القصبي: مجموعة العشرين تمتلك أدوات قادرة على تغيير مسار أزمة كورونا
الأربعاء - 01 أبريل 2020
Wed - 01 Apr 2020
أكد وزير التجارة الدكتور ماجد القصبي أن أعضاء مجموعة العشرين يمتلكون معا «الأدوات التي من شأنها أن تغير مسار أزمة» فيروس كورونا (كوفيد - 19).
وشدد القصبي على الحاجة الملحة لمزيد «من التنسيق والتعاون ضمن أعلى المستويات إلى جانب التدابير الوقائية المناسبة لتخفيف الأثر الناجم عن هذه الجائحة على الصحة والاقتصاد العالمي والتجارة والاستثمار».
وكان وزراء التجارة والاستثمار بمجموعة العشرين عقدوا اجتماعا افتراضيا، عقب الاجتماع الافتراضي لقمة القادة الاستثنائية لمواجهة فيروس كورونا، تحت رئاسة السعودية لمجموعة العشرين، بهدف مناقشة أثر جائحة كورونا على التجارة الدولية والاستثمار وتقييم آثارها، عملا بالتوجيه الصادر عن بيان قادة مجموعة العشرين.
وافتتح القصبي الاجتماع الافتراضي مسلطا الضوء على هذه الأزمة البشرية التي يواجهها العالم في الفترة الحالية، وما نجم عنها من تراجع اقتصادي لم يسبق له مثيل منذ عام 2008.
وأكد وزير التجارة على ضرورة تعزيز التعاون بين دول العشرين في التصدي لوباء COVID-19، كما سلط الضوء على أهمية المراقبة الدقيقة لكيفية تطور الوضع، والاجتماع مرة أخرى حسب الضرورة للاتفاق على إجراءات أخرى.
وفي نهاية الاجتماع، توافقت الدول الأعضاء وأيدت إصدار البيان الوزاري لهذا الاجتماع الذي يؤكد للعالم تصميم دول العشرين على التخفيف من آثار COVID 19. وأشاد المجتمعون بجهود المملكة الملموسة في رئاسة مجموعة العشرين وإدارتها أزمة فيروس كورونا المستجد.
وخلال الاجتماع، ناقش وزراء التجارة والاستثمار بالمجموعة السبل الممكنة لاستعادة الثقة في التجارة والاستثمار، وأجمعوا على مواصلة الحوار وتبادل الخبرات، وتيسير حركة تدفق سلاسل الإمداد للأجهزة والمنتجات الطبية والمنتجات الغذائية والزراعية الأساسية والمنتجات والخدمات الأساسية الأخرى عبر الحدود، وأن تكون التدابير الاحترازية الطارئة لمكافحة جائحة كورونا (كوفيد - 19) متوازنة وشفافة وموقتة؛ والعمل معا لتوفير بيئة تجارية واستثمارية حرة وعادلة وغير تمييزية ويمكن التنبؤ بها.
وشدد القصبي على الحاجة الملحة لمزيد «من التنسيق والتعاون ضمن أعلى المستويات إلى جانب التدابير الوقائية المناسبة لتخفيف الأثر الناجم عن هذه الجائحة على الصحة والاقتصاد العالمي والتجارة والاستثمار».
وكان وزراء التجارة والاستثمار بمجموعة العشرين عقدوا اجتماعا افتراضيا، عقب الاجتماع الافتراضي لقمة القادة الاستثنائية لمواجهة فيروس كورونا، تحت رئاسة السعودية لمجموعة العشرين، بهدف مناقشة أثر جائحة كورونا على التجارة الدولية والاستثمار وتقييم آثارها، عملا بالتوجيه الصادر عن بيان قادة مجموعة العشرين.
وافتتح القصبي الاجتماع الافتراضي مسلطا الضوء على هذه الأزمة البشرية التي يواجهها العالم في الفترة الحالية، وما نجم عنها من تراجع اقتصادي لم يسبق له مثيل منذ عام 2008.
وأكد وزير التجارة على ضرورة تعزيز التعاون بين دول العشرين في التصدي لوباء COVID-19، كما سلط الضوء على أهمية المراقبة الدقيقة لكيفية تطور الوضع، والاجتماع مرة أخرى حسب الضرورة للاتفاق على إجراءات أخرى.
وفي نهاية الاجتماع، توافقت الدول الأعضاء وأيدت إصدار البيان الوزاري لهذا الاجتماع الذي يؤكد للعالم تصميم دول العشرين على التخفيف من آثار COVID 19. وأشاد المجتمعون بجهود المملكة الملموسة في رئاسة مجموعة العشرين وإدارتها أزمة فيروس كورونا المستجد.
وخلال الاجتماع، ناقش وزراء التجارة والاستثمار بالمجموعة السبل الممكنة لاستعادة الثقة في التجارة والاستثمار، وأجمعوا على مواصلة الحوار وتبادل الخبرات، وتيسير حركة تدفق سلاسل الإمداد للأجهزة والمنتجات الطبية والمنتجات الغذائية والزراعية الأساسية والمنتجات والخدمات الأساسية الأخرى عبر الحدود، وأن تكون التدابير الاحترازية الطارئة لمكافحة جائحة كورونا (كوفيد - 19) متوازنة وشفافة وموقتة؛ والعمل معا لتوفير بيئة تجارية واستثمارية حرة وعادلة وغير تمييزية ويمكن التنبؤ بها.
الأكثر قراءة
انطلاق معرض المطار السعودي 2024
الهيئة الوطنية للأمن السيبراني تستعرض برامجها التمكينية لرواد الأعمال والمبتكرين في ملتقى بيبان 24
"كاوست" تستضيف قادة تقنية الجيل السادس للاتصالات (6G) المحليين والدوليين في قمة تهدف إلى تعزيز التميز في التقنيات اللاسلكية في المملكة
انطلاق معرض الدمام 2024 للشاحنات والمعدات الثقيلة
برنامج "كفالة" يستعد لتقديم الدعم رواد الأعمال في ملتقى بيبان 24
تقرير جديد يكشف أن السعوديين يُقبلون على تبني ريادة الأعمال ويُسجلون أعلى مستوى منذ 8 سنوات