرفع من كفاءة استهلاك الطاقة، كما ستعمل على تنشيط الحركة التجارية وتحسين المشهد الحضري، كما ستسهم في تعزيز الأمن، بالإضافة إلى الحد من الحوادث المرورية.