النظام التركي يتواطأ مع إيران لاغتيال الصحفي مسعود مولوي
الثلاثاء - 07 أبريل 2020
Tue - 07 Apr 2020
في الوقت الذي حاول فيه النظام التركي حشد العالم ضد المملكة في عملية اغتيال المواطن السعودي جمال خاشقجي في إسطنبول، تكتم النظام نفسه على جريمة اغتيال الصحفي المعارض وخبير الأمن السيبراني الإيراني، مسعود مولوي وردنجاني، والتي حدثت في إسطنبول أخيرا، وعدم توجيه التهمة لإيران رغم توفر الأدلة كما حدث في قضية خاشقجي.
ويأتي تكتم النظام التركي على جريمة الاغتيال، علامة إدانة واضحة وتثبت تورطه ومشاركته في العملية، وتعاونه مع الحرس الثوري الإيراني في التخطيط للجريمة، وهي ليست المرة الأولى التي تشهد فيها المدن التركية جرائم اغتيال علنية بهذا الشكل، فسبق أن كانت مسرحا لعدد من الجرائم، تارة بتواطؤ من السلطات التركية، وتارة أخرى نتيجة ضعف نظامها الأمني المخترق حتى من التنظيمات الإرهابية.
إردوغان ذراع الحرس الثوري
1- تكتم النظام التركي على جريمة الاغتيال، علامة إدانة واضحة وتثبت تورطه ومشاركته في العملية، وتعاونه مع الحرس الثوري الإيراني في التخطيط للجريمة.
2- ليست المرة الأولى التي تشهد فيها المدن التركية جرائم اغتيال علنية بهذا الشكل، فسبق أن كانت مسرحا لعدد من الجرائم، تارة بتواطؤ من السلطات التركية، وتارة أخرى نتيجة ضعف نظامها الأمني المخترق حتى من التنظيمات الإرهابية.
3- انتقاد واسع للنظام التركي لتكتمه على جريمة طهران في اغتيال الصحفي المعارض وخبير الأمن السيبراني الإيراني، مسعود مولوي وردنجاني، في إسطنبول، وعدم توجيه التهمة لإيران رغم توفر الأدلة كما حدث في قضية جمال خاشقجي.
4- تركيا تتستر على عملية قتل الصحفي الإيراني التي حدثت على مرأى، كي لا تحرج إيران على الرغم من أن ملابسات العملية تتشابه مع مقتل جمال خاشقجي.
5- غياب ردود الفعل الدولية عن قضية اغتيال الصحفي الإيراني وردنجاني بالمقارنة مع حادثة جمال خاشقجي يثير التساؤلات والانتقادات.
6- عدد من كتاب الرأي والمؤثرين ينتقدون تعاطي السلطات التركية مع الجريمة مقارنة بقضية خاشقجي.
7- الصحف الموالية للنظام التركي تتجاهل الحديث عن القضية وتوجيه الاتهامات بخلاف ما حدث في قضية خاشقجي، رغم تشابه الأحداث.
8- الحزب الحاكم التركي يتجاهل الخوض في الحديث عن عملية اغتيال الصحفي الإيراني مسعود مولوي وردنجاني، دلالة على تواطؤ النظام التركي مع الجرائم الإيرانية في اغتيال المعارضين.
9- رغم التشابه الكبير بين عملية اغتيال الإيراني مسعود مولوي وردنجاني ومقتل خاشقجي، إلا أن التعاطي الإعلامي التركي والدولي لم يكن بالهجومية نفسها في قضية خاشقجي.
10- النظام التركي متعاون ومتورط مع الحرس الثوري الإيراني في التخطيط للجريمة.
ويأتي تكتم النظام التركي على جريمة الاغتيال، علامة إدانة واضحة وتثبت تورطه ومشاركته في العملية، وتعاونه مع الحرس الثوري الإيراني في التخطيط للجريمة، وهي ليست المرة الأولى التي تشهد فيها المدن التركية جرائم اغتيال علنية بهذا الشكل، فسبق أن كانت مسرحا لعدد من الجرائم، تارة بتواطؤ من السلطات التركية، وتارة أخرى نتيجة ضعف نظامها الأمني المخترق حتى من التنظيمات الإرهابية.
إردوغان ذراع الحرس الثوري
1- تكتم النظام التركي على جريمة الاغتيال، علامة إدانة واضحة وتثبت تورطه ومشاركته في العملية، وتعاونه مع الحرس الثوري الإيراني في التخطيط للجريمة.
2- ليست المرة الأولى التي تشهد فيها المدن التركية جرائم اغتيال علنية بهذا الشكل، فسبق أن كانت مسرحا لعدد من الجرائم، تارة بتواطؤ من السلطات التركية، وتارة أخرى نتيجة ضعف نظامها الأمني المخترق حتى من التنظيمات الإرهابية.
3- انتقاد واسع للنظام التركي لتكتمه على جريمة طهران في اغتيال الصحفي المعارض وخبير الأمن السيبراني الإيراني، مسعود مولوي وردنجاني، في إسطنبول، وعدم توجيه التهمة لإيران رغم توفر الأدلة كما حدث في قضية جمال خاشقجي.
4- تركيا تتستر على عملية قتل الصحفي الإيراني التي حدثت على مرأى، كي لا تحرج إيران على الرغم من أن ملابسات العملية تتشابه مع مقتل جمال خاشقجي.
5- غياب ردود الفعل الدولية عن قضية اغتيال الصحفي الإيراني وردنجاني بالمقارنة مع حادثة جمال خاشقجي يثير التساؤلات والانتقادات.
6- عدد من كتاب الرأي والمؤثرين ينتقدون تعاطي السلطات التركية مع الجريمة مقارنة بقضية خاشقجي.
7- الصحف الموالية للنظام التركي تتجاهل الحديث عن القضية وتوجيه الاتهامات بخلاف ما حدث في قضية خاشقجي، رغم تشابه الأحداث.
8- الحزب الحاكم التركي يتجاهل الخوض في الحديث عن عملية اغتيال الصحفي الإيراني مسعود مولوي وردنجاني، دلالة على تواطؤ النظام التركي مع الجرائم الإيرانية في اغتيال المعارضين.
9- رغم التشابه الكبير بين عملية اغتيال الإيراني مسعود مولوي وردنجاني ومقتل خاشقجي، إلا أن التعاطي الإعلامي التركي والدولي لم يكن بالهجومية نفسها في قضية خاشقجي.
10- النظام التركي متعاون ومتورط مع الحرس الثوري الإيراني في التخطيط للجريمة.